![]() |
أنثى بين الحرمان والتمني
|
تم طرح الموضوع للمرة الثانية
لوجود خلل فيه تسبب في حذفه أرجو أن لا أكون أثقلت على الأعضاء في طرح هذا الخاطرة للمرة الثانية |
...
لم تُثقل يا عمرو .. منذُ البدايات شعرت بنقص في الخاطره كانت هذه الخاطره يومًا لها الف معنى .. .... واحسنت بعادة صياغها ونشرها ملحمه ادبيه .. فذه ... كُنت سأرد ايضاً .. ولكن تمهلت ... بُرهة من الزمن اتسأل ايحق لي الرد ام سيكمل عليها لعام ٢٠١٨ سلمت يا اخي قلمًا فذ |
اقتباس:
أوتذكري يا صديقة الحرف حينما طرحت تلك الخاطرة ولم تأتيها فأرسلت لكِ رابطها على ملفك الشخصي حتى تُعطيني رائيك حينها مر ثلاثة أعوام على هذه الذكرى مر ثلاثة أعوام من العُمر ولا زلت أذكر ولا زلتِ تذكرين شكراً للأيام الجميلة التي جمعتني بكِ صيقتي الأصيلة |
قُدسية العادات والتقاليد
حَتَمت على أن لا أُبالِغ في أحلامي فأصغرها قد يقف على عَتبة مَجاَهِل قومي كم من حلم مات قبل ان يظهر للنور بسبب العادات والتقاليد وكم وجع ووجع ادمى قلوب احبت بصمت وتألمت بالخفاء خوفا من قيد العادات ما اجمل الحرف وكيف كتبت بـ لسان أمرأه واحساسها ومعاناتها جل التقدير ختم وتنبيه و200مشاركه..! |
اقتباس:
سيدتي قلادة طُهر جميلة تلك الصدفة التي جائت بكِ هنا ظهورك عزيز وذلك ما يجعلهُ من أجمل أمنياتُنا ردك كان في موضعه وتحليلك كان الأروع والأقرب لو حدثتك عن القصة التى وراء كتابة تلك الخاطرة لكان منكِ التعجُب اكثر وأكثر فالأحداث عندما تُعرف تُدرك النصوص شكراً لوجودك الجميل سيدتي مع تقيمي لروعة هذا الرد |
الكاتب المتألق / عمر
من جوع المسافة .. ينتظر تحقيقا وتخليصا من جعبة الانتظار الي منتهى الحرمان . والأجوبة كـ صديد تلتصق بزوايا فارغة إلا من وحدة تطاير منها الكلام أي شهادةٍ منّي في حرفك العميق تظلّ قاصرة لانك تلامس أهداب الكلمة وعنفوان الحرف وعبق الجملة طبت وطاب الكلم . بك رونق خاص :012: |
اقتباس:
سيدتي النقاء يا إكليل نادر من الزهور كلما تواجدتي تواجد معك الفرحة والسرور ردودك بليغة وثمينة ومُعبرة أجمل ما في ردودك هو تعقيبك على النص ذاته مما يؤكد قرأئتك لكل حرف والوصول لمشاعر الكاتب نفسه وهذا ما يجعلك فريدة ومميزة بردودك أشكرك يا آنيقة مع تقيمي لروعة كل شيء منكِ |
..
وماتت احلامنا وهي تحاول ان تشق طريقها في ارض الواقع ماتت وهي لازلت طفلة تحبو او بالاصح قتلت بسبب عادات وتقاليد وامور أكبر منها / قلم حينما ينطق تنصت له القلوب بـ شغف لاتبت الكفوف |
اقتباس:
كم من قصص إنتهت حتى قبل أن تبدأ بسبب عادات وتقاليد عاف عليها الزمن سيدتي تهويدة مساء مسائك بعبق الياسمين مُمتن وأكثر لهذا التواجد الألق مع تقيمي لروعة ما جاء في ردك |
.
. أشياء علينا اتباعها ليس بحكم العادة والتقيد بها، وإنما قد رسخت فينا منذو نعومة أظافرنا وتبقى الأحلام تعانق ونعانقها، ولكن دون جدوى من تحقيقها لأنها مستحيلة الكاتب نص عميق جداً فيه حوار ومشهد أمامي ممتع وشيق كل الشكر لشخصك دمت سالما وننتظر القادم منك وبشدة |
سيدتي القديرة قانون القهوة
كما ذكرتي تماما سيدتي تبقا العادات والتقاليد حاجزاً صلباً بين الأحلام البرئية وبيننا لكن الأنثى الشرقية مُجبرة على ذلك مُجبرة على الا تتجاوز تلك الحدود من الغرب عادات ومن الشرق تقاليد ومن الشمال تراث ومن اليمين مجاهل متورثة بالفطرة فتقع هي بين حصار الجهالة وتصبح سجينة لا حياة لها إلا لمن يهبها له والدها فتعيش محرومة من كل شيء حتى الحب لم تستطيع ان تعيشه ولا في خيالها البريء تقيمي واعجابي ونجومي لروعة ردك ايها القديرة |
وهنا اقراء لك النص الثاني على لسان غير ومن مبدا الناس للناس والكل لله يغرد عمرو خارج سربه الخاص ليثبت للجميع ان الكاتب الناجح هو, من يثيرونه الاخرين وليس حصرآ على شخصه فهو كأ المرايه التي تعكس المنظر وتنقل الصوره الحقيقية كماهي دون تشويه ويعانق احساس الاخرين بفيض قرائحه ولسان حاله يقول شاعريتي ليس حصرآ علي فمن حقي ان اعبر عن ما امربه ومن حق الاخرين ان انقل صورتهم لانها تستحق النقل اخي عمرو لعنة العادات والتقاليد التي لم ينزل بها من سلطان اجبرت الكثيرين على اتباعها خشية المجتمع الذي لا يرحم وهذا الوحل غرق به الكثيرون دون ذنب يقترفونه لافض فوك يا ألق ...ولك جل تقديري |
اقتباس:
كم أنت رائع أخي عبد الله حللت النص بإمكانية عالية الدقة وعبرت عن إحساس الكاتب بلسانه وقلمه ومشاعره فما كان منك إلا أنك أعطيت كل ذي حقاً حقه ولعل القارىء يمر بردك بعد قرأة الخاطرة فيسترسل منها ما لم يقرأه في النص كم أنت رائع أخي في كل ردودك وتحليلاتك تقيمي لهذا التواجد وهذا الرد الجميل |
،
احسنت ياعمرو حرفك باذخ العرّاب |
اقتباس:
شكراً سيدي العراب أسعدني تواجدك |
كلامك بديع
مع الأسف هناك نساء على قيد الحياة ولكنهن أبعد ما يمكن عن الحياة بمعناها الفعلي مدفونات تحت أنقاض العادات والتقاليد دعائي لهن بأن يخلصهن الله من قيودهن ويمنحهن الحياة التي يتمنين |
سأرقُص لهُ رَقص الغانيات بعد مُنتصِف الليل
وسأعانقهُ عِناق المُشتـــاقين حتى يُفرط حَبَات الخَجل مِن حول عُنقي وسأثمل من عِطرهُ على شَرف ليلةً تَمنيت فِيهَا أن لا أفيق . عادات وتقاليد مجتمع بعيده عن الدين .......... وأدت قلوب وارواح الكثيرات وما زلنا نقدسها أمراه متكرره بمجتمعتنا العربيه ، امثالها كثير الحرمان بين التمني والقيد تصبح المرأه سجينه خلف قضبنا عادات المجتمع ولن يرحمها احد وهي تموت ببطء عجيب كيف احترفت الكتابه بأحساس أنثى :129: وهذه لك :81: |
اقتباس:
هناك الكثير منهن للأسف وتبقا العادات والتقاليد قيود لا تُفك عن البعض وهناك من صار على نهج التطور شكراً لردك المبدع يا مبدع |
اقتباس:
سيدتي ملكة الاحساس كالعادة تأتي مُعقبة ومُحللة للنص ومضمونه هذا ما يجعل ردك من أروع الردود لدي أشكرك يا صاحبة السعادة ويا سليلة الملوك على هذا الحضور الملكي ومع هذه لروعة ردك :27: |
الله الله عليك أبو حمزة
مرت على هده الخاطرة أربع سنين ومازال لها نفس الهبة والإحساس والجمال ليس لي تعليقا هذه المرة إلا الاستمتاع والتمعن بروعة الحرف وصدق الإحساس و جرائة الاعتراف بأنك كنت ومازلت سلطان الحرف كنت هنا وتركت هذه http://up.shrzad.com/do.php?img=2219 |
اقتباس:
سيدتي همسات خجولة ما شاء الله عليكي ما زلت تذكرين تاريخ الطرح كم أنا سعيد لحضورك شكراً لكِ |
الساعة الآن 01:02 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.