![]() |
أزقة الرّوح
و ها أنا مِن جَديد بلآ جَديد
كَاللعنة أستَقبِح كُلَّ شَيء وأفشِي وَجعيِ سُماً أبدياً/أدبياً في ضَجيجكم كقولٍ جاهل غارقٍ فيِ الحقيقة كَحواء تُكبِّلُ قَدميها ظَفيرة تعِبت وفقَط أ مرقد النغمِ أنتَ ويا طُهرَ رغبتي المعتقّة .. .أيَّ شيء .. يشهد لي بأنك بشر .. ؟! كلماَ ارتدي اللغةَ لِأكتبكَ لستُ اعرفني عشقتُ الصّمت والأثر وعشِقت أمْسكَ و الذِكرى و الصور لأنك حُلم...وللحلمِ أثر ... ..مُؤَكد سَتُبدون إمتعاضآ مِن هَرطقتيِ و اُبدي لَكُم (ابتسامةً) مِنْ قلبِي .. لا أدريِ مآذآ سَأخطُّ الآن الكِتآبه لم تَكُن أُولىَ حمآقآتيِ المُرتكبه لآ فَأنا مُتعددة المواهِب وَ المَتاعب مُنذُ وَقتٍ مَضَى عَكفتُ فيِ زاويتي أمَارسُ هِوايتي المَازوخِية و أنَـا أستَلِذّ خَنْقَ الحَرف سَاعَة تَوّسِل ٍ قَبلَ أن أتركَه يَتخبّط كَمآ تَفعلُ الأَيآم بيِ تماماً وَ لَكم كُنتُ انتَشِي فَرحاً سَاعَة إعدامِ نَصّ مَــــا . . غَيْرَ آبِهَةٍ حِينَ وَأْدِ إحدى بَنات أنامِلِي وَ هيَ تَستصرخُ الورق هوَ إِنتقآم أو شَفْيُ غَليلٍ رُبَما سَمّوه مآ شِئتم فَأنا لدَيَّ من الهرطقآت الحَرفية مآ يَكفيٍ لفتحِ منِدبه / مَكتبه وبِأمر من نَرجسية الوَجع بيِ لَمْ يَرَ النُّور حرفُ وآحد سِوَى مَرّة واحِدَة و لـِ ثَوانٍ مَعدوده .. ذلك لـ أنّي حَكَمتُ عَلى الأوراق بـ الخُرُوج مِن ظلماتِ الأدراج مُباشرةً إلَى [ كِيس أسوَد ] دونَ أَن تأخُذنيِ رحمه او شَفقه بصرخآتيِ وآهــــآتيِ و خَيباتيِ المُدونه وَ الغير مُعلنة قد حآنَ الوقت للجُزءِ الحآسم (إعتراف ) لَمْ أندَم يَوما ً عَلى وَرقه أرهَقتها وحمّلتها وجعي حينَ أزهَقتها [ مَخافة أن تطمِثهآ عيون شَامتة ] لَمْ أندَم يَوما ً عَلى وَرقه مزّقتها و أحرقتها كمآ فعل بيِ الزمن [ خَشية أنْ يَلُمَّ شَتاتهآ أحَد ] على غَفلةٍ منيِ لَمْ أندَم يَوما ً عَلى وَرقه رَميتُ بِهآ فِي اليّمِ دُونَ زجآجه [ هُروبا ً مِن فضُولٍ ممقوت ] لَمْ أندَمْ يَوما ً عَلى جَعل السَّوآد حِبرَ وَرقِي الأوحَد فيِ زمنٍ شُحت فيه ِ الألوان إلآ من سواد أما لِهذآ الحُزنِ آخِر ..؟! أو جَوف آخر يَسكنه ..؟! هِي اللحظَةَ وَ فقط مُنذُ غآبوآ اَصْبَحتُ ميّتَة لَمْ يَعُدْ هُنَاكَ مَا يستجدي التدوين غيرَ السَّوآد [ نُقْطَةْ تَوضيح حتَى لا تبخسوا الناسَ اوجاعهم ] مَلاَمِح الآتيِ المَيِّتة هِيَ وَحْدَهَا مَنّ تَقْتَلِعْ الفَرَحْ مِنّ بَسَاتِيّن الوَجد هِيَ وَحْدَهَا مَنّ تَختَار نُقطةَ النِّهايَةَ وَحَجمَ النِّهايَةَ ! يَقولون الوَقتَ كفيلٌ بالجراح و يضمنُ لَنَا النِّسْيَانّ . . وَلَكِنِّيّ أَظُنّ أَنّهُ مَامِنّ قُوّةٍ خَارِقَة تَسْتَطِيّعُ هَدّ سَدِّ الذِكْرَى إذآ مآتَجآوزتْ اعتآبْ العُمق فيناَ |
لكِ الورد لحين عوده:111:
|
وتشبهيني كثيراً حين ازهقت الكثير منها
دون شفقه وندم رائعه انتي واكثر ياسيدة الحرف |
اوه ياغاليتي ماهذا الحزن بين سطورك عم
أما اخبرتيني قبل ذلك بأن السعادة تلازمنا حيثما تلاقينا عتب وحزن وهمسة حب انثرها لك لايجب أن تتركي هكذا حال انثاه تتلهف أزقة الروح وتشتهي أن يخبئ بـ داخلها و يكبرَ عمرها لديه يمنع اي غريب يخطفها على غفلة ٍ منه ويذهب فـ لا يراها من جديد سعدت بوجودك هنااااااااااااا لاتغيبي بك نسعد شكرآ لروحك الطيبة يانقية |
وَلَكِنِّيّ أَظُنّ أَنّهُ مَامِنّ قُوّةٍ خَارِقَة تَسْتَطِيّعُ هَدّ سَدِّ الذِكْرَى
صح بوحك |
اقتباس:
أهلا بالورد وصاحبتهِ في إنتظاركِ |
اقتباس:
سيدة الحرف كثير على هاوية مثلي .. :88: هكذا أنت كالفراشة تنثرين البهاء أينما حللتِ |
الكِتآبه لم تَكُن أُولىَ حمآقآتيِ المُرتكبه
لآ فَأنا مُتعددة المواهِب وَ المَتاعب نوميديا ماذا اقول!!! فقد الجمتي الحروف ورفع القلم اعتذاره عن مجاراتك نوميديا اي حزن يسكن حرفك واي. احساس حملتنا به اقف عاجزه بين ذهول وغصه اكتفي بقلمك الباذخ لايقف لايك والختم والتقييم والتنبيه..! |
اقتباس:
أنا بطبعي وفية وجداا حتى لأحزاني ولأن الفرح قد تنكر لي فلا يستحق مني أن أخلص بحرفي له هذهِ انا بائسة وفقط .. النقاء سأكتفي بكم فرح مؤجل كوني سعيدة وتبالي لحماقاتي |
اقتباس:
ممتنة لهذا التواجد تقديري |
اقتباس:
الطهر أنتِ لا أدري لكني ورغم كلِ شيء أبتسم حين أرى مُعرفكِ ينتابني شيء جميل إتجاهك ِ ولا أرى نفسيِ إلا اختا كبرى لكِ قلادة كوني بالقرب وقبلة على جبينكِ وهذه تنفسيِ عبيرها .. :111: |
اما لهذا الحزن اخر ؟!!!
له اخر نوميديا وستشرق شمسك بالفرح والمسرات ...... احساسك مرهف وكلماتك راائعه سلمت اناملك علي الطرح الشجي الذي لامس احساسي ابدعتي ...، استمري ولك ودي ...~~ |
سطورك رغم الشجن ..
مبهرة متموجة فوق الابداع ينضج بالعفوية يا الله اديش احب قراءة كلماتك .. كانك على عرش المشاعر...تتويج اول من الادباء. وننتظر اصدار جديد لكتابك الجميل عنقريب.. تحياتي ياغالية |
غياهب ألم وحزن وتيه
ونص يجمع كل ذلك في متنه ** نوميديا بوحٌ جميل وابجدية ذهبية . بوركتِ .. |
و هنا يأتي إنكسار العظماء ،
لحرفك كاريزما خاصه بكِ فقط ،، و لا احد يجيد تشكيل الحروف كـ نوميديا ،، سلمتِ |
صح منطوقك
قلم مميز سلمت |
اقتباس:
صدقت وقد أشرقت شمسي بردكِ يا جنون لاعدمت التواجد ولا روحك الحلوة :113: |
اقتباس:
لكِ مني وعد مني حين الانتهاء من روايتي ستكون لكِ طبعة خاصة كهدية ورد الشام الفواح ... يتعطر المتصفح بكِ |
اقتباس:
الرقيقة أمل سعيدة بعودتك تواجدك مرتين حظ جميل لا نصادفه كل مرة تقديري لكِ |
اقتباس:
جعلتني أتكئ على نمرقة من جمآل النور لكِ المكان كله ولي بعض من نوركِ |
اقتباس:
مترفة بك أسعدني تواجدك :88: |
نوميديا
..مُؤَكد سَتُبدون إمتعاضآ مِن هَرطقتيِ و اُبدي لَكُم (ابتسامةً) مِنْ قلبِي .. لا احد يمتهن مشاعر الآخرين طالما تُقرع كؤوس الخيبة ونديمها حزن مشترك تقدجيرها واكثر ..,, |
اقتباس:
وانا للتّو بادلتكَ إبتسامة من القلب بعد أن أبديت إمتعاضا يا رفيق المحبرة .. أهلا بكَ |
و ها أنا مِن جَديد بلآ جَديد
كَاللعنة أستَقبِح كُلَّ شَيء وأفشِي وَجعيِ سُماً أبدياً/أدبياً في ضَجيجكم تعبر عني وودي أسرقها وأغرد فيها !!!!! مَلاَمِح الآتيِ المَيِّتة هِيَ وَحْدَهَا مَنّ تَقْتَلِعْ الفَرَحْ مِنّ بَسَاتِيّن الوَجد هِيَ وَحْدَهَا مَنّ تَختَار نُقطةَ النِّهايَةَ وَحَجمَ النِّهايَةَ ! يَقولون الوَقتَ كفيلٌ بالجراح و يضمنُ لَنَا النِّسْيَانّ . . وَلَكِنِّيّ أَظُنّ أَنّهُ مَامِنّ قُوّةٍ خَارِقَة تَسْتَطِيّعُ هَدّ سَدِّ الذِكْرَى إذآ مآتَجآوزتْ اعتآبْ العُمق فيناَ حزن مقدي يا نوميديا ما أجمل أن نجد من يسطرنا بهذه اللغه الراقيه رائعه رائعه تبهريننا كالعاده وكما يقولون الصمت بحرم الجمال جمالا حتى الخذلان تسطريه بجمال |
احساس مرهف معذب
تمنياتي لك بالسعاده الدائمة دمتي متميزه اختي تحياتي لك ِ :) |
جميلة دائما بحرفك
انيقة بعزفك تجعليننا نبحر ونغوص بين احرفك التي تكتسي بالجمال سلمتِ يا انيقة الحرف |
خاطره جميله
يعطيك العافيه |
اقتباس:
انا وكل ما اكتب تحت أمر عيونك يكفيني انك بالقرب مودتي يا بسمة القمر |
اقتباس:
ولكن بالمثل عزيزتي ممتنة لتواجدك تحياتي :8: |
اقتباس:
رعشة خفوق . .. تواجدكم هو المكسب الحقيقي انرتي المتصفح بوجودك يا عذبة قبلة على الجبين يا رائعة وتعلمين لماذا .. وهذه :8: ولا تفيكِ الحق |
اقتباس:
مرورك الأجمل غاليتي سلمتِ |
الساعة الآن 08:47 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.