|
كُن طفلاً
http://e-motioncards.com.au/wp-conte...f-emotions.jpg
تجد نفسك تتصرف تصرفات مختلفة باختلاف الاشخاص الذينَ تتعامل معهم قد تشعر بعدم الرضا عن نفسك وأنكَ لا تعرف نفسك كما يجب وقد تخاف أن يلحظ أصدقائك هذه التغييرات في سلوكك وسيعتقدون أنك "أبو وجهين", المدهش حقاً أن هذا الأمر طبيعي جداً في البشر الطبيعيين, جميل أن تكونَ متنوعاً في ذاتك فليس كُلُ نفسٍ تقبل ماتتعامل بهِ مع نفسٍ أخرى, جامل وصارح وأصمت وتكلم وبالغ وأنصف وناقش ولا تناقش ابحث ولا تبحث, شك ولا تشك, افهم ولا تفهم, اجهل و تعلم, انطلق و توقف, كُـن مختلف أو كـن عادي, حُب ولا تحب, تناقضاتك هي دوافعك لتكونَ انت؛ مرناً بسيطاً تفاعُلياً مندهشاً مُنبهراً لطيفاً راقياً عاصفاً رقيقاً, مرتبكاً واعياً .... "كُنْ طـفلاً مؤدباً ولا عليكَ من أحد". :) * احتراماتي الفيصل حصري أمل عمري ؛ |
كن طفلاً مؤدباً ولا عليك من أحد ..
*** جميله يا الفيصل.. وليتنا نعود اطفالاً .. تقييم + ختم |
:)
نعود أطفالاً هذامستحيل لكن ممكن التطبع بطباعهم لا أتذكر من طفولتي الاّ اشخاصاً ابتسموا لي وحادثوني بنفس البراءة. |
مكاني
لحين عودتي شاغب الطفوله داخلك يالفيصل ^_^ |
:) الله يسعدك
والله هي عز المُنى جو ماله مثيل |
ان البشر يولدون دائما
يوم تلدهم أمهاتهم .. هناك آخرون تجبرهم الحياة على ولادة أنفسهم ثانية يوم يحبون بصدق الفيصل ...... مبدع دوما و تحملنا طرحك إلى حيث الاجمل و الاكثر رقيا طابت حروفك ودام تألقك على كل مساحات الكتابة |
بوجودك وأمثالك النقيين نتألق
نعم الحُب الصادق هو أن تحب نفسك بنقاء, كالطفل, إلى أقصى حد حينها ستحب الحياة وبالتالي ستحُب الآخرين, احتراماتي |
العنوان بذاته جمال
احسست معه بطاقه ايجابيه جمعت هنا اغلب تناقضات النفس البشريه ما اجمل انً نعيش الطفوله جميل ان نعود اطفالا ليس شرطا امام الجميع فمحيط الاصدقاء يكفي رائع ايهاا الفيصل / تقديري |
"كُنْ طـفلاً مؤدباً ولا عليكَ من أحد".
ندما كنت طفلاً ، لم أكذب أبداً … عندما كنت طفلاً ، كنت أعيش يومي ، ويومي فقط لا غيره … عندما كنت طفلاً ، كان يومي يمر بفرح وسرور … عندما كنت طفلاً ، كنت أقدر الصديق ولا أعرف الخيانة أبداً ، وأبوح له بكل شي يدور حتى في بيتنا … وفجأة … وبدون سابق إنذار كبرت ، فوجدت أن الصغار هم الأسعد في حياتهم ، وأني أعيش في كربة وهم … تمنيت أن أعود طفلاً ، حتى لو اضطررت لدفع كل ما أملك !! بحثت عن السبب الذي جعل هؤلاء الصغار أكثر سعادة مني ، وأن الشقاء والهم لا يفارقني منذ أن كبرت … فوجدت أن الحياة تغيرت والمواقف تبدلت .. لذلك نحن نحن للطفوله لأنها عنوان للبرآه - للعفويه _ ولعدم المحاسبه مهما اخطأنا سيقولون ما زال طفل .... سيكبر ويتعلم نحن كبرنا .... واصبحنا للأخرين كمجهر ... نحاسب على كل صغيره _________________ حاليا اشعر اني طفله .... طرح يبهج القلب ويرسم أبتسامه لأننا نقرأه بقلب طفل ... |
اقتباس:
تذكرت شروط وتوجيه ونصائح مدربي تطوير الذات عندما كانوا يضعون نقاط واجبات والتزامات, افعل ولا تفعل وعندما أنتهي من قراءة مايكتبون أجدني لا أستوعب ماقالوا نفسياً حاولت فهم السبب, فوجدته أنهم يتحدوثون كحديث اصحاب الأوامر إلى روبوتات تُنفذ بلا ذاكرة ولا تاريخ ولا تجربة ولا ظروف نفسية. وجدت نفسي أمام نفسي وأسألها: ماذا ينقصك حقيقة لتكوني أنتِ كما تشتهين؟ أجابت بكل أرتياح, أتمنى أن أكون طفلة أمارس مأمارسه وكأني لوحدي في هذه الدنيا بلا منغصات نقد أو حسد أو حقد, |
اقتباس:
فعلا, السبب (هو الناس وليس أنا, وسبب الناس هو أنا) معادلة تبدومعقدة ومتناقضة, فعندما أعطي فرصة للناس بأن يجعلوني "مفرمل" برأيي لأجلهم, فأنا السبب الذي جعلت الناس يجعلون الكبر في العمر رادع لأن لا أكون كما أشتهي, |
عنوان ملفت
ومحتوى يقود الى الادب والتطبع الفيصل كنت مدهش |
،
ألا نُبَرمَج كما يُريدُ منّا الآخرين ، فَرِضا الناس غاية لا تُدرَك . والطّفولة فينا قد تُغيّرها الظروف يا الفيصل فَكثير من الأحيان يُعَد الكِبر مَطلب أساسي في المعيشَة والحياة وَ مِن الطفولة أول ما أسَتوعبهُ " البراءة " قَد نكون جميعاً طفوليين لكننا ليس جميعاً بريئين . هي أحوال الناس فقد قرأت ردودك البنّاءَة ، فَحتى الأطفال هذه الايام صَاروا كباراً وكلٌ حسب صفاته المكتَسَبة وَ طبيعتهُ الثابتة . أحِب ما تطرحهُ دوماً . |
غثيان حرف
منورة هلابك |
هلابك سُقيا,
تعقيبك رائع واتفق معك بأن من اساسيات المعيشة هي الكبر, لكن كبر في ماذا وعن ماذا وكيف ومتى؟ هنا يختلط المفهوم بين أن تكونَ طفلاً بفكرك وتدبيرك وتصرفاتك واشيائك الصغيرة ومتعتك الخاصة والعامة وبين مواجهة مصاعب وعوائق الحياة. فلولا وجود تلك الأشياء, الصعاب, لكنا أطفالاً دون دعوة جديدة لنكون, وهنا؛ الأطفال صاروا كباراً بفهمهم ولكنهم لازالوا أطفالاً بتفاعلاتهم اليومية. احتراماتي |
/
: ومازلت تلك الطفله الشقيه ..التي لن تكبر يوماً اُحلق كالطيور .. ارفرفُ كالعصفور اضحك بجنون .. العبُ بشتئ الألعاب دون خوف لاني وحدي .. فقط اعرف بياض قلبي واني اجمل طفله .. في جسد امراه ( حمله امدح نفسك ).. ههههه موضوع جميل لطيف نشر + شُكر وتقدير + تقيم .. |
الصولجان:
تفعلين ذلك رغم أن في معظم كتاباتك كثير من اللوم والسخط والعتب والتحدي, توازن وفصل رائع بين واقع مليئ بهواجس الكبار بأمانيه وطموحاته وتقلباته وبين التعايش مع الطفل في داخلك بهذه المنهجية, وهذا ربما دعم لما ذكرته للفاضلة سُقيا في ردي على تعقيبها الكريم, احتراماتي |
..
يقولون مهما نكبر يبقى داخلنا طفل يخرج حين تسنح له الفرص بالخروج / لازلنا اطفال ولو دار بنا الزمان ومال .. الفيصل سيد الكلمة والفكر العميق نص ملئ بالحياة كل التحايا / |
هلا بك تهويدة المساء
منورة اقتباس:
لايهم مايقولون الأهم ماهو مبدئي وتوجهي ورغبتي, فكثير ماقبل هو تجارب شخصية فلا تعني تعميمها, وليس كُل تجربة من أخر تناسب تكويني الفكري والعقلي والعاطفي, فكن طفلاً وأصنع مقولاتك بنفسك :) احتراماتي |
اللي يقتل الطفولة بداخله
هو انسان ميت لا محالة من الامنيات المستحيلة أن نعود اطفالا لكن لنكتفي بالطفولة بداخلنا جميلٌ نصك بوركت |
هلابك وطن
نعم صحيح لكن لا نكتفي بوجوده بداخلنا التعامل معه في حياتنا اليومية تبعدنا عن الوحدة وتعزلنا عن واقع "معلبك" :) احتراماتي |
الفيصل
وماأوجزته هنا هو فيصل حياة بأقصر اللغات. كن طفلا. جملة بسيطة وعميقة تغنيك عن مجلدات وتجارب مكدسة بالوصف والحكايات. كن طفلا. جملة تفتح للعقول آفاق . تحية لبراعتك الأدبية. |
منور حبيبنا متزخرف
يشرفني تقييمك الجميل وبالفعل وصفت معنى أن تتعامل بحياتك بطفولتك الخاصة؛ تفتح آفاق ربما كانت غائبة أو موصودة, هلابك احترامي |
لولا الغروب لما كان للشروق معنى
ولولا الحزن لما شعرنا بلذّة الفرح باختصار في التّناقض حياة أن نعيش اللحظة بتفاصيلها جميل والأجمل أن نتكيّف مع من حولنا دونما تصّنع . من حق ذاتنا أن تنعم بقليل من الحرية أن تنطلق وتعانق الانسجام . في الطّفولة لا قيود على تلك الانفعالات العفوية فالتعبير يحظى بمساحة حرّة فكم هو لطيف أن يصحو الطفل في داخلنا ويراقص الحياة بشغف . للفيصل نظرة تأمليّة عميقة للحياة يخرجها لنا بطريقة راقية وعند القراءة ندرك أننا نعيش ونتعايش مع هذه الملامح الّتي يقدّمها لنا فقط نحتاج للتأمل قليلاً وتدوين الملاحظات والتّساؤلات يروقني طرحك ويستوقفني بجماله تقديري |
وهج الحرف الجميل
تعقيب رائع ولا غرابة من حرفك البديع دوماً, فصّلتِ وبيّنتِ معاني الاحساس بطعم حس الطفولة عندما نتعامل معه وسط معمعة لا نهايةَ لها, شكرًا لك احتراماتي |
| الساعة الآن 08:33 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.