|
أما آن لـ ذي شأن أن يستكين ؟
عصف ليل
تلك الساعة غامضة النجوى و ذاك الفراغ متخم بالأمنيات عيون أنثى رمقتني و غادرتني أفضتُ على قلبي السقيم بالهوى كأساً بنكهة عطر أجهله عاصفُ هذا الليل كبحر عينيها أرسم ملامحها متشبثاً بأشطان بئر حُلماً يداعب شغف اللقاء أنفاس ذاك المساء عامر بأنفاس عطرها إذ إقتربتْ كهسهسة الربيع رئتي اليمنى أصابها الجنون و اليسرى تهدهد خفقان الفلب بلا هوادة تغزو ملامحها الأفق ألتفت إليها طمعاً بالغرق رحماك أنقذيني بابتسامه أو فدعيني ألعق جراحي وحيدا ذو شأن تلك هي تهمته اللصيقه يمارس الهروب من صخب المدينه طمعاً بأنثى تعيد له الطفوله لينسى في هزيع الليل أسوار شأنه التي بناها في غفلة من الزمان ينثر الورد على دروب العابرين ليعود وحيداً خالي اليدين ينسى أن يحتفظ بوردة يدسها في هزيع الليل تحت وسادته أتراها كانت تجمع له الورود ؟ لتغمره بها متداعياً على أعتابها خالعاً بردة الشأن الرتيب طمعاً بإزهار الطفولة على راحتيها أما آن له أن يستكين .........؟! الـ أوس حصري لـ أمل عمري |
يال جمال الحرفك
ابهرني سكبك مخملي بنغماات العشق والهيام اجد المفردات سلم البنان والقلم تقييم واعجاب يامرهف الحس |
تلك هي تهمته اللصيقه
يمارس الهروب من صخب المدينه طمعاً بأنثى تعيد له الطفوله لينسى في هزيع الليل أسوار شأنه التي بناها في غفلة من الزمان ينثر الورد على دروب العابرين ليعود وحيداً خالي اليدين ينسى أن يحتفظ بوردة يدسها في هزيع الليل تحت وسادته أتراها كانت تجمع له الورود ؟ لتغمره بها متداعياً على أعتابها خالعاً بردة الشأن الرتيب طمعاً بإزهار الطفولة على راحتيها أما آن له أن يستكين .........؟! نظل ناقصين كأحجيه تنظر الجزء الناقص لتكتمل أوس احرف كأنها تتدفق نهر احساس نابع من القلب واخترق قلوبنا أعجاب وتقييم |
..
اهلًا يا اوس ومرحبًا. بحرفك .. نششششششششششششر + ختم .. ولي عوده |
...
المساء الممزوج برائحة قهوته وتبغه وعطره احاطني بتلك النظرات التي تأسرني تاره كـمد وأخرى كصراع موج .. تمنيت الا ينتهي مسائي بِه ... وان اغتسل بـنظراته حتى فجريه قاب قوسها في رحم الوهج ..! وماذا يا اوس .. هات مافي جُعبتك .. وللحرف اطرب .. رقصاً.. منور وتقيم أديب وحرفاً سامق |
أوس افرش لنا من موائدك هذا المساااء ومن موائد حنين قلبك والعشق الكامن في صدرك كي تروينا وفي مرافىء بحرك اجعل لنا كي تحط عندك رواسينا وإعزف للروح اماني كي نرتجيها في الوصل على الاماني با لتداني تحتوي الحنين والشوق رائعه حقا هذه المقطوعه السنفونيه لانها اخترقت ذائقتنا قبل عيوننا تقديري لك ولسطورك الجميله |
اقتباس:
للعيون السارحات مرايا تقطف الجمال و كان لحرفي منها نصيب متهللاً بهذا المرور يفيض طيب :111: |
اقتباس:
و للأحجيات مليكة تسبر غور الكلام في حضرتها حرفي رضيع ما بلغ الفطام من سويداء القلب مراسيل فخرٍ تقرؤك السلام كوني بخير و امنحي دوماً عطر المرور . . . :111: |
اقتباس:
و لروحكِ أجمل الأمنيات نعمةٌ هذا الإخاء أرجو لها الدوام كي ينعم فيها الـ أوس و حرفه بالسلام مشاتل الجوري تحتفل . . . :111: |
اقتباس:
وااا خجل الحرف حين تصول الصولجان كأني بها تميط ستراً عن صورةٍ عبر المدى و الليل رفيق العاشقين أضحى سرمدا فاتنتي تسبر الغور في حيرةٍ فأمطتِ لها اللثام عن حالٍ يغيظ العدا لله درك يا رفيقة الحرف أثرتِ نقعاً بسنابكِ مروركِ فانسكبة هذي الدواةُ بفيض نزف كل شكري و امتناني و تقديري يا نقيه كوني على المدى ضياءاً يا أُخيَّه . . . :111: |
اقتباس:
ياااه أيها الـ أسير هنا مررتَ بتوأمه تشُدُّ أزر حرفي بديباجةٍ منعّمه ضاربٌ مروركَ في العمق حدّ الثماله فخرٌ لشجوي مروركَ و إدمانٌ لا محاله شكري و امتناني و مشاتل الورد . . . :111: |
أوس
وكأن لبوحك ( قوس ) مدبب الخيال والجمال يخترق صدر الذائقة لتنزف دهشة. أو ربما ياأوس لبوحك ( قوس ) قزح في فضاء نشوتنا يبهر أعيننا القارئة. هذا النص عالي ( التكتيك ) بل وناضج جدا في معانيه وصوره وانسيابيته. والموعد المجهر. |
لم يكن هذا النص هين
كان خلفه رجل موعود بألف قصة الحديث عنها محض جنون : بورك الكاتب ومقصوصاته |
اقتباس:
أخجلت الحرف و كاتبه و أمطت اللثام عن غرائبه و إني لموعد المجهر في شوق شرف عظيم لي أثر يتركه قلمي المتواضع في نفوس العارفين أمنياتي لمقامكم بالسعادة جل تقديري و احترامي |
جميل يا اوس ونطمح بأن تزيد
استمتعت هنا بهكذا جمال العرّاب |
اقتباس:
بورك الحضور فيض عطر و شعاع نور سعادتي غامره أن لامس حرفي المتواضع بعض ذائقتكم الرفيعه كل التقدير و الإحترام ورود تحتفل بمقامكم دوماً |
اقتباس:
الجمال سيدي موطنه قلوب تفقه و مسكنه عيون تقرأ فخر لـ الأوس أن لامس بعض ذائقتكم كونوا بخير تزدهر السطور بوجودكم تقديري و احترامي و الإمتنان |
اقف اجلالا واحتراما وتوقيرا لكلماتكِ الراقية
حروفكِ عندما تصافـح شرفـات البـوح ... تتـسـاقـط ابــداعـا وشــهــدا.. وتتغنى السطور كشدو عصافير .. دمتِ بصحة وسعاده.. |
| الساعة الآن 10:12 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.