![]() |
مذكرات خائن
|
:111:
سأترك هذه هنا .... حتى عودة تليق .... كن لي من المنتظرين .......... |
اقتباس:
بل سأنتظر بشغف سيدتي الفاضلة |
..
في الدين الحنيف .. لرجل مثنى وثلاث ورباع ... وكل رجلاً عف امرأه عن حرام كان لَهُ ستراً يوم الطامة وقليل من من لهم رجولة حقيقة بعيداً عن النزوات والحرام .. والأنانية .. القاتمه انتَ جرئ .. وحكت محبرتك اما صوره لصديق او انت ذاتك خضت تلك التجربة ... ولكن هل تعلم بقسمك لـ اهلك حرقت حنان ؟! يا كاتب القصه او راويها على انظارنا كانت شخصية او لصديق ... لقد حرقت حنان .. المراه وكل امراه انا وحده من أولئك النساء التي ستتحدث بكل قوة عن مشاعرنا عندما ينكرنا الرجل نتألم عندما يتلاعب بِنَا الرجل نكسر ولا يكون مجال لثقه نَحْنُ معشر حواء ( نحبُ الأمان الاحتواء ).. حسيًا لفظيًا معنوياً .. اغلب بنات حواء لا ينظرون للماده الا بعد العشره وفِي صالح الرجل الذي يظن انها تود المال فقط منه وهو اما ( لقطعه اثاث تزين بها مملكتك ).. او لشراء بعض مواد التزين أيضاً لك ... اغلب بنات حواء احتواء / لا تود قربك الا من خوف او قلق او وجع يمزق الجسد ولا تستطيع البوح الا من خلال صراخ او شكوى او تذمر كل تلك الامور لتقول لك يا آدم .. اود يديك بقربي .. والكثير من انواع النساء يا عمرو ولو تحدثت سـ أسهب بالرد ... اما عن حنان / غابت كما تغيب الشمس خلف اجنحة الليل جرح كسر الم .. وأتمنى ان تكون حياتها بعد ذلك كفجرية ماطره .. اتمنى ان تعود ضحكاتها بعد ذلك الكسر اللفظي الجارح لـ مكنونها ... هُنَا قرات وتألمت ..وددتُ ان يقرا آدم اليوم مخطوطي لـ يفهم أنثاه قُبيل الجرح بحرفي واقعياً : الصولجان ... :27: |
اليمه اليمه وجدا..!
كانت البدايه جميله كنت اقرأ حرفا حرفا دون النظر للنهايه كعادتي عندما ابدأ أقرأ شيئا انظر الى نهايته قبل بدايته هذه المره كانت البدايه مشوقه فكنت فيها دون الشعور فنسيت النظر للاسفل كانت الحروف تنطق حبا على علمي ان نهايتها قد تكون اليمه الا ان البدايه اخذتني حتى كانت النهايه الموجعه وكيف استطاع صاحب القصه انت او غيرك ان يكسرحنان ويتخلى عنها بكلمه ومن اول موقف كان الله بالعون ختم وتنبيه و300مشاركه |
- وان للكسر اشاياء تكبرنا وتكبر علاقة ماشد الضروف عندما تحكمنا ومابشع الحياة عندما تكون انت من يختار عمرو راقت لي كثيراَ ولامست شعورِ الود لهذا الجمال |
..
بعض الرجال جبناء وبعض النساء ضعيفات وهكذا تنهار العلاقات لانها بنيت بدون ساس / دائما ماتكتب بحس مختلف دمت / |
الأستاذ // عمرو الجوري
اليوم وأنت تسلط الضوء على قضية إجتماعية من الطراز الأول لا يمكن إقفال ملفها من الجلسة الأولى وقد تجتاج لسنوات وسنوات لذا آثرت العودة لالقى الضوء على هذه القضية فالحديث هنا ذو شجون فهو يخض بنات جنسي (المطلقة) البعض ينبذها والبعض يجدها عبء ، والبعض يجدها ثروة حرّة في الاستغلال لمآرب أخرى ..! ويطول الإسهاب في الحديث عن تلك الفئة وليس هناك عيباً إن كانت المرأة مطلقة فالمجتمع من زرع فكرة العيب في العقول الخاضعة للتجاوب معه والحديث في هذا الجانب عميق جداً لذلك نحتاج النقاش فيه بموضوع مستقل الأستاذ عمرو الجوري // إن كانت تلك القصة من الواقع أم من نسج خيالك فأنت وصفت الفاعل بـ ((الخائن)) ووقفتُ على ظلم ذاك الرجل للمرأة المطلقة إضافة لظلم المجتمع ومن هنا طبعا أتحفّظ على مسألتين متضادّتيْن فمن جهة وبالطرح يقعُ الإقرار بأنّه // هو من يصنع نفسه وهو من وجد أن حنان هي المرأة المناسبة لإحتياجاته وهي من أثارت عاطفته بالرغم من أنها مطلقة وأم لطفلين وتكبره بخمسة أعوام وبالمقابل يزعم بأن حنان ضحية من ضحايا المجتمع !! لأنها مطلقة كيْف تستقيم المعادلة بهكذا فكرٍ ؟ حقيقة أرى أنه إنسان ضعيف جدا أقرّ بضعف شخصيتة وأعلن الإستسلام أمام تحجر عقلية اسرته وفرّ من ساحة المعركة وألصق كل خذلانة لحنان على ظهر السيد مجتمع هذا المجتمع المسكين من كثرة الأعباء المعلقة على كاهلة وحنان كانت محظوظة جدا عندما خذلها هذا الضعيف الذي ليس لدية قدرة على المواجهة وتحمل المسؤولية وأظن انها تستحق الشخص الذي يحمل بداخله قيمًا إنسانية عالية وثقة بنفسه وفي اختياراته /// /// همسة لحنان و لكل إمرأة مطلقة ولكل أنثى غرر بها رجل عزيزاتي {{وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيراً لكم}} لاتفقدي الثقة في نفسك وأعلمي أن الرجال ليسوا سواسية فيهم الصالح والطالح فيهم الغث والسمين واجعلي الطلاق تجربة ايجابية نحو غدٍ مشرق راجعي حساباتك ولاتمتنعي عن أي رجل يتقدم ليطرق بابك خشية الوقوع في تجربة مماثلة وأعلمي أن الحياة لا تتوقف وفشل تجربة مع رجل واحد لا يعني بالضرورة فشل العلاقة مع جميع الرجال .... الأستاذعمرو الجوري اعتذر للإطالة ... والشكر لفكرك الثري منابع الدهشة و مجاري الإبهار التي تتمتع بلغة التمكن والوعي والإدراك دمت مختلفا يا أنيق الحرف و الفكر |
اقتباس:
أهلاً أهلاً بالأستاذة الصولجان يبدوا أن موضوعي القديم والذي أعدت نشره أثار حفيظة كل إمرأة هنا ولا انكر أن إبداء الرد جميل ولو عنيف خيراً من رد ضعيف ولا يُفيد قد تندهشين لو إعترفت بأنني ذلك الرجل ولكن لما التملص وأنا ذلك الخائن بعينه كانت حُقبة من الزمن عصيبة كُنت فيها رجل لا رأي له إبن ما زال في سن السابعة والعشرين من عُمره لم أكُن بذات الخبرة التي امتلكها الأن خبرة الحياة بكل أنواعها خبرة الرجال بمواقف الضعف والقوة خبرة الشباب برأي من حولهم وعدم التعدي على إرادة المجتمع حتى وإن كان المُجتمع نفسهُ على خطأ كل شيء من حولي آنذاك أقنعني بأنني قد تعمقت بعلاقتي مع حنان وهي بالنهاية ستنتهي بآلم أو بحسرة وأقسم أني أشعر بكلاهما الأن قد أكون ظلمت حنان وظلمها المجتمع لكني أريد أن أُكفر عن ذنبي ولم أجد طريقة غير الاعتراف بجريمتي رغم أن كُل جُرمي فيها أنني أحببت بصدق في وقت كُنت أعلم فيه أنني غير حُر الإرادة لا علم لي الأن بحنان أو بمكانها ولا زمانِها حية هي او ميتة مُتزوجة أم ما زالت كما هي مُطلقة منبوذة من مجتمع لا يرحم المُطلقلات لا سيما في مجتمعنا الشرقي الرجعي والذي كان أولى ان يعطى المرأة حقها خيراً من الغرب لكن وبكل أسف نحن نتمسك بقيم وعادات أكثر من تمسكنا بشريعة أو دين قد أُسهِب أنا أيضاً في التعقيب أستاذتنا الفاضلة فأنا صاحب جُرح أيضاً وجُرح تسببت فيه تقيمي لروعة ردك أستاذتنا وسامحوني جميعاً |
اقتباس:
أن لا أُبرىء نفسي من جُرمٍ قد إقترفتهُ ويعلم الله لو يعود بي الزمان لصَوبت ما قد فعلت وهو شيئاً من الإثنان لا ثالث لهما إما تمسكت بها وأعلت هذا الزواج السري أو كففت نفسي النهاية المأساوية لتلك العلاقة بعدم بِدئِها من الأصل لكن قد فات الآوان لفعل شيء من كلا الخيارين مضى أكثر من اثنى عشر عاماً على هذا الحدث ومضت ستة سنوات على تاريخ اعترافي بتلك الواقعة وقد يمضي الزمان وأن أؤنب نفسي وتمنيت أن ألقاها لأستغفرها كما إستغفرت الله فيها لكن يبدوا أن الوجوه لن تلتقي مرة أخرى بعد أن بعدت المسافات وتاهت العناوين أشكرك يا صاحبة الحضور الجميل على ردك وكل ما جاء فيهِ من تعقيب وحرصك على إنصاف هذا الصنف مِنكُن تقيمي سيدتي لهذا الجمال الدائم حضوراً ورداً |
اقتباس:
الرائع حسايف جميل ما قولت وعظيم على ما نوهت نحن لا نصنع الأقدار لكن الأقدار تصنع كل علاقتنا وما أبشع من أن تُجبرنا الحياة على الاختيار كل الشكر لك أخي حسايف |
اقتباس:
الرائعة تهويدة مساء كل ما ذكرتيه صحيحاً مئة بالمئة نحن نكون جُبناء عندما لا نقدر على إتخاذ القرار أما النساء فلهم ما لنا وعليهُن ما علينا وتبقى بالنهاية الأقدار هي صاحبة القرار أشكرك لروعة حضورك سيدتي مع تقيمي لروعة تواجدك |
أستاذ عمرو
أولا : احييك على جراءة الطرح ثانيا : اثرت قضيه واقعيه يقع بها الطرفين ثالثا : الأعتراف بالحق فضيله رابعا : مع اعترافك بالخطأ ووصفك بالخائن له دلاله كبيره علي انك نضجت وانك ادركت مدى لا اقول الجرح يل الجريمه التي اقترفتها بحق نفس مكسوره الرجوله تذرع في البعض منذ نعومة اظفارهم لكنها الأنا بالرجل اعرف شباب صغار بعمر 19 و 20 يدركون مقدرا جريمة كسر امراه ربما هو نقص الوازع الديني وقتها عندك لذلك وصى الرسول صلوات الله عليه وسلم رفقا بالقوارير رأت شعاع الأمل والأمان فيك الله اعلم بحالتها الان أما انها سيتسبب لها بموت روحي او ستتحول الى امرأ ه ناقمه تنتقم شرعنا وضع لنا خريطه لكل ما نواجه الرسول صلوات الله عليه وسلم احب زواجته خديجه رضى الله عنه تكبره بي 25 سنه حبها لم يتغير ، حتى بعد مماتها لم يتزوج عليها بحياتها نحن من نسجن انفسنا بافكار مجتمع شكرا لأنك اثرت قضيه مهمه :27: |
اقتباس:
بداية أهلاً بكِ الأستاذة القديرة والكاتبة الرائعة شرف لي تواجدك من المرة الأولى وكان لي عظيم الشرف من عودتك الثانية لكِ الحق بطرح كل أفكارك ليس على هذا الموضوع بحسب بل على كل شيء أكتبه وكم يُسعدني أن تكون حضرتك هنا اليوم المتحدثة بإسم النساء جميعهُن اقتباس:
أُضيف إلى المُطلقة الأرملة وإضافتي لها لأنها تخضع لنفس ما تخضع له المطلقة مع فارق أن الأرملة قد ترضي بقضاء الله وتُكمل حياتها مع أبنائِها حتى ولو كانت في ربيع العُمر أما المُطلقة فهي صِنفان من النساء إما طُلقت لُعذر يقتضي طلاقُها و إما لسبب قد يكون غير وجيه للإنفصال أساساً الأولى لديها الحق في إختيار شريك أخر والأخرى أيضاً لكن هنا يُفرق بينهما ( صاحبة السيادة ) هنا نطرح السؤال هل هي مُنكسرة بعد طلاقها أم أنها تمنت لو يحدث ذلك لبلوغ أشياء أخرى وذكري تحديداً للأرملة لأن لي زوجة إبن خالتي رحمه الله مات وهو في ريعان شبابه وكان قد تزوج وأنجب طفلين وبعد وفاته وفي الأيام الأولى قالت لزوجته إحدى صديقاتِها أنتِ من الأن ستكوني مثل ( الجربانة ) وأسف لذكر التشبيه ولكن كي أكون مُنصفاً ذكرته فسألتهَا لماذا ؟ فقالت لها لأن كل النساء ستغير منكِ وستعتبرك أنكِ قد تكوني الزوجة الثانية لزوجها أي ضُرتهَا هنا نضع ألف علامة إستفهام إذا كانت النساء تنظر لبعضِها بهذه النظرة المُخونة فكيف إذاً ستكون نظرة الرجال إليهِن ؟ وأما عن المأرب الأخرى في المطلقات ؟ فهي كثيرة بالفعل كثيرة ؟ وقد أكون في بداية تلك القصة نوهت على أن ذلك الخائن كان لهُ مأرب أخرى اقتباس:
ولو كان فيه عيب ما ذكره الله في كتابه الكريم إنه حلال رغم تبغيض الله عز وجل له وبالفعل وأنا أتفق معك ان المجتمع هو من زرع تلك الفكرة في عقولنا لكن دعينا نُحدد هُنا أي مُجتمع ؟ إنهُ ( المجتمع الشرقي ) سيدتي الفاضلة وليس غيره نحنُ من خُلق فينا نبي الله مُحمد عليه الصلاة والسلام والذي نزل فيهم القرآن دون غيرهم هناك في الغرب الطلاق شيئاً مألوفاً رغم أن بعض الأديان الأخرى حددت زوجة واحدة لكن رغم ذلك يتم الطلاق أما نحن وقد حلل الله للرجال أربعة من النساء ما زلنا نتوارث مجاهل القوم ونُكررها ونحنُ في أعماقنا نعلم جيداً بأن الجهالة في أسلوبنا وليس في ديننا اقتباس:
بداية لم تكون القصة من نسج الخيال بل إنها واقع وكُنت أنا الفاعل !!!! ولا أتفاخر بهذا ما عاذا الله ولكن حتى تكون هناك مِصداقية لسرد الواقعة أنا من وجهة نظرى أن المُعادلة مُستقيمة ربما نوعاً ما لأنكِ بنفسك ذكرتي أن المجتمع من زرع تلك الفكرة إذاً فللمجتمع دور هنا في عدم الارتباط هو المجتمع ذاته الذي منعني منها رغم رغبتي فيها رُبما بل قد يكون أكيد أنني تهورت في البداية والنهاية لكن أهلى أولئك الذين نادوا بـ ( لا ) هُم من نفس المجتمع الذي ندور حوله لم أنكر هنا ولم أنكر في قصتي المُسبقة أنني بالبداية كُنت أسعى لمأرب أخرى لكنني بعد التعمق في العلاقة تعلقت بها ورغم تعلُقي هذا كُنت غير قادر على الحفاظ على هذا التعلق بمعنى أكثر بساطة كُنت ( جبان ) ولم أكُن وصلت آنذاك لمرحلة النضوج الرجولي ولا أسعى بهذا التعبير لتبرئتي بل لأعبر عن مدى كانت حماقة هذا الجُبن اقتباس:
وكُنت ضعيف بكل ما تصفهُ هذا الكلمة من معنى وخذلت حنان وخذلت تعشُمها برجولتي ربما كُنت رجلاً فقط في إفراط علاقتي بها لكن كما قال نزار قباني وعدت أن أُحبكِ ثم أمام القرار الكبير جَبُنت أقر أن الجُبن كان سيد الموقف لكن لم يكن هذا المُجتمع يوماً مسكيناً ما زلت أشركُه معي فيما إرتكبت من جُرم هذا المُجتمع كما يورثنا القيم والعادات والتقاليد يورثنا الجهالة والتزمُر ولو في بعض الأشياء اقتباس:
قد يكون هذا خيراً لها بل أنه الأكيد خيراً لها لأنها طُلقت مني برسالة نصية عبر الهاتف حتى في قول هذه الكلمة كُنت جباناً بالفعل اقتباس:
لأنني يبدوا أنني ليس من الصنف الذي يُقدم النصيحة ولكنني الشخص الذي ... تُقدم النصحية منهُ الأُخريات لأُخريات أقف في قفص الاتهام مُعلناً بِجُرمي وما إرتكبت ولا أملك حتى الوسيلة لمغفرتها بعدت المسافات وتاهت العناوين وما زلت أردد أسفي على ما فعلت اقتباس:
رغم أنني مُلفت للنظر الأن وأتمنى ان تنشق الأرض وتبلعني لأنني أمكُث أمامكم وكان مني ما فعلت لكن عزائي الوحيد هو أسفي أشكرك كثيراً كثيراً أشكرك على تفوقك الفكري وردك الأدبي وتكرُمك لمنحي منكِ كل هذا الوقت الثري |
اقتباس:
سيدتي ملكة الاحساس تماماً كعادتك مُدركة تماماً لواقع كل سطر إنني كتبت بالعنوان مذكرات خائن لأنني أعترف بِجُبني آنذاك في إتخاذ القرار خُنت ما كان بيننا من عهود ووعود قالت لي يوماً سأحارب العالم من أجلك أما أنا فمن حاربت ؟؟؟؟؟؟ مجرد أسرتي مُشخصة في أخي الأكبر قال لها إبعدي عن أخي أن لا أقبل أن يتزوج بإمرأة مُطلقة لم يكن القرار قراري لأنني كُنت ضعيف الشخصية متوسماً بتمسك أخي في نصيحته ربما لتكون عُذر لدي أفر بهِ ما عاد العُذر ينفع ولا الأسف لقد فات من الزمان ما مضى وما زلت أردد أنا الآهات أشكرك ملكة الاحساس ملكة الرد الجميل البليغ الآنيق تقيمي كالعادة لدورك في الردود على كل مواضيعي |
.
. هناك زواج وهناك طلاق كما هناك حياة وأيضا موت تلك الأشياء لا نختلف عليها ك الزواج والطلاق هو اختيار من الطرفين وكل منهما يتحمل اختياره قد ينظر المجتمع للمطلقة وللأسف نظرة مشينة لا تليق بها أبدا مهما كان سببها يكفي أن يكون القرار نابع منها تحدنا نحن النساء نسلط الضوء على تلك القضية وبحكم عملي شاهدت نساء بحجة أو بدون حجة دافع الطلاق وأشياء تقشعر لها الأبدان وأشياء تضحك لقلة العقول والادارك من الطرفين .. قصة المرأة لا زالت مستمرة في كل فتاة وقصة الرجل المسيطر و سبق الحكم مستمر أيضا أعان الله كل من تأذى سواء قصة المرأة أو قصة رجل |
اقتباس:
غفر الله لَكَ .. وأثلج قلبكَ .. وابعد عنك الهم والحزن .. وفتح الله على حنان أبواب الخير والستر اعترافك بالخطأ شجاعه .. وجُرمك مكفر باْذن الله كونها هي طلبت الطلاق .. نعم انكسرت نعم انهزمت ...منك ولكن كان قرارها بالانفصال هي رغم انت الملام أيضاً في كسرها كان من الممكن المواجهه ... يا صديق الحرف والزمان .. عندنا مثل يقول / كل واحد فينا عنده هم ما يلتم.. ما نَحْنُ ملائكه .. وما نَحْنُ صفاء نقاء لو لم يوجد الخطا لما آفاق الضمير الان يا عمرو ... اليكَ يا رفيقي ... ابعث بمخطوط .. او رساله او خدمة اكيد متوفره لديكم في مصر ( البحث عن الاسم الفلاني ).. من مواقع خاصه بالمواطن .. طبعاً ان أردت ان تطلب السماح ... وان كان الامر فيها مشقه يا رفيقي .. وفيه ضرر لـ ال بيتك .. تمهل .. ولا تستعجل .. قد مضى العمر .. ورحل بما فيه استغفر ألفًا وأدعو الله ليلاً سراً وجهراً .. ان يكون معها وان يغفر ويصفح عنك .. وعلى الله يا عمرو الدنيا ذي موجعه .. .. الله يسهل امرك ويغفر زلتك لاحول ولا قوه الا بالله . |
اقتباس:
سيدتي قانون القهوة ما أجمل ما جئتي بِه كل كلمة ذكرتيها موجودة بالفعل وما زالت القصص مستمرة قصة حنان في ثوب سيدة أخرى وقصتي أنا ما زالت تتكرر علي أيادي أخُرى يُسعدني أنكِ دعوتِ للطرفين وليس طرفاً دون الآخر فأنا الطرف الذي ما زال يُعاني يُعاني التجرجر بذب قد يُجرجر بهِ إلي نار جهنم والعياذ بالله أقسم أني لو وجدت لها عنوان أو اسم مذكور لركضت أستغر منها ما فعلت لكننا تُهنا هي هناك بعيد جيداُ وأنا هنا بعيد كل البُعد عنها بعدت المسافات وتاهت العناوين تأنبت منها كثيراً فتزللت بيني وبين نفسي وتزلات بين كل من قرأ تلك القصة سابقاً ولاحقاً أللهم إني أستغفرك في ذبي لها إدعوا الله لي أن ألقاها لأستغفرها ربما دعواتكم تأتي بالماضي البعيد فقط نرى بعض ولو لمرة أخيرة أطمئن فيها عليها حتى وان لم تكُن هي مُتأسفة على هذا الشعور الذي أستيقظ وأنام به أشكرك سيدتي قانون القهوة على ردك الثري العظيم كان تعقيباً جميلً من حضرتك أشكرك عليه مع تقيمي لروعته |
اقتباس:
كان تعيقباً جميلاً منكِ أستاذتنا الفاضلة وللأسف عرفتي من الخائن ومن الفارسة وعرفتي كيف كُنت جباناً ولم أستطيع أن أتخذ قراري ليتني أعرف إسمها يا أستاذة صولجان بحثت في كل شيء يُمكن البحث فيه لكنني أبحث بـ ( حنان ) فقط لا أذكر إسمها الرباعي الذي كتبته يوماً في الورقة العُرفية بيننا لكن زوجتي مزقتها في شهرنا الأول من الزواج لم يكُن لها إلا أن تكتشف لأن الفضول دفعها خلف مُذكراتي الذي خبأتهاا بدرج خاص وأقفلت عليها إنتباها الفضول وفتحت الدرج وخرجت بمذكراتي ورجعت وجدت أجندات مذكراتي منشورة على السجادة وبيدها هي ورقة خاصة ورقة تُثبت بها سلوكي الغير قويم كان يوماً مريراً هي تبكي وأنا أسالها لماذ فتحتي الدرج الذي أخفي فيهِ أشيائي الخاصة كانت حنان ما زالت تتصل بي لكن زوجتي قامت وجلبت المُصحف الشريف وقالت لي أحلف أن تقطع إتصالك بها وإمسح اسمها من هاتفتك وفعلت بكل جُبن فعلت فلا أريد أن تتدمر حياة إمرأة أخرى أمامي بل وإنها اتصلت بي من مصر وكنت آنذاك بالسعدوية فزواجي كان بالسعودية وهي كانت آنذاك في مصر تزوجت حنان بالسعودية وسافرت لي زوجتي لنقُيم مراسم الفرح بالسعودية هل تُلاحظي معي التناقضات التي تحدث لله الأمر من قبل ومن بعد إستغفرت فيها الله كثيراً بدعواتي وكثير من قصائدي وخواطري ربما يجمنا الزمان يوماً ربما تلتقي الوجوه لا أعلم من إسمها الرباعي إلا حنان فكيف يا صولجان سأبحث بإسم فردي لمن سأصل وأنا بكل غباء نسيت اسم والدها واسمها الرباعي فكيف سأبحث بين مليون حنان وأكثر ؟؟؟؟ إدعي الله لي أستاذتي أن تلتقي بي يوماً ولو عن طريق الصدفة لأقبل يدها وأقول لها سامحيني فقط لأنني لن أستطيع قول غيرها من كُثر بُكائي أشكرك الأستاذة القديرة الصولجان لعودتك مرة أخرى وتعقيبك على تعيقبي لكِ مًُمتن لكِ سيدتي القديرة وأكثر |
انها لعنة المجتمع الرجعي. التي تعج في مجتمعاتنا المتخلفه والتي لا تدرك للحياة معنى بل بدل ماتبني بيوت تهدمها اخي عمر من وجهة نظري انك اجحفت بحق نفسك عند ما قلت خائن وانت لولا خضوعك لمسائرتك المجتمعك لبقي الزواج على حاله حسب مافهمته منك . وعند ما قالت حنان الان ادركت لم تقصدك بل تقصد المجتمع. الذي لايهمه سعادة احد بقدر ماهي العادات التي لم ينزل بها من سلطان اخي عمر اعلم تمامآ انك عند. ما كتبت هذا الموضوع تعني جلد ذاتك امام الجميع على تصرفك . والتحفيف على نفسك وما اعترافك.إلأ دليل على شجاعتك واظهار الحق حتى وان كان على نفسك وقل من اشباه الرجال من يجرو على مثل هذا وبالعودة لحنان المطلقه.ونظرت المجتمع المتخلف هل هذا المجتمع سأل ماهي اسباب الطلاق هل المطلقه هي السبب وماهي التصرافات التي طلقت بها فقط هو حكم رجعي متعارف عليه بين العقول المتخلفه. والامر والادهى ان المطلق يتزوج من اول خطبه. طيب لماذا لا يحكم على المطلق انه رجل غير سوي انها العنجهية الجاهليه التي تميز بين.الرجل والمرأة تبآ لتلك العقول شكرآ عمر على شجاعتك ونصرتك لغيرك على حساب نفك لك جل تقديري |
اقتباس:
أخي عبد الله ما أجمل أن اطرح موضوع وتكون ختام الردود هكذا رد او منك أنت تحديداً ورغم أنني لم أبحث والله عن من يُلطف شقاء قلبي لكنك رغم هذا فعلت وكان مِنك لُطفاً ... تعبيراً ومضمومنا ربما بإعترافي هذا أكون عند البعض منبوذ ... ربما وربما عند أمثالك أخي الفاضل أكون شجاع بالطبع لن تتفق الآراء كُلها حول أي موضوع ولكن هناك بعض الأشياء والتي سعيت أن يشملها موضوعي هذا بعد طرحه والردود عليه أولاً أنني أعترف بِجُرمي حتى وإن لم يكُن كُلهُ على عاتقي إلا إنني أُجزم أنني شريكاً فيه ثانياً تسليط الضوء على قضية مُجتمع بِرُمتُه ألا وهي قضية ( المُطلقة ) من بُغض المجتمع لهم من كلا الطرفين نساءاً ورجالا للأسف بالبحوث خاصة المُعاصرة منها ستجد أن مُعظم فتايات الليل هُن مُطلقات لأنهم مُدركون مُسبقاً أن هذا المجتمع الرجعي قد يعطي لكل إمرأة مُطلقة من بين عشرة فُرصة أخرى لتُكمل حياتِها من جديد من التسعة الأُخريات فهُن للأسف تضيق عليهم الأرض بما رُحبت فلا صبر يتملكهُن للعوض عليهِن من الله ولا مُجتمع ينضب عنهُن فيجدون أنفسهُن مُلاحقات من كُل حَدبِ وصوب إما السعي ورائهُن من أجل مأرب أخرى أو أن تتزوج زِجية ثانية لا تُصلِح إلا للمُطلقة وهذا كُله يدور فقط عندنا في الشرق في أذهاننا المُتحجرة على عادات وتقاليد ما أنزل الله بِها من سلطان ليت عقولنا تلك المتحجرة تتحجر على شيء أكثر إنساية وأكثر أهمية كـ قضايا كثيرة حولنا لا وقت الأن للخوض فيها ثالثاً وقد يكون أخيراً أنني أشرِك المجتمع لما آلت إليه الأحوال والظروف لأن أهلى كغيرهم من أولئك الذين يتمسكون بالتُرهات من الأشياء ولا يبحوث إلا عن الظاهر ولا حاجة لهم للقيل والقال هكذا إبتدأ الأمر وهكذا إنتهى وبالطبع بالبداية والنهاية كان أمر الله مَفعولا أشكرك أيها الراقي أخي عبد الله لقد كان ردك ككثير من الردود السابقة رائع ومُعقب ومُدرك ومُحاوِر ولا طالما كُنت هكذا دائماً أخي الرائع من اعماق قلبي أشكرك مع تقيمي لروعة ردك وتواجدك |
لي عوده بإذن الله
ولحين العوده تُشكر أستاذنا الفاضل على الصراحه وماكتبته أناملك من التأنيب هذا بخد ذاته شجاعه وإن تأخر الوقت تقديري لسموكم |
اقتباس:
ولحين عودتك أشكرك على مساهمتك فيما طرحته راجياً من سموك ان تضعي رائيك بصراحة إن كان قناعتك بجلدي فلكِ الحق بذلكِ وإن كان لومك على المجتمع فربما يكون رائيك مُحادياً لرأي ولحين عودتك سيدتي الفاضلة أنا منتظر بشغف رائيك فيما كتبت |
لست أنا ياعمرو من حزب المجامله ومن مع من سبقوني
بالرد إلا عند القناعه ف بالتأكيد سيكون ردي مثلهم أو مقارب أنا لا أقول بإنك لم تخطي لقد نالك من الخطأ مانالك الان أكثر من التأنيب والتأنيب بحد ذاته راحه وتكفير وإن أتى متأخراً لكن أنا هنا أُشدد على المجتمع وعادات مجتمعنا المُقيته نعم !!!... نحن نتبع مجتمع رُغماً عنا كيف لا والمجتمع هنا يكمن ب أخي او ... او ..... فلا نستطيع أن نخسرهم أيضاً ولكن كان عليك وأنت رجل والرجل ليس ك الانثى وضعفها وسيطرت المجتمع عليها كان بوسعك التريث وترك الامور معلقه ولاتضع حد فاصل بسرعه لكن ارجع واقول المجتمع وضغطه وربما عمرك الزمني آنذاك حنان أصابها ماأصاب فئه من جنسها تتألم ولربما يصل الامر الى مالايحمد عقباه فالانثى كالورده إن خدشت ذبلت ولا يحتاج أكمل إفعل مابوسعك الان بالبحث عنها بكل مااوتيت من قوة ومن وسيله متاحه للبحث عنها والاعتذار وعني أهمس ل حنان الغائبه لربما تسمع من هي من بنات جنسها إغفري لـ من جاءوأعلن إعتذاره لمن أنبه ضميره ف وخالقي هذا الانسان مازال به خير وضميره حي وإن جار الزمان العبره بالختام إعتذر للاطاله تقديري لسموك أستاذنا |
المجتمع هو العثرة الأكبر أمام شعور الحب العظيم
إن كان اثنان يحبان بعضهما بصدق ويجدان أن حياتهما لا تكتمل إلا بوجودهما سوية فلا الجمال ولا العمر ولا المال ولا الإعاقة تمنع ارتباطهما وعيشهما كما يبتغيان |
اقتباس:
أعوذ بالله أن تكوني من حزب المجاملة سيدتي ما جاء في ردك إلا الحق سؤاءِ على حنان أو علي وكما ذكرتي كان يتوجب علي المقاومة أكثر والتريث ولكن حدث ما حدث كم هناك من أشياء تحدث ولا نشعر بتأثيرها في حياتنا إلا بعد أن تَمر أنا لم ألقي التهمة على المجتمع سيدتي وحسب بل وكما جاء على لساني أن أبي وأخي وأختي هُم من هذا المجتمع الذي رفض إرتباطي بحنان وكُنت أنا غير قادر على التأثير وقتها ربما ما طرحته يأخذ منهُ الكثيرون العِبرة لذلك قُمت بالطرح أن ما حدث يقرأهُ الكثيرين حتى تؤخذ العبرة من ما طرحته حنان كانت ضحية المجتمع وأنا ربما تجمعنا الأقدار ذات يوم ربما أراها ولو لمرة لأطلب منها الصفح يعلم الله كم ذرفت دموع لخسراتها أشكرك سيدتي على روعة ردك لقد كان رداً واقعياً ومُنصفاً كل الشكر لكِ يا صاحبة الحضور الجميل مع تقيمي لروعة ما جاء في ردك |
اقتباس:
تمام اخي الفاضل كل ما ذكرتهُ واقع وحقيقي أشكرك لهذه المساهمة فهي حقاً رائعة بكل ما فيها لك الشكر أخي مع إحترامي وتقديري |
اقتباس:
ستكون لي عودة اعد ك بذلك وحين عودتي بمشيئة الله سأزيح الستار عن سر تلقيبك بالشجاع والشهم |
بسم الغني المتعال
والصلاة والسلام على سيدنا محمد والآل وسلام من لدن الرحمن الرحيم ورحمته وبركات بداية ... أعترف .. (( والإعتراف فضيلة )) تسرعت كثيرا عند قرائتي الأولى لـ نص الإعتراف وعجت أفكاري بالفوضى العارمة وتزاحمت داخلي مشاعر الحمية والأنفة واستنفرت كل قواي للدفاع عن بنات جنسي نعم أخطأت بالحكم عليك وتسرعت ونسيت أننا كلنا بشر وكلنا يخطئ سواء رجل أو إمرأة على حد سواء وكان يجب حين قرأتك أن أضع نصب عيني أنك بشر وقد يخطئ في اي مرحلة من حياتة ويتخذ قرارا خاطئا تحت ضغوط لا تجعله على سجيته الأستاذ عمرو الشجاع هكذا أراك اليوم جئت لأقول لك على مرآى الجميع والذين قد قرؤا ردي السابق أنك إنسان عظيم بكل ماتحمله الكلمة من معنى وأنت رجل شجاع لصدقك الذي لم أرى له مثيل فأنت اعترفت بخطئك وابديت ندمك الشديد والعنيف وجعلتنا نرى كم عمقك يتشظى لظى وسأقول لك حكمة كان يقولها لي والدي رحمة الله ليس من العيب أن نخطئ ولكن العيب أن نستمر بالخطأ ونوهم أنفسنا اننا فعلنا الصواب يقول والدي أن العظماء ومن يحملون ضمائر تنبض بمحاسبة النفس هم من يعترفون بالخطأ وأنت يا استاذ عمرو كنت تحت وطأة الظروف التي ألزمتك أن تتخذ قرار خذلان حنان وانا على يقين بأنك اليوم وبعد إعترافك يتلبسك الهدوء والرضا والطمأنينة ومن وجهة نظري بعدما قرأت بقية الردود أنك ظلمت نفسك حينما وصفت نفسك بالخائن وهذا إجحاف بحق نفسك فأنت لم تترك حنان لتخونها مع إمرأة أخرى كما يفعل الكثير من الرجال الذين يمارسون الخيانة ويسلكون كل طرقات الكذب والخداع ويرتدون ألف قناع أمام زوجاتهم أنت كنت متخاذل نتيجة ضغوط مارسها المجتمع وعائلتك فلا تكلف نفسك أكثر من طاقتها بتأنيبها وإراهقها فلم يعد هذا الأمر يجدي ولن يرمم أي شيئ مما مضى والماضي لن يعود فلا تكلف نفسك بتصحيح الخطأ على حساب زوجتك واستقرار حياتك الأسرية فزوجتك هي ايضا أنثى ويتوجب عليك أن تكون لها المظلة التي تظلل عليها لتقيها من نوائب الدهر والزمان فلا تنفض الأتربة عن ماضيك لتثير الغبار بحاضرك واليوم سأسديك نصيحة لك ولكل الرجال يا معشر الرجال الأنثى تستحق كل التقديس فقط كونوا لها سندا .. أمانا واجعلوها أميرة متوجة بقلوبكم وداعبوا روحها بالمشاعر الجياشه احتووها بالوفاء والإخلاص من كل الجهات تنفسوها بكل حال ومحال اصنعوا لها طرقا من أستحالات الحياة لا تعرف للخذلان طريق ولا تتذوق فيه مرارة الألم عندها فقط ..... هذه الأنثى ستسابق لأجلكم المستحــــيل فتكسب هي .... ويسقط المستحيل عندها ستمشي تلك الأنثى فوق كثيب رمال أيامكم وكلما فارقت قدمها حيزا إستحال ذهبا الاستاذ عمرو ... والله لدي الكثير والكثير لأسكبة هنا لأنني لم أفرغ ما بجعبتي ولكن سأجبر نفسي على أن أكتفي وافسج المجال لبقية الأعضاء وأخيرا وليس آخرا لك كل تقديري وإحترامي |
اقتباس:
الأستاذة الأديبة القديرة آلْأَم يرَةُ جُ نونْ كيف لي أن أعقب على هذا الكلام الرائع والجميل لقد شققتي على نفسك سيدتي بهذا التعقيب والذي كان أروع من أي ردود لكِ الحق في البداية بإتهامي بأي شيء ولكن كما ذكرتي قد يكون لدي بعض الأسباب أو هناك بعض الأعذار التي التمستيها لي لا تعليق سيدتي عل ما عقبتي غير انك عظيمة وتملكين قلب مملوء ببراءة طاهرة براءة جعلتني حقاً أخجل من نفسي لأنني ما زلت في نظري ظالم وجبان وما زلت أبحث عن الغُفران حنان حدثتي حتى لفترة وجيزة بعد زواجي تلك الفترة كانت قد قرأت فيها زوجتي مُذكراتي ومسكت بيدها ورقة الزواج بيني وبين حنان انقلبت الدنيا رأساً على عقب وما كان شهر العسل إلا شهر وحل وغضب وطُغيان تمسكت بمطلبها أن أمسح رقم حنان وأن لا أرد عليها لو اتصلت حتى لو كان هذا الاتصال من رقم أخر تجاوبت مع مطلبها رغم آنفي آنذاك وكان ذلك ليس لقوة زوجتي بفروضها علي بل لأنني لم أريد أن أحطم حياة إمرأة أخرى لولا تمسكي بهذا والله ما فعلت لكن يبدوا ان القدر كان يُخطط ليُفرق بيني وبين حنان للأبد والقدر يفعل ولا يَختار أو يؤنب لكِ الشكر أستاذتي القديرة وليت الجميع ريحوا ضميري كما فعلتي أشكرك من أعماق قلبي |
الساعة الآن 06:15 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.