![]() |
جُرْعَةٌ مِنَ القَهْوَة ....
|
|
http://c.up-00.com/2018/09/153696759347411.png
الغُربَاء دَوماً يَضجون فِي الرأسِ حَتى يَقطونوا مُدن القَلب عُنوة ،، لِذلك وَ مِن الأفضَل ألا نَكتسي الإخضِرار مِن الزَرع الذَي يَنبتُ فِي شُرفات المُستحيِل ..! |
http://c.up-00.com/2018/09/153696759347411.png
لَن يَستَمر الكَذب والصِدق لَه عَينان شَاخِصتان سَيكون حِينها مَبثوراً ..!.؟ الزَيف أبداً لايُذاب فِي الصِدق لأنّهما كـِ المَاء والزَيت والضِدان لايَلتَقيَان ،، نَحنُ نَمرُ بـِ تَجارب لِكي نَتعَلم مِنها ولِكي لانَتوسل نَصراً مِن مَعركة نَعلمُ نِهايَتها نُحاول مُسبقاً أخذ الحِيطة بـِ تَوفير سُبل النَصر أياً كَانت لِكي لانَجرُ خَلفَنا أذيَال الخَيبَة ،، الكَذب .. صِفة لَم تُخلق بـِ الإنسَان بَل هُو الذي إختلَقها وَوثقَها فِي نَفسه حَتى إقتَرنت بِه ، وكَما الكَذب صِفة أيضاً الصِدق ألتِزام وإخلاص .. وَفي ذَات الإنسَان إذاً هُنا نَعرفُ أنّ الإنسَان وَحده مَن يَصنعَها وَلم يُجبل عَليها البَتة .. ! |
http://www.m5zn.com/newuploads/2018/...af26a0ecff.gif سيدة الأبجدية / الصولجان خشِعت صفحاتي بالتفاف وغرق بين طوفان حضورك .. فأومأت بتفردُكِ ياسيدة النقاء.. تركت جلبة في أعماق الجنون سنابل النور تحفّك ياعُمق :86: |
http://c.up-00.com/2018/09/153696759347411.png
الوَادعُ إن كَان نِهائِياً فَلن يَكونُ آخر المَطاف .. مِنهُ سَنتَعلم أن لـِ اللِقاء ألفُ مَعنى ..! وَ حِينَ نَمضي مُلوحِين بـِ أيديِنا مُتَجهين نَحو سُبل الوَداع سَندركُ أن لـِ الوَداعِ بَاب وَاحد لكِن لـِ العَودة ألفُ بَاب مُشرع يَنتَظرُ أن نَعود ..!! وَقَد لا نعودْ بالرُغم مِن وُجود ألفُ بابْ |
http://d.up-00.com/2018/09/153697019790141.png
وَ هَآ قَدْ عَآدَتْ الجنون الأسطورة لِـ تَشْرِقَ بَيَآضَهَآ النَقِي كَـ عَروْسٍ تَزِفُ إلي عَريٍسُهَآ فَقَريِبَاً جِدَّاً سَتَطِل بَيْنَ قَطَرَآتِ المَطَرِ وَ نَدْفِ الثَلْجِ لِـ تَدْخِلَ القُلوبِ وَ كُلَّهآ أمَلْ أنْ تَسْقيِهِمْ الحٌبْ....الوَفَآء....الإخْلآصْ لِـ يَصْبَحَ حِزْنِ الشِتَآءِ مِنَ المَآضِي وَ يَبقْي الحُبِّ أكْثَرَ صِموُدَاً |
http://d.up-00.com/2018/09/153697019790141.png
أح .يَاناً الإيِاب يَسبقُ الذَهاب فــَ نَستحضُر بـِ مَجيئِه كُل حَسرة لـِ مَا هُو آتِ ،، سَيذُوب وَجه الصُبح إن تَقلَدنا حُمى الأسئِلة فَـ الحُزن لايَتخيرُ اليَأس بـِ ذَاتِنا ليُسيل الدَمع ، هُو لَيس سِوى قَدرٌ مُقتَرن بـِ حَياة ... يَترجرجُ فَي القَلب ليُوقظ شَجن يَ ستنبتُ الرَحضاء فِي جَبيننا ! |
الأرضُ تَفتحُ فَاهَها هَل مِن مَزيد ؟
فالبَطنُ كُله مُتسَع ...! |
هَل يَستطيعٌ أحدٌ أنْ يَسخرَ مِن المَوت ..؟
لا أظُن ..! |
الظُّلمْةُ ،،
حالكةٌ جّداً لا ضوءَ بكُلِّ الأوطانْ لا صوتَ سِوى هَمْسِ مُذيعٍ يتسرَّبُ مِن ثُقْبِ بيانْ أُطفِئَتِ الأنوارُ حِداداً لِوفاةِ حُقوقِ الإنسانْ ..! |
https://pbs.twimg.com/profile_images...dg_400x400.jpg
ألم أُخبَرك أيُها المَطر [ أحمَد مَطر ] .. ! رائِعٌ أيُها الإنسَان |
يَأتُوْنَ إلِىْ قُلُوْبِنَا وَيَطْرَقُوْنَ أبْواهِاَ
بِ أصَابْعِ السَّكِيْنَة حَتَّى يَنْتَهِكُوْا عَذَّرِيتِهَا .!! تَرَى ْأجْسَادِهِمْ النَّحِيْلَةْ لِ يَتَمثَّلُوا خَيْرَ صَوْرَةٍ لِقَلَّةِ اَلْحِيَلةْ يَتَغلْغَلُونَ عَبْرَ بَيَاضِ قُلُوبِنَا فَيُدَمْرِوهَا بِسَوادِ مَكْرِهِمْ وَدَنَاسَةِ فِكْرِهِمْ .!! بلْ أنَّهِمْ أهْلَ النَّكِيرْ و نَافِخِيْ الكيِرْ |
ذَات وَجع كَتبته بـِ نَزفٍ مّر عَليه حَولين كَاملين لِمن أراد أن يَتم القِراءة
يَاسّيدي... مانحُن ِسوى ُروحين َبينهما ذِكرَى الحَرفٌ وَخِتام الفِكرَة ولا نَملك إلا الثَرثرة جُلوساً على نَصل الوجع ، دعنا الآن نؤجّل الوَداع بـِ ِحجة الَفقد الُمبكّر، ولِنبقى قَليلاً في أحضَان الِتيه َنرتع ، ولِنعتادْ مِن الآن على مُواربةِ جَميع الأبواب لِتلقي الرِيح القادِمة بـِ قسـ/ـوة !! |
وَأعود إلى صَرحاً بَنى عُمراً فِي عَيني
والكآبَة سَرادقُها مُقامة بِذات الزَاويةِ اليُسرى ، بَعدما كَانت تَختمرُ بـِ رأسي فِكرة الإنزواء وتَتحشرجُ بِي لُغة الهُروب مِن عَالِمي لـِ عَالم ظَننتهُ آخر قَبل أن أكتَشف أن العَالمَ وَاحِد لاوُجود بِه لـِ ذلك الــ(الآخَر) وإن تَعددت سُبل الإنتِقالات ..! |
كُنت دَوماً أجدُ بِي شَئ يُوحي بالفَيزَقَة ،:35:
رُبما لأنّ الفِيزياء أصبحَت جِزءٌ مِن حَياتي ، رُغمَ أَني لَمْ أَسْلُك طَريقها العِلميّ قرأتُ لِفيزيائِين كُثر : نِيوتن مَاركوني بوهر باسكال دي بروجلي شرودنجر وصولاً لابن الهَيثَم وَ البَيرونِي ، |
تَوقفتُ عِند الفِيزيَائي البِرت اينَشتاين ،،
فـَ تأثرتُ بِه كَثيراً وخَاصة حِين قرأتُ مآسَاتهُ فِي حَياتهِ وَهو صَغير ، وقَد كَان يُعاني مِن عَدم الإستيعَاب ، عَلمتُ ذَات دِراسَة له أنهُ كَان فَاشٍلاً بالريَاضيَات راسِباً فـَ سألتُ نَفسي كَيف إستطاع أن يَصل لنَظريّته الرَياضيَاتيّة الصَعبة والفِيزيَائيّة، وَهو فَاشِل ؟ بَعدها ................/ تأكدتُ أن ( النجاح ) يُولد مِن رَحم ( الفَشل ) أح.ياناً ..! وإلا مَاكان أينشَتاين "أبي النسبيّة"، فِي جائِزة نُوبِل لـِ الفِيزياء ،، |
( الأمَل)
نَاصِية يَستريحُ عَلى كَراسِيها المَوعديِن بِه ذَات خَيبَة نَور يَمتدُ بـِ وَجل لِيُخفي مَلامح اليأس ...! |
كَم تَبقى لِيُنزع النِفاق ويُسدل السِتار عَلى وُجوه المُمثِلين ..!؟
|
رغبة جامحـة بالثرثرة تجتاحني...
و لا أعلم لمــاذا..؟ ربما هو الليل يغري قلمي بأن يفشي أسرار ليلتـي .. عجيب أمرها الأقلام تهتك الستـر ..وتتركنا عرايـا من كل حجاب .. ثرثر يا قلمـي .. وأعدك وعـد أنثـى حانقـة أن أكسرك يوم ..ما.. ثرثر.. |
أفكـر في أن أدون يومياتي ...وكلما عزمت أمري ترددت من جديد ...
أسأل نفسـي : ماذا أدون .. ويوميّ نبوءتي به في الليل لا ينقضهـا النهار فهو طاهر من المستجدات.. أموت.. وأبعث ..أمـارس الجنون... وأقدس العقـل ... أخلق مساحات الفرح من حوليّ...وثقوب الحـزن تتسرب منها الروح... مـاذا أ ُدون...وأنـا أنـا...والأيام ليست هي الأيـام...؟ |
:654: أفكر بكتابة خاطرة جديدة
ولكني حائرة ... باختيار عنوانا يليق بها هل أسميها ... ليلة باريسية أم أنثى باريسية :138: لا اعلم ... زادت حيرتي :132: |
14- 10
: اليوم ينتصف أوان الفكر شيء ما مُهيب كان يحدُث بي أن أتحول فجأة إلى كائن [ قدريّ ] الفئة ينتظر السيرة الكونية أن تُحدد جُغرافيا زمنه وتكتُب تاريخ الخيبة به من تاريخ خطواته يُقال أن السائل الأسود في الفنجان المقلوب يكتُب أقدارنا المؤجلة وأفكارنا التي قد تحدُث كل صباح : كنتُ أراني نٌقطة زائغة في محيط جاف رُبما لذلك لم آتي .. ورٌبما لأنك في فخامة ثرثرة الآخرون تفقد القُدرة على الكلام . وربما أنا الآن هُنا بوافر حُب يركض بي . |
: صباح الجنون الذي يبتكر الدهشة ويُجيد قراءة التنبوءات بأحلام أنثى من الشُرفة : أتأمل المدينة كم تبدو حالمة كسريرُ [ عشق ] ينتظر عاشقيّن . |
يامن
تسافر لـ [ مُدن الرغبة ] لأنثى تُعاشر فيها شعباً يهتف لك قائداً للفتوحات العُظمى في شفتين مرمرية الدهشة تُناديك على مقرب منك أن هاتيك تعال . ياتُرى هل هيَ فِعلاً ... تلك أنثى السُكنى والرحمة . |
قد نقضت مُدنك بينما مُدن بقلبي تُعايش اوراقاً صُفر لعاشق تهادى في أحضان ورقات أمتلئت به وهو بعد لم يُخلق من قدر ورقيّ أعاشره وأركض في حضن الكلمات بحثاً [ قُبلة ] ومُتكأ [ صدر ] غريبة أحوالنا التي تُفضي في النهاية الى اللاشيء . |
الحُلم قبل أن اُسكنه قلبي
اجعله خيالاً بالجمال ازينه /، ارتبه /، اعطرهـ اعتني به جيداً .. اجعله: كبيراً .، عظيماً ثم اخبئه داخل قلبي .، على أمل أن يخرج لـِ الحياة يوماً ما [.. حقيقية..] التساؤل يخنقني: لماذا بعد كل هذا ، يأتي من يغتاله .؟! لماذا لا يكتفي بفعلته .؟! بل يشوه هذا الحُلم .؛ بـِ بشاعة الإغتيال.؟! ولا يبقى لي من بعده سوى: ذكرى مُمتلئة بـِ رائحة الخائن الذي سلب حُلمي مني.! |
وَ كـ أنَّه يَنقُصَنْي { غِيَابْ} ،
......... فـ غِبتَ عَنيْ .! يا هذا .... أدمَنتً غيابِكْ ... كَإِدماني فِنجان قَهوَتي :138: |
14 تشرين الأول .... هذه ليلة
عيد مولدي ... سنة جديدة ولكنها ! ستكون ثقيلة أصافح بأول أيامها الخيانة .. أسندني بـِ نبض الذكريات .. أحاول تجاهل الألم .. تجاهل تلك الدمعات التي تصرخ محاولةً منها التحرر من أسر التماسك داخلي .. أريد البحث عن منفى لي وحدي.. اختلي فيه مع ذاتي .. أعاقبها /، أصالحها .. منفى : أبحث فيه عن شيء ينقصني .. عن إجابات تاهت في مدن الحيرة وَ التساؤلات .. احتاج إلى : { هدوء } افتقدهـ رغم الصمت الذي يطوقني .. يدور الكثير بعقلي الآن .. أدون على جدران غرفتي بعض من صفاتي : وفائي لهم إخلاصي عمق محبتي جنون غيرتي .. وغيرهـ الكثير .. أشعرني عبء يُثقل قلبي .. لماذا بعد كل هذا الحب والوفاء والإخلاص أجازى بالخيانه لماذا هل كان هناك نقصا بي أم النقص بنفوسهم المريضة وأرواحهم المتعفنة لماذا !!! لماذا ...، سرقتني الـ لماذا وَ أهدتني: الدموع.. فـ كفى .! يا جنون كفى ! |
خطوات مبعثره
ألم و جرح جديد .. جراء قلوب أراها بلا رحمه أهات تتكاثر تبقى هذه الدنيا شاحبه ممله لا يسكنها سوى الأشباح أذهب إلى هناك يختلط بصري .. اضع يدي لأتفاجئ بعدها بأن الأحقاد قد حرقتها انهض خطوه ثم أتوه خطوات و خطوات احلم بالسعاده الحقه .. لكني لا اراها إلا في المنام الكل نال من أرض الأبتسامه ورده إلا أنا لم أحصد سوى الأشواك سهام غدر وخيانة بلا رحمه تغرز في جوفي و جروح تتمكن بأنهمار متقن و أنا بين جدران غرفتي بصحبه وسادتي المخمليه فهي موطن دمعاتي سأبقى أنتظر يوم شروق الشمس علها تضيء حياتي بخبر سعيد او حتى رذاذ مطر منعش غزير |
: كتبتُ .. ذات (غياب) أشتاقك وها أنا اليوم .. أنــــ / ـــــدم سُحقاً لـ ذلك اليوم الذي التقيتك أشتاقك وأنت تُمرّغ ثياب طُهري مع حِفنةٌ من الرخيصات يكسوني اليوم حُزني فلا عُذر إلا لـِ غبائي .!! ورغماً عني سـ أقبع خاضعة لـِ أنت لأنك قدري / ندمي و ...... 20 / 10 ( يوم إنسلاخ الروح عن الجسد ) : |
20/ 10
تاريخٌ يُشكلّ لي منفىً آخر سـ أكتب بـ إبتسامة ( أكرهك ) ياقدري حتى ذلك ... الشغب أكرهك .. صادقة ..! |
إليه ( هو ) حيث لا يُجيد سوى ( هو )
هل مازلت تجهل القراءة ..؟!!!! هل مازلت ( تُحرج ) لـ كشفي أنت و تمرّغك بـ جنوني دون شئ هل مازلت ، تعبث بـ فواصلي ولا تخرج بنتيجة غير تحطمّ مفاصلك ..! |
أنا .. مدينة ضياع إقترفتها خ ــطوط يديك .. و ......... أشمئز من رائحتك وخالقي ..! |
أسألك .. وأجزم أنك لن تنظر لـ سؤالي
إلاّ بأبعدعن أنفك بـ ( إنش أو ربعه ) فقط هل ( الفراق ) مطهرة للروح من دنس الخيانة ..؟!!! |
مشكاة الحقيقة ..
تتسارع لإلتهام أوردة النبض حتى يكون القلب مجرد مساحة غير قابلة لللإستصلاح : من اليوم 20/10 تمرّغ في جوابي حتى يوم يبعثون |
بقايا من وفاء
تتسلل للمكان بغفلة عن زمن يعتنق الخيانة واجهة ليسكب ابتهالات تلون جفاف أعيادنا فنعود مثل أطفال ضالين لنمسح أخر دمعة سقطت من سماء عيوننا ونعترف إننا نحن فقط من بكينا وذاك الرحيل لم يترك حسرة في قلب ذاك الخائن البعيد * * |
|
هل الدهر والأيام إلا كما ترى
رزية مال أو فراق حبيب : سـ أتركك .. و أحتفظ لي منك سطورا نزفتني دماً و أغرقتني نفساً أغرق النفسْ تذكر فقط .... كما تدين تدان |
الآنْ أَيْقَنْتُ أَنَّ الْرُوحَ تَحْتَاجُ لـِ مسَاحَةٍ شَاسِعَةٍ مِنَ الْفَرَاغْ
تَحْتَلُّهَا جُزَيْئَاتُ الْهَوَاء وتُعادُ هَيْكَلَةْ أَنْفَاسِهَا مِنْ جَدِيدْ .! يَاااااهْ كَمْ كُنتُ أَغْبَى الْنَاسْ حِيْنَ أَلْقَيْتُ بـِ الْثِقَهَ بَينَهُمْ .! |
الساعة الآن 10:23 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.