![]() |
•• قدر أم قرار ••
http://a-3amry.com/up/uploads/150617181250621.png
سلام من الرحمن يغشاكم إخوتي الكرام خلال نقاش دار كان هناك خلاف في الرأي مع أصدقاء لي فبعضهم ينسف كل القواعد و الحكم والأقوال التي تدعوا نحو السعادة مدعياً أن الأمر نظري لا يصلح للتطبيق و أن لكل نفس بشرية خاصية فما يصلح مع شخص لا يصلح مع غيره حتى منهم من أكد أن أولئك الحكماء لم ينعموا أصلاً بالسعادة وذلك من خلال ملامحهم التي نقلها لنا التاريخ وحتى نهايتهم المأساوية و بعضهم يرى عكس ذلك تماماً و رأى النتائج انعكست عليه حيث اتبع تلك القواعد و يبقى السؤال الأهم السعادة في الدنيا هل هي قدر أم قرار ؟ • • •• HOSAM •• نبض أول لـ أمل عمري بعد غياب |
هلا بالحسام وأنت نموذج مشرق. في صفحات الأدب الأصيل
كما عهدت. سيد الكلم لاتطرح الا موضوعآ يلفت الانتباه ويشد الفكر. ل التطلع والاخذ به الحسام. أول. ابارك لك بعودتك الميمونة التي حقآ سعدنا بها فمثلك. يشرف المكان به واعلم كم صاحب. القلم قلمك. ونتطلع. له كل حين لاشك. سيد الياسمين. أن السعادة عنوان. جميل للحياة فعندما نشعر بالسعادة مع الاخرين وهم يغرسونها بالقلوب نتعلق بهم أكثر. لانها إستقرار نفسي وهدوء للحياة وبشرى وبسمة. للقلوب والحياة بطبيعتها ومكونات الانسان وحكمة خلقه. لايعيش بوتيرة واحدة قال تعالى ( وأنه أضحك وأبكى ) فهذا شرعية. للانسان وهي ليست استقرار بقدر كونها من ذات الانسان فهو يستطيع إن يعيش. بسعادة أو تعاسه ابديه الله تعالى خلق له العقل ومنه يستطيبع أن. يعيش. بروح هادئه ويتعايش مع نفسه. ولو بقليل أذا. السعادة. مابين قرار وقدر. لكل منها مجال فسبحان. من له القدرة بجعل أنفسنا سعداء مع الغير موضوع. يستحق. الكثير. الكثير وأكتفي لك. بالدعاء خير وابقى تمنياتي لك بالسعادة العامرة لقلبك شكرآ لك. حسام ...... |
هلابك حسام
منور الجواب لسؤالك قد ينهي الحديث تماماً, فأي قرار لا يسري الاّ بقدر, لكن لو كان السؤال: هل الإنسان مُخيّر أو مسيّر للحصول على السعادة, عندها تكون المساحة مفتوحة لنقاشها, على العموم: رزق الإنسان مكتوب له في كُل شيء, فقد يلهمه الله الحكمة في العيش بسعادة بلا مواد وموارد ونصائح وحكم ولا حتى تعليم وثقافة, وقد يتعسه بكل الموارد والمواد ويحرمه الرضا, فهو ميسراً لها أو محروماً منها, فيقدّر الله له أما سلك طريق السعادة أو التعاسة , وهي نعمة الرضا بما كتب الله له أو نكرانه لها. فالسعادة مقياسها الرضا فقط لا غير, فإذا الهمكَ ربي هذه النعمة فأنت سعيد.. احتراماتي |
السلام عليكم طبعا السعادة قرارا واختيارا وليست قدرا على الإطلاق !!! ومن غير الصواب في رأيي جعلها قدرا , لأن الأقدار من عند الخالق عز وجل ولا دخل لنا فيها , ونحن مجرّد مسيرين فيها ...... ولا مجال للشك مطلقا في أن الله سبحانه وتعالى سيختار لنا غير طريق السعادة , لهذا فمن لم يذق طعمها فهو بيده وحده من أضاعها أو أختار نهجا آخر وخيار أتعس نفسه فيه , وكان بيده أن يسعد نفسه لو قرر ذلك في لحظة !!! يعني بأيدينا أن نسعد أنفسنا لو شئنا والعكس , بينما المسلمات تكون في الأقدار . لكن السعادة تظل نسبية وليست مطلقة , كما أن هناك من أسعد الملايين بفنه أو أضحكهم , لكنه أفتقر للحظة سعادة أحتاجها ولم يجد من يوفرها له !!! وخيار وقرار السعادة يجب أن يكون نابعا من الداخل ووليد فكر ومشاعر وعزيمة وإصرار وقناعة ونية وإرادة , وليس إجبار من أحد , فلن يخرجك أحد من كآبتك ما لم تكن عندك النية والإرادة أولا , وما من أحد يهديك نكدا إن عرفت كيف تستخدم مفاتيح السعادة !!!!! أطلت , ودي للجميع وأولهم صاحب النص , ويبقى ردي منوط برؤيتي وفهمي وخبرتي وتحصيلي ومتابعتي فقط !!! |
حياك اخي حسام
اطلاله مشرقه كل امرا قدر وكتب قبل ان نولد في هذه الحياه سعيدا ام شقيا .... فقيرا ام غنيا وهناك حديث بهذا لكن ..... السعاده صناعه ذاتيه لان المؤمن امره كله خير ان اصابته سراء شكر وان اصابته ضراء صبر نحن من نحول الابتلاء لمنحه من الله كانوا بعض الصحابه اذا بلغوا بموت او مصيبه يضحكون من داخلهم يعلمون انها نعمه وهبه وان الله اصطفاهم بتلك المصيبه لانه احبهم نعم يضحكون !!! وقرانا عن الصحابيه التي مات ابنها فتزينت واستقبلت زوجها بكامل زينتها حتى اشتكها لرسول صلي الله عليه وسلم نحن من لم نصل الى مرحلة الوعي الايماني والادارك الديني تعجبني قصة ذكرها د. فقهيه عندما روى الشيخ الصمطي مع زوجته ..... وهم بافريقيا وهم يدفعون السياره من الخلف بطريق وعر سالته : هل يوجد هناك اسعد منا ؟ وقد كانوا بالنسبه للمنظور الكثير منا في اسوء وضع اذا السعاده صناعه ذاتيه .. السعاده ايمان من الداخل ورضى بما كتبه الله لنا كم شخص عنده مقومات السعاده من مال وغيره وهو تعيس الخلل في المنظور الايماني والعقدي الذي انشانا وتربينا عليه بعدنالاسف كثيرا عن الدين ..... وبعدنا هو من شكل تلك الافكار كل ما يحدث لنا قدر واعتذر ان اخطات فقد كتبت علي عجاله شكرا لهذا الطرح المهم |
مرحبا بالحسام والجميع
موضوع جميل رغم أن الإجابة عنه لا تحتاج الى ذلك النقاش المطول لأن ذلك من البديهيات ما هو مقياس السعادة وما هي السعادة ومتى تكون سعيد وما هو القرار والقدر كل شيء في هذا الكون قدر لا نستطيع إنكاره , إن قلنا السعادة قرار فالشقاء قرار أذن ,وكلاهما قدر , اليس كذلك , لذلك أعتقد أن صيغة السؤال كان يجب أن تكون بجعل القدر ثابتاً وعاماً والاستفهام هل اعطانا الله حرية التغير بقرارات سلوكاتنا عهي كما صفة وجودنا في هذا الكون , الله القادر على كل شيء يقدر على جعل جميع البشر مسلمين , لكنه منح الانسان صفة الارادة والاختيار وهذا هو الإمتحان رغم ان القدر مكتوب جميع ما نقرأ يا حسام من نظريات نفسيه وتحليلات هي لا تكاد تكون بنسبة 30% على ارض الواقع واعتقد ان زملائك في النقاش قد افادوا بذلك لان البيئات تختلف كما الأنفس وما ينطبق عليك قد لا يوافقني وهذه الدراسات تعتمد الجانب النظري أكثر الآن نعود الى سؤال أهم بإعتقادي : لو عملت جاهداً على توفير جميع سبل السعادة لكنك لم تسطع على تحقيقها هل هذا قدر أم قرار ؟ تقديري واكثر ..,, |
:
السعادة في الدنيا هل هي قدر أم قرار ؟ يبدو السؤال مرتبكا بعض الشيء يـ زميلي العزيز فالقدر لا علاقة له بإختياراتنا ابدا ولا بإرادتنا نهائياً لامن قريب ولا بعيد وبالنسبة للسعادة فهي محصلة لأشياء كثيرة ولا يمكن حصرها وهي ايضا نسبية ومتفاوته بين البشر سواء في معناها وتعريفها أو في حقيقتها وجوهرها ولايمكن للسعادة ان تكون قرار لأنها و ببساطة قد تأتينا من الآخرين بل يمكن ان يُسعدنا عدونا قصدا او بدون قصد عموما الموضوع كبير و متشعب و ربما كل انسان له مفهوم خاص عن السعادة و طريقة مختلفة في الوصول اليها عن نفسي ارى السعادة في الرضا و الطمأنينة وهذه تستلزم التصالح مع الذات اولا، وأداء الواجبات ثانياً، و التحكم في الرغبات ثالثا. موضوع جميل و مميز شكرا لك اخي حسام |
• • النقاء أول الوافدين لطرحي الصغير فتشرفت بقدومك يا سلطانة وأشكرك على كلماتك الرقيقة ضمن تعليقك الثري أكدت أن على الإنسان السعي ليكون سعيداً فالأمر قادر على أن يتحكم به هو نفسه و لكن لم تحذفي أيضاً تدخل الأقدار في ذلك وقلت أن الأمر هو حاصل جمع ربما حيث ذكرتي اقتباس:
بطبيعة الأمر أنا أقبل أي تقويم و تهذيب و يسعدني اختلاف الرأي فهناك أمور قد تبدوا بديهية إلا أنها بحقيقة الأمر تحمل إشكالية واسعة و أتمنى المتابعة ليحين الوقت و أناقش الجميع لك وللجميع التحية بعبق الياسمين http://www.ro-ehsas.net/uploads/1414855203572.gif |
اقتباس:
• • أستاذي الفيصل بالتاكيد أي إجابة بكلمة لن تكون نقاش و من خلال سؤالي الظاهر أنه بسيط لكنك أعطيته رونق أجمل مع الإحتفاظ بالمعنى من خلال حديثك فالأمر مجرد حكمة و الحكمة هي إلهام قد تمنح لعبد دون سواه فالأمر إذاً هنا قدر رباني فقد يمتلك واحدنا كل شيء من ماديات الحياة دون أن يسعد بها وكذلك العكس هكذا قرأت مداخلتك الغالية على قلبي فهل أصبت أنا في ذلك وما ذكرته أنت هو ما دفعني لأضع الإشكالية متاحة للنقاش من قبل الجميع حيث انقسمت الآراء حول ذلك ممتن لك و لمرورك البهي ولك التحية بعبق الياسمين http://www.ro-ehsas.net/uploads/1414855203572.gif |
ولي الشرف أن أناقش حُسام الدمشقي صاحب الفكر المرن الذي إذا كتب فهو يبحث عن الفكرة كما نبحثُ معه,
** هنا يأتي قول الرب سبحانه وتعالى " يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا" هي الإصابة في القول والعمل, وبدورها تأتي بالرضا باحسان الظن بالله والتوكل عليه بإيمان صادق, هنا تجد السعادة بفضل منه بمشيئته الإلهية؛ أحبَ الله أن يُلهمك إياها بلا مساعدة من نفسك بقرار تتخذه. احتراماتي |
أحب القضايا التي تثير الجدل حولها لأنه بالحقيقة سيبقى الرأي منقسم حسب قناعة وظروف كل شخص
كل شخص يتعرض للمتاعب و أحياناً تتكاثر من حوله فلا يستطيع الصمود و يقرر أن حياته معنونة بالشقاء ويوجد من يتحداها ويناضل لأجل السعادة وينالها وكل الآراء ستكون تمثل آراء خاصة بهذا الموضوع و لايوجد رأي يجمع الكل علماً أني أتفق على أن الحكماء غير مؤكد أنهم نفذوا حكمهم و إرشاداتهم الشقاء يكون أحياناً غضب من الله أو إمتحان رعاك الله |
عُدت هنا ثانية لتوضيح أمر ما أو للتعجب من بعض الردود والآراء !!! في نص سابق في قسم الحوار أظن بعنوان ( إلى أين ؟؟؟ ) ويشبه هذا النص, كانت لي زيارة وردود , ثم خرجت وتركت النص عندما لاحظت أن البعض يدخل ليبحث عن أختلاف يوصله إلى خلاف , وربما عناد يطول الكلام فيه دون الوصول الى نتيجة , وفي نهاية المطاف يتضح أن المقولة لم تترجم بالصورة الصحيحة !!!!!!! وهنا أقول مرة أخرى : لنصوص الحوار شروط وأسس , ولطرح القضية والسؤال أيضا مهارات وصياغات مُثلى ...... من شأنها أن تدلل الصعاب أمام المتلقي فيصيب كبد الحقيقة في أيسر وأقصر وقت وبأقل جهد !!!! وإلا لماذا يتم أختيار أساتذة مخضرمين لوضع أسئلة أي أختبار وأمتحان , وخاصة في الأقسام الأدبية ؟؟؟ الخلاصة : لست أدري لماذا يصرّ البعض على فتح مسالك وعرة لا داعي لها وترك الطريق المعبّد المفتوح والواضح المسار ؟؟؟ فالنقاش في المسلمات والبديهيات والحقائق التي لا تقبل فرضيات وأحتمالات هو إضاعة وقت ليس إلا , وربما عدم إلمام الشخص بمحتوى السؤال والنص !!! فقبل الدخول في القدر والقرار والاختيار , لابد من فهم معنى السعادة وتعريفها , ثم عدم إلصاق الشقاء بالتوبة والتواب والعقاب الألهي , لأن الله خلق آدم وجعله خليفة له في الأرض ومنحه كل الرضا والمحبة والنعم والسعادة , وأعطاه فرصة للتوبة حتى عندما خالف أمره في الجنة , وذكر في القرآن هذا , ولم يقل كُتب عليك الشقاء , أو قدرك أن تشقى أو لا تسعد , وبذلك يعفي النفس البشرية من مسئولية إسعاد ذاتها !!! الذي يقول الشقاء غضب إلهي والسعادة رضا وقبول ...... لا شك أنه يستمع لبعض مشائخ أو دعاة لا يفهمون الكوع من البوع , والدليل أن هناك من يعصي الخالق يوميا بشرب الخمر وهو منتشي وفي قمة السعادة , وهناك من يداوم على العبادات لكن السعادة لا تعرف طريقها إليه !!!! وقس على ذلك الشيوع والملحدين والكفرة , الكثير منهم ينعم بالسعادة وهو لا يعرف الله أو يؤمن به . فالسعادة صناعة داخلية تبدأ من القناعة والاقتناع والشعور بالراحة والعزيمة والقدرة على خلق مناخ للتكيف مع الظروف كي يجعل النفس في منتهى الطمأنينة والهدوء والقبول , فيترجمه التعبير , وقد ينعكس إيجابيا حتى على الطرف الآخر .......... حتى قالوا في تعريف الشخص السعيد :أسعدُ الناسِ , من أسعدَ الناسَ !!! شكرا وآسف عن الإطالة |
اقتباس:
لا يوجد ما يدعو لهذا الإنفعال، وموضوع النقاش بابه واسع جداً والمؤلفات حول السعادة كثيرة جدا و متنوعة في طروحاتها وتناولها كثير من الكتاب والفلاسفة و الأدباء والعلماء منذ أقدم العصور وما زال الإنتاج مستمرا حتى اليوم، فالموضوع يتسع للكثير من التصورات و الاراء يا عزيزي . ثم إنّه من مباديء الحوار ان يطرح المشارك وجهة نظره حول الموضوع و لاينتظر ان يقنع الجميع برأيه، هذا مع إحترام كل المشاركين وتقدير وجهات النظر بغض الطرف عن إقتناعنا بما طرحوا أنا قلت أن الرضا هو اساس وباب للدخول الى السعادة، وانت لم يعجبك هذا .. من حقك ان لا تقتنع لكن ليس من حقك ان تهاجم وتسفه رأي الآخر لانه فقط لم يعجبك ! ثم ان رأيك حول السعادة لم يختلف كثيرا عما قاله كل المشاركين و أنت و أنا من ضمنهم والرضا معروف بل من البديهيات انه يكون من الداخل ومن اعماق النفس فهو صناعة داخلية، ولعمري ان الرضا والقناعة وجهان لعملة واحدة و متلازمان لدرجة انهما شيء واحد فأنت لا ترضى بشيء إلا وانت مقتنع به ولاتقتنع بشيء إلا وانت راضِ عنه اخيرا يا عزيزي لا اعلم ما الشيء الجديد الذي اردت ان تقوله ؟ فحديثك لا جديد فيه سوى إنفعالك الغير مبرر خذ هذه مع نسمات الصباح واستنشق عبيرها :27: |
اقتباس:
أخي الفاضل خالد ..... لايبدو عليك قراءة جميع الردود , كما لايبدو عليك هضم مضمون النص , بل بدأ عليك أنك في شوق للخروج من النص باستفزاز المهدي فقط !!! عُد لردي الأول والثاني , وحاول التركيز ....... فمن قال أنني أتيت بجديد ؟؟؟؟؟ فقط أنا لاحظت ونبّهت لنقاط هامة ورؤى لا مجال لطرحها دون مراجعة ماهية النص وطريقة العرض , لأننا هنا في قسم الحوار وليس في قسم التسالي والتشات , وكل كلمة لابد أن تكون مقتبسة بدقة أو لصاحب رأي سديد نابع من دراسة وثقافة !!! أما أن نفسر ونناقش على هوانا , فنضع الخيار والقرار ضمن الأقدار الألهية , فهذا عبث وإضاعة وقت !!!! ثم تأتي سيادتك وتقول ليه زعلان ؟؟؟ رح نعطيك مثل يشبه قضية طرح هذا النص تقريبا : لا سامح الله وأنت تقود سيارتك بسرعة 200 كم وفي طريق تحديد السرعة فيه 100كم وصدمت شخص وقتلته , ستجد كل من حضر العزاء من معارفك سيقول قضاء وقدر , بينما القانون والشرع يقول أنت القاتل !!! كذلك السعادة مفاتيحها بيد الإنسان وملك قراره , ثم نأتي وبكامل قوانا العقلية ونحيلها إلى قدر من الله !!!! ماذا يبقى ؟؟؟ أن نجلس نندب هذا القدر حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا , في نظر هؤلاء !!!ثم ندخل السعادة في باب الغيبيات . أختم قولي : بأنني أتفق مع من رأى التغيير في طريقة عرض سؤال النص , والخروج من هذا السجال الذي لم نستفد منه شيء , بل العكس فيه خروج عن مسار الحوار البنّاء !!! فلو كان : كيف نبحث عن السعادة تحت الأنقاض ؟؟؟ لكان الجواب رائع والكل أجتهد ودلى بدلوه خبرة وعلما , وتقاطعت أو ألتقت الطرق والتفرعات !!!! ودي وآسف للإطالة , ومؤكد لن أحاول التواجد في نصوص أخرى مشابهة , وشكرا ع الوردة والتحية ههههههههه ولا تدخل شعبان في رمضان , وتفلسف النص , لأن السؤال ليس له علاقة بالفلسفة , والسعادة لا يمكن أن تكون قدرا , لو ناقشتها عمرك كله !!!!!!!!! وحتى تكون الصورة واضحة لك ....... أنا كنت في منتهى السعادة حتى قرأت ردك يا بن الشوق , فتعكر مزاجي وراحت سعادتي ولازم نخرج حالا هههههههههه هل قدري أن أجدك في ردودي ؟؟؟؟؟ أم خياري أن أقفز فوق الرد ؟؟؟؟؟؟!!!!!!! |
اقتباس:
ولهذا تفقد التركيز وتلقي باحكام جازمة وكلام على عواهنه .. وليته مع ذلك صحيح ! هذا غير نبرة التهكم ..! وهذا يخل بمبدأ الحوار بل ينسفه من أساسه حين تهدأ عْد لتقرأ ما خطه قلمك وستعرف انك بعيد عن الحوار ويستحسن ان تعود نفسك على الهدوء و تحاسب على كلماتك و تبتعد عن تسفيه اراء الآخرين، وتشير للخطأ كما تراه وتقابله بالصحيح الذي تراه بلغة هادئة دون إنفعال وتهكم . و الفلسفة بإختصار يا زميل تناقش كل شيء في الحياة و هدفها النفاذ لجوهر الأشياء ومعرفة حقيقتها. وسأتجنب النقاش معك من هذه اللحظة .. وتحية |
لا داعي لجميع هذه المناكفات والمشادات , لكل شخص رأيه ورؤيته
وفكرته التي يود قياس ابعادها وفيما يخص الموضوع لا اعتقد أن هناك من يستطيع جلب تعريف محدد بين هلالين للسعادة لذلك في مثل هذه المواضيع يجب أن تتعدد الآراء لزاماً اهلاً بكم ..,, |
مساء الرواق
قرأت الردود و أقتبس للكاتب almehdi shaban اقتباس:
اقتباس:
السكارى والعصاة وما تجده من نشوة عندهم هي زيف وليست سعادة من هذه النقطة تأكدت أنك لا تعرف تعريف ومعنى السعادة مع أنك تقمصت دور الخبير و المعلم والمرشد من حقي أكتب رأيي وقناعتي وليس من حقك التهجم على رأيي و مصادرته راجع نفسك رعاك الله احترامي للكابتن و قراره و هو عين الصواب سأكتفي هنا ولو لم يقصدني المهدي ما عدت للموضوع |
اقتباس:
أولا : أقسم أنني ما قصدت التهكم ولا التسفيه لأحد وكنت صريح في ردي على الجميع , دون تلميح , وما الابتسامات التي وضعتها في ردي إلا لتلطيف الأجواء مرحا ودعابة !!!! ثانيا : لو ما كان عندي حسن النية ما وجدتني ينصك هناك عن أدبيات الحوار منذ قليل , وما قرأت ردك هذا وإلا لما تواجدت عندك هناك !!!! وآسف عن تواجدي بعد قرائتي ردك هذا ويا ريت الأخوة الكابتن أو النقاء يمسحوه من هناك !!!!! فما أنا بمتطفل على من يسيء الفهم ويبادر بالخلاف , ثم يأتي بنص عن ذلك !!! أنا هنا أعتذر للجميع ولك ليس خوفا ولا نفاقا , ولكن لأن الاعتذار ثقافة وما عودّت نفسي على الإساءة لأحد , وما قصدتها حتى وإن كانت صراحتي وجرأتي سبب متاعبي , ولكن لست مجبر مستقبلا على متابعة أي حوار ينغص قلمي وأقلام الآخرين !!! كما أعاهدك أن لا أكون بنص لك أو بعد رد لك مباشرة !!! ودي وكل عام وأنت طيب . |
اقتباس:
اتوقع مادار منذ البدايات. فقط وجهات نظر. ونقد لايحتاج. االغضب. فانتم اخوه لنا. ونأخذ من إرائكم ماينفع كل منكم هنا. يتصف بثقافة الفكر وعمقها وذو اقلام. قوية. يشد عليها. بالمتابعه شكرآ لكم جميع. في نظري بعد الاطلاع. يقفل الموضوع. أن رغب. صاحبه |
اقتباس:
يا سيدي الكريم , أنا أبتعدت منذ فترة عن متابعة الحوار في نص ( إلى أين ) بعدما رأيت ردود البعض على ردي , وأتضح لي بقسم الحوار بصرحكم أن الجميع شبه متفقين على نجاح النص الذي ترتفع فيه حرارة صاحب الرد وليس الرد نفسه , ومن هنا يسعى كل واحد إلى الاصطياد في الماء العكر , بغض النظر عن رؤيته , صابت أم خابت !!!!وبالطبع ليس كل من دخل قسم الحوار سيكون صاحب رأي صائب , وهو يضع في مخيلته أنه على صواب مهما كانت حيثيات السؤال !!!على العموم أنا التلميح الوحيد الذي لم أذكر فيه أسم الكابتن ....... وقلت أنا مع من يرون تغيير صيغة السؤال وأكيد هناك غيرنا !!! شكرا على تفهمك أخي الكريم ولا ننسى أن النص لا يتناول مفهوم السعادة وتعريفها , بل أهي قدرا أم خيارا ؟؟؟ وهنا الآراء لا تختلف إلا إذا أصرينا على الخلاف . ودي وأكيد سأعتذر من الجميع لعدم تواصلي بهذا القسم . ولست بنادم فقد أستفدت بالتعرّف على البعض !!!!! |
كلها وجهات نظر ولا تفسد للمحبة شيء
والموضوع جميل والردود كلها جميلة وكلن بعقله راضي ونتسامح ونهدي شوي الله يسعد الجميع. |
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (نا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا؟ أبو داود، وبارك الله فيكم.
شكرا لكل من طرح رأيه بكل رقي وشكرا لمن رد برقي مثله النقاش ليس حلبة مصارعه لأبراز العضلات الأسلوب يعكس الكثير من تربيتك ، دينك هنا قلم وفكر يا ليت نرتقي على مستوى يليق بأقلامكم أجعل من يراك يدعو لمن رباك تحياتي للجميع ,,,, |
السعادة
ماهي السعادة لنتفق على تعريف لها هناك من يراها ما ينعكس على حال الأنسان من حالات فرح وهناك من يذهب أبعد ويقول هي رضى داخلي ينعكس على النفس فالسعادة أسم شامل ينطوي تحته نظريات كثيرة لمعنى السعادة ولكن بمفهومنا المعتاد هي ما يسعد النفس هي قرار وهي ذاتي المنشأ حسب قدرة الأنسان الذاتية لتكيفه مع متغيرات الحياة وبالطبع يستحيل أن لا يتخللها منغصات لكن هذا شيء وارد فهكذا هي الدنيا وطباعها ولولا المنغصات ما بحثنا عن الضد السعادة لكن كجواب كل يصنع سعادته بنفسه كما يريد ويبقى أن احييك أخي حسام فكم أنا سعيد بك من جديد تشرق في أفق الكلمة تقديري |
جميل حبيبنا فهد
ذكرت النتيجة الملموسة عن السعادة ولكن ماهو الدافع لذلك الحس لكي يولد في الداخل؟ فحسب كُل تعريفات السعادة ورؤيتها, أزعم أنه لايمكن أن تكونَ سعيداً بحق, وليس السعادة المُزيفة, بدون الرضا, والرضا يكون سببه القناعة بما أعطاك الرب بأنه الأفضل بلاشك أو تردد, عندها, سوف تقبل نفسك وعند قبولك لنفسك تقبل الآخرين بكل اطيافهم دون الدخول في تفاصيل شخصياتهم وردات أفعالهم وتبذل جهداً لخلق أجواء مريحة لهم عند حضورك بينهم. ولتعرف السعيد من التعيس: التعيس هو من يخلق التعاسه لغيره, تعيس كارهاً لنفسه والعكس صحيح. تبسم من الداخل دائماً لكل طارئ وتعرف أن حل أي معضلة هو أن تقتنع أن أي أمر يحصل هو ليس نهاية العالم, فكُل شيء ممكن تجاوزه وكل شيء أمره بيد الخالق. وأن لا تجعل من أي أشكال عداوة, عبّر ثم وفضفض, ثم نقطة, ثم أنسى وابدأ سطرًا جديدا. احتراماتي |
واحد تزوج زوجة نكدية, تخلق من كل حالة نكد, كل يوم على هالحالة,
زوجها المكافح ليكونوا سعداء, طلب منها أن تجعل يوماً للنكد ويوماً للفرح, فوافقت, في يوم الفرح, تردح له وتغني, " بكرة النكد بكرة, بكره بكره, بكره النكد". النكدي نكدي حتى في يوم الفرح :) أسعدكم ربي |
|
اهلاً بك كاتبنا الرائع الحسام
الموضوع جميل مع ان البعض لم يفهم المراد من الطرح واتجه الى منحنى بعيد أولا: خلط البعض واجاد البعض في الحوار ثانياً: قبل كل شيء القدر والمكتوب قبل ان يخلق البشر كل شيء مكتوب ان كان بارادته او لا .. حتى الانتحار والقتل مكتوب ولكن الانسان لايعلم توضيح للاخ المهدي كل مايفعله الانسان مكتوب وان كان بارادته وحتى لو غير فكره ,,مكتوب وقدر ربما لاتعي ما اقوله الله سبحانه عظيم /مشكلتك يا اخي متسرع وبالنسبه لموضوع إلى أين؟ ردك خارج النص وسطحي لانه سؤال بغض النظر عن المقوله وهذي مشكلتك اما أن تكابر وتستنقص المواضيع والردود دون وعي وادراك او تخط ماتهواه نفسك. نعم هناك مسلمات لانقاش فيها ولكن لايمنع تسليط الضوء على زاويه لا يراها الا ذو نظره ثاقبه كل التحايا للحسام والجميع .. |
اقتباس:
ذكرت ذلك. في ردي. كيف. لم يفهم المراد. وهل يستحق. الموضوع. عدم فهمه ليس هناك صعوبه. في الفرق بينهما وانا وضحت. في. تعليقي انه مرتبط بالقدر ؟ |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل http://www.a-3amry.com/vb/aml-omryy/...s/viewpost.gif رأي أخر: https://a.top4top.net/p_633p38jn1.jpg جميل الاقتباس وهو أيضا مكتوب من قبل نعم فيه أشياء قرار واختيار لاننسى انه مكتوب وقدر البعض فصل القدر والمكتوب عن القرار والاختيار .. |
هلا بالنقاء
تعقيبك جميل ولكن ان يكون النقاش محصوراً للعلماء والادباء او ان تتوقف وتكون لفئه معينه النقاش لايقف عند حد معين حتى وان كان في المسلمات الواضحة ولكن لهدف معين (حوار إبراهيم - عليه السلام – مع ربه تعالى ) عندما سأل نبينا إبراهيم عليه السلام ربه ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ۖ قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا ۚ وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) اعتقد يكفينا هذا .. |
سلام من الله عليكم
أي قضية تختلف حولها الآراء هي قضية صالحة للنقاش و هذا ما أثبته هذا الطرح حيث كان الاختلاف في الرأي واضحاً لست ضد أي رأي و لا حتى أي نقد موضوعي بناء عند طرح قضية ما للنقاش هي ليس لعدم الإدراك بها إنما استكمال لجوانب منها و لتبادل المعرفة الطرح لم يكن لتعريف أو مفهوم السعادة فأكبر الفلاسفة لم يتفقوا على تعريف ثابت لكن كل راشد يدرك هل هو سعيد أم لا وبالتأكيد لا يوجد سعادة مطلقة الفيصل شرفتني بمرورك الثاني وبكل حضور هو لك لأن الحكمة دوماً تتدلى ما بين فكرك المنير و وجودك في أي موضوع يثريه و تتقن الحوار حيث تعتبر نفسك الشريك في الحوار و ليس مجرد ضيف عليه وهذا ما يسعدني يا صديقي المهدي إطلالتك الأولى جميلة وعبرت عن رأيك ورؤيتك و هذا الرأي يمثل شريحة لا بأس بها في مجتمعاتنا جاءت مداخلتك الثانية للتوضيح فاتضحت لي أشياء كثيرة هناك اعتراض واضح منك على الطرح و الردود و تلقيننا بأسس الحوار و نوعيتها و من هو أهل ليطرحها نعم يا صديقي الأستاذ المختص هو من يطرح السؤال على الطلاب لكن يحق للتلميذ طرح أي سؤال أيضاً ومن واجب الأستاذ أن يرشد تلاميذه للصواب لكن بهدوء وتروي وعدم استخفاف وإلا فهو غير وفي لرسالته أحترم رأيك و أعتذر منك على اقتحامي لأمور أكبر مني ملكة الاحساس ما أجمل رؤيتك و قناعتك هنا أنت لامست الصواب و هناك الكثير من المحاضرات والكتب تدور في نفس هذه الدائرة الكابتن أهلاً صديقي العزيز الأمر ليس من البديهيات و دليل ذلك اختلاف الآراء أما عن نص السؤال البديل الذي اقترحته وهو هل اعطانا الله حرية التغير بقرارات سلوكاتنا فهو أمر مختلف و عنوان عريض أنت أهل لطرحه بموضوع مستقل و حرام أن ينطوي تحت طرحي هذا خالد الشوق السؤال ليس مرتبكاً وهو وصلك و أجبت عليه مشكوراً وبعيداً عنك أخي الكريم هناك فئة لا تبحث في أمور معينة و غالباً بعض العرب فقط تبحث عن الأقوال الجاهزة ونعتمدها قواعد لحياتنا دون تفكير و أنت لست منهم بالتأكيد عازف الليل من المؤكد أن لا يكون رأي واحد للجميع و إلا فقد الحوار نكهته ومتعته ولو كنت أدرك أن الرأي واحد هنا لاعتبرت أن الأمر بديهي و ما قمت بطرحه فهد بن محمد كالعادة مداخلة ثرية بحكمتها وشموليتها لكل ما احتواه الطرح و أتفق معك حييت يا راقي الفكر وشكراً على طيب كلماتك معاند الجرح أصبت الحقيقة و بدأت أشك في نفسي ألهذه الدرجة السؤال غامضاً أم أنه يلامس الخطوط الحمراء و إن كان من البديهيات فلماذا انقسمت الآراء ولماذا لا يحق لنا الاستفهام على الأقل عن أشياء من واقعنا أعزائي كان الطرح فقط لاستبيان الآراء حتى يكون هناك سلسلة من الأطروحات تتبعها تدور في نفس الفلك و اخترته كنقطة انطلاق لا أكثر حتى أبني عليها مجمل تساؤلات تتبعها والأمر كان سيتدرج لدعوة لنبذ الحزن من حياتنا وربما لم أوفق بالمقدمة فهذا من نفسي و لا شك لكن بات هناك تردد بداخلي في الاستمرار بذلك أشياء كثيرة في حياتنا إما أن تكون قدر أو تكون درباً نسيره نحن بملء إرادتنا و أعتقد أن الأمر من واقعنا فإن كنا لا نكترث بالمجتمع وهذا الإنسان و قضاياه فبماذا سنكترث إذاً وكم البؤس الذي بتنا نلمحه على الوجوه أو ضمن الحروف في أي ملتقى نأنس إليه كان هو الدافع الأكبر ويبقى لكل منا أبجدية خاصة وبصمة تميزه و كذلك الأسلوب عن نفسي قد تكون السعادة إحدى هدايا القدر للبعض فنجد أن كل ما هو متاح لهم يجعلهم سعداء و منهم من لا يقدر ذلك و رغم كل ما لديه يعيش بشقاء و لكن هناك مسالك ودروب تحمل الإنسان نحو حياة سعيدة هانئة وعليه اتباعها و هذا لا يعني بأن الحياة خالية من المتاعب والصعاب لكن لديه العزم والتصميم على التغلب على كل سلبية أو حزن تعترضه في الحياة و بعض الناس من أيقنوا بأن الإنسان مجرد ريشة في مهب الريح و يرمي بكل شيء على الأقدار و لا يحاول أن يتعايش مع الحياة كما ينبغي و يعتبر أن الأشياء تأتيه هي و ليس هو من يسعى إليها فمن فهم ماهية الحياة وسعى إلى شيء وصل إليه وذلك كما أشار الفيصل بالحكمة و التعقل في الاختيار لكن قناعتي بأن الإنسان هو من يصنع السعادة لنفسه كما هو أحياناً من يدعها تضيع من يده ودليل ذلك هو وجود مهارات التنمية البشرية والتطوير الذات التي تدعوا ضمن قواعد ربما تكون للبعض نظرية لكن الكثير إستفاد منها على صعيد عيش هانئ و معانقة دروب النجاح أحترم كل رأي سكب هنا .. وله مني جزيل الشكر والامتنان أعتذر لما حدث ضمن الردود و للإدارة كامل الحق في إغلاق الموضوع أو حذفه حفاظاً على نبذ الخلاف بين أخوتي في هذا الصرح دمتم بخير |
نعقيبات رائعة حُسام كعادتك بهدوئك وتركيزك على الفكرة فتخرج النتيجة مقبولة ومنطقية
شكرًا لك على هذا الطرح البديع والموضوع كانَ جميلاً ولازال وسوف يزال ولم يخدشة أي تجاوز بفضل الله, |
• • ألتمس الصفح عن تأخيري أخي الفيصل ممتن لك على اطرائك لك التحية بعبق الياسمين |
الساعة الآن 05:46 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.