|
مُصافحَة أُولَى / نَيْرُوز ..
. . https://a.top4top.net/p_9337ujgy0.gif مُوارَبَة .. على الشُّرفة و فِي قمّة الذروة تَبَصَّرتُ رَجُلاً يَنهَبُ الطَّير عُشّه لـ يُرضِي دَلال طِفلةٍ ما بَارحَت تُهمهم : أُرِيد تِلكَ اللُّعبة ..! كَظَمْتُ غَيظِي و أنا أَنْبِسُ بَينِي و بَينِي أَيُدرِكُ أنّهُ .. جَرفَ مأوَى قَاطِنٍ ، في أَعشَاشِ اللّه ..! مُتأَلِّبْ .. طَار وحيداً يَحْسَبهُ السِّربُ يُحلِّقُ حراً يغبطهُ جَناحهُ إِن رَفْرَفْ ما عَلِمُوا أنّهُ مُتجيّش يُسْرِعُ كَي .. يُفْرِغَ من أعماقِهِ وَهَنَ الحِيلَة يَشعُر أنّهُ مَقبوضٌ ، مأسُور ..! ثُوَّة .. يَبحثُ لـ سَبيلٍ يَهتدي إليهِ دُون أَن يَمْسَسْهُ " قَارِع " مَعبُوبٌ بـ الجِراح مَا فَتِئَ يَرغَبُ بِـ التَّداوِي لئلّا يُفنَى .. ليسَ لـ أَجْلِه ..! و إِنّما .. اِعتاد علَى هَدِيلهِ مُسِّنٌ مُعدَم رأَى فِي غِنَائهِ شيئاً يُنسِيهِ البَحثُ عَن ( قُوتِه ) / فَارِعُ الوحدة أَرهَقَهُ التَّعَسٌّفْ و المحبرةُ أَصابها الكَسَاد حِينمَا ضَاعَ العَتَاد وَ كُسِرَ جَناحُ طَيرٍ و هُوَ يبحَثُ عن الحَصَاد . نَيْرُوز .. |
رفع وتثبيت وختم
ولي عوده تليق |
:
إشراقة أولى أكثر من الدهشة بكثير و كفى |
ثُوَّة ..
يَبحثُ لـ سَبيلٍ يَهتدي إليهِ دُون أَن يَمْسَسْهُ " قَارِع " مَعبُوبٌ بـ الجِراح مَا فَتِئَ يَرغَبُ بِـ التَّداوِي لئلّا يُفنَى .. ليسَ لـ أَجْلِه ..! و إِنّما .. اِعتاد علَى هَدِيلهِ مُسِّنٌ مُعدَم رأَى فِي غِنَائهِ شيئاً يُنسِيهِ البَحثُ عَن ( قُوتِه ) / فَارِعُ الوحدة أَرهَقَهُ التَّعَسٌّفْ و المحبرةُ أَصابها الكَسَاد حِينمَا ضَاعَ العَتَاد وَ كُسِرَ جَناحُ طَيرٍ و هُوَ يبحَثُ عن الحَصَاد . نَيْرُوز .. العذبه الرقيقة سكبتي لنا كلمات عذبه مثلكِ لله دركِ ع هيك جمال يرتوينا لك إكليل ورد يشبهكِ وننتظر بكل شوق جديدك |
...
عُمق .. هـُنا حرفًا عَسْجَديّ.. طبتي وطاب المقام .. حسي لا يُخطئ فـ مرحباً بحرفًا متألق ... ... انرتي نيروز .. يا عيد الفُرْس وأول ايّام الربيع .. معرف موفق .. |
مصافحه امتلئت احساس:137:
تقييم 300مشاركه |
حضرت وسجلت إعجابي
ولي عوده إن شاء الله |
.
.. الحرف هنا يخطف الأنظار لي عودة بإذن الله أهلا هلا ي جمال |
الكاتبة ذات الربيع والبديع / نيروز
وربي خيل لي المشهد بدقة.. بداية من ذلك العش الذي تحتضنه الشرفة، إلى ذلك الرجل الذي تسلق ( الحب ) لكي يرضي دلال طفلته بهتك عرض ذلك العش وأسراره ونبضه ،إلى هروب الطائر حاملا معه تفاصيل حزينة ومنصهرة ومتداخلة... هنا يكمن إبداع الكاتب في جعل مشهد أبجديته ( بصريا ). حيث القلم يبدو وكأنه فرشاة ( مرسم ) والأوراق كأنها لوحات أعدت للرسم بينما الحروف هي ملامح الرسمة .. سلام الله على ريشة خيالك وعمقك يانيروز هنا قرأت أكثر من نص وامتزجت الفنون الأدبية بين تثرية وقصصية... هنا مساحة لمتعة القراءة ورقي المعاني والأقلام النخبوية. |
،
عدنا هنا نوع من الجمال أُتقن بإحترافيه بتصوير مشاهد حسيه جميل ورسم فصول هذا النص هنا إمتاع سلس بفكر مميز قل نظيره مصافحه اولى تفتح الباب لأُخريات العرّاب |
الجديرُ بالذِّكر هُنا.
أن التكبير والتهليل / صفَّارة الدخول لهذه الحسناء. : اللغة كانت هنا لها صلاة ٌ وحروز ٌ عسجدية يكسوها الحبّ. |
كَظَمْتُ غَيظِي
و أنا أَنْبِسُ بَينِي و بَينِي أَيُدرِكُ أنّهُ .. جَرفَ مأوَى قَاطِنٍ ، في أَعشَاشِ اللّه ..! لا اعلم هل هو حرف يعانق الجمال ام هو الجماله بذاته قلم انيق وراقي ومرتب ادهشتي نيروز الأعين اعجاب وتقييم فايف ستارز |
اقتباس:
حتّى تعودِي ، لكِ الحَرفُ تَبجِيل .. |
اقتباس:
|
اقتباس:
أَتيتِ بـ فَيضِ سُقيا و أَحييتِ الإقفرار أهلاً فرَاشة .. |
اقتباس:
و أُعجَبُ من نَبأ أَنتِ فيهِ مَاكِثَة مَا بَارحتُ أُبصِرُكِ ومن ثَمَّ أَبتَسِم .. مرحباً صَولجَان .. |
اقتباس:
شُكراً لـ كَرمٍ حاتميّ .. مُمتنة .. |
اقتباس:
و أنا أتَرَقّبُكَ لَهِفَة .. |
اقتباس:
بَسمَلةُ الحَرفِ حضورك .. أنتظركِ و أهلاً .. |
اقتباس:
قَرَأتنِي كَمَا أنا و أَضَفتَ لحرفِي هَالة مِن السحر ..! ثُمّ : أَبصرتني كَما لَمْ أُبصرنِي مِن قَبل لَوّنت جفني بـ قُزَح ، و امتثلَ الرَّبِيع و خِلْتنِي نجمةً و كُنتَ زيتَ القندِيل طَفِقتَ بينَ الحَواس و كُلها فِي جُنُونكَ تَصبُوا و مَن ذَا رأى ما قَد رأيتُ ولا يَصبُوا ؟! / مُحَال ، أَن تَكُون محض طِين . |
اقتباس:
عَودتكَ تُطمأِنُنِي على القِراءة اِمتنانٌ جَمّ لـ تَرَفٍ اِغتنى فيهِ اليَراع ، حِينَ جِئت . |
اقتباس:
أهلاً بـ حَرفٍ تَلِيد أَبجَدٌ فَطِنٌ أَنتِ و ربّ الدّهشة ..! |
اقتباس:
يتأهّبُ المَددُ حُيثُ كُنتِ و يتبجّحُ إِن كَان منكِ الرَّمَق ..! ( مُبهِرة ) . |
http://www.a-3amry.com/vb/image.php?...ine=1532284251
أطرقَ مليّاً و زاغَ البصر باحثاً عن كينونة ما بحرفك انصهر عمقانِ هنا واحد للتبصر و واحد يرقبُ الطير يحتضر و الطفولة ساكنة بالشوق ذاكَ القدر تراقبُ رقصة الدمى بين أصابع البشر . . . نيروز و الربيع و القلم البديع سأقرؤكِ كما عاهدتُ نفسي .! فكوني دوماً بهاءاً مُنتَظَر في العُمق ضاربة تهز مضجع تغريبة نبض |
عودة أزهرت المكان
فأهلا بكل هذا الغيث والمطر.. |
اقتباس:
كَما أعتدتُ جُودكَ أوس فِي كُل مرةٍ ترمقُ الحَرفَ و تصقلهُ بِمَا لَم يخطر عَلى فِكر يَراع ..! كَاتِبٌ عادي ، ولكّن عاديتك فَارِقة تأتِ بـ ضياءكَ إِن شَكَوتُ العتمَة مُمتنة كثيراً .. |
اقتباس:
شُكراً لـ فضلكِ في إستخراج ودقٍ حبِيس ..! سلمتِ وَارِفة . |
. .. نص عميق جداً أحببت السرد واكتمل بعذوبه متفرده زاهية بالمعاني. الجمال المميز أبدعتِ حقا رائعة أنتِ.. كل الحب والشكر وأيضا ننتظر الآتي نحتاج الروائع منكِ تحياتي |
قاموس لغوي رهيب
وكثافة الوصف مذهل هنيئا لنا هذا القلم الفريد والمتميز انرتي المنتدى ي آنيقه . |
اقتباس:
أهلاً بكِ سُكّرة مُمتنة أَن وهبتِ النّص مِسك الخاتمة و كُنتِ الـ عاطِرة . |
اقتباس:
مُمتنة لـ أنامل منكَ قرّبتني أهلاً وَله .. |
وعندما قرأت كانت ردةَ الفعل الأولى ابتسامة . الروعة ليست فيما نكتب إنما في ذلك الشعور الذي نوصله للآخرين عندما نتحدث إليهم من خلالِ حروفنا . أنتِ رائعة وفاخرة .~ ودي ’ |
اقتباس:
حضورٌ مُهِيب يأَسِرُ النِّصفَ ، مِن كُل مُكتمل ..! شَجيٌّ هذا الحَرف ، كَ صَحوٍ نَبَتَ على مواجِد الوَرَق ، و فَارَقَ إِغفَاءَةَ الحِبرِ في تَجَلِّي القَلَمْ ..! ( مُمتنة ) . |
الأديبة / نيروز
• • حرفك مطلوب للقضاء بتهمة سلب لب القارئين بعيداً عن المفردة العذبة و التي تتفردين بها والتي تكاد تكون بصمة خاصة لك عمق الفكرة وبراعة السرد تجلت بشكل فاق الخيال نص يغري للبحث في تفاصيله والابحار في أعماقة آية من الابداع أنتِ لمثلك ترق التحية |
اقتباس:
سَامِقٌ يَرشُقنِي بـ الغُرور فـ أُصَافِح نجماً تدلَّى ..! سَمَاءٌ أَنت ، تُقايضُ الكَرَم و تنبِتُ مِن اِشادتكَ كروم ، يَجعلنِي أُزهِر ..! أهلاً حُسام . |
| الساعة الآن 04:01 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.