|
•• طعنة ••
http://atyafalnjoom.com/up/uploads/1482785930841.png
• • جميلة هي باقة ورد جوري من لون واحد وجميلة أيضاً لو كانت بعدة ألوان وماذا لو كانت من مختلف أنواع الزهور ماذا لو كان صديقي له فكره الخاص المختلف عني فليس بالضرورة أن يكون نسخة عني لماذا لا أسمح له أن يرى الحياة من منظاره الخاص لماذا أريده مجرد كوكب في مجرتي خاضع لي و لإرادتي لماذا لا أعترف أن له حقوق في الرأي و التفكير لا يمكنني أن أتقبل ذلك لا بأس ..... سأتخلى عن صداقته إذاً لكن هذا لا يكفي هو عدوي الآن علي أن أهديه بعض الكلمات الجارحة قبل بتر العلاقة أنا صريح اعذروني و صراحتي تسمح لي بكل شيء سأهديه جروحاً لن تندمل نعم هي وقاحة سأغلفها بحروف منمقة و أسميها صراحة ما مر من سطور هي حقائق لم حتى الآن لم نعي المفاهيم الحقيقية في الحياة الحب أو الصداقة علاقات تشاركية وليست امتلاك وسيطرة علاقات سامية وروحية لماذا نشوهها بمجرد أطماع و لم حتى الآن لا نكون راقيين في النهايات متى سنرتقي في تعاملنا مع الآخرين تساؤل يطرح نفسه .. ! • • حروف تناثرت لكم آل أطياف و كان سكبها الأول في رياضكم تلبية مني لطلب أستاذي الفيصل http://www.ro-ehsas.net/uploads/1414855203572.gif |
جميل أيها الكاتب الرائع
أهلاً استاذنا الفاضل راقني طرحك جداً.. لاشك أنّ فيه فرق بين الخِلاف والإختلاف ومن هذا المنطلق الخِلاف : وهوحدث ومن وقت هابيل وقابيل يحدث بين الأباء والأبناء وبين الاخوة وبين الأصدقاء واشخآص لاتعرف بعض وربما تصل إلى القتل/ الإختلاف: هي وجهات نظر إنْ كانت أراء أو أفكار وما شابه بعيدة عن أي عداوة وحقد وغل ,, عندما تسيطر العداوة بين صديقين حول وجهة نظر او فكرة تندفن معآلم الصداقه هُنا.. الصداقة هي التقاء أرواح مبنية ع اكبر قدر من المعرفه والتفاهم حتى لو حدث اختلاف بين الآراء ,, قد تجد مُسلم صديق لمسيحي وقد تجد مُسلم عدو لمُسلم يكفينا هذا لك مني أجمل تحيه وإحترام ., ., |
احساس موجع وشعور حزين ابداع تميز وذوق
احساس فاق الوصف تسلم لاهنت ^ |
هلابك أديبي المُحبب: حُسام وأهلا بالفكر الجميل معاند الجرح ومرحباً بحبايب المنتدى بقدوم شوق والقادمين الرائعين فيما بعد, ** قرأت موضوع إحترت فيه, هل أنقله للخواطر أو المقال أو أتركه هُنا! تكتب ياحسام بروح التصوير المحسوس وبِنَفَس راقي بروح جميلة, نقاشكَ مقال وخاطرة وفلسفة عبقرية, أقولها بكُل تجرّد من أي إحساس آخر عدا الأمانة بما أحس وأشعر بصدق, فلله درك, ففي هذا الموضوع مثلاً , زاوجتَ بين الصداقة والحب في قالب واحد من العلاقة السامية وبطريقة مهندس كلمة بحق, لكني دائماً ارى " عكس الألوان" " السلبي" في أي صورة بعد الإستمتاع بالتَّأمل فيها, لكي اراها بشكلها الآخر بنفس العمق, لذا؛ أقلب المعادلة لكي أُخْرِج وجع تجارب للشمس عسى أن تجف وتذهبَ ريُحها : فأقول: ماذا لو أنني عشت في جمال روح تلك المظاهر و التأملات البديعة وحلمت لدرجة أنه لايمكن إختراقها بطعنة, ثم وقعت في يد من يستغل ذلك النبل بخبث المصلحة فجارى مسلكي لُيظهر مدى إتفاقه مع مبادئي نحو صداقة اريج زهرة الصداقة فكان له ما أراد,فكر خاص وخلافه, ثم في الوقت المناسب عندما فرغ من مصلحته طعن بسكين ملساء لا أحس بها لرقة اختراقها وملمس هروبه كملمس جلد ثعبان لا أفيق منه بل ربما ألوم نفسي على تقصيرٍ مني في لحظةٍ ما ونبله كان إنسحاباً راقياً كما تخيل حلمي الجميل المُغدق في البلاهة والسذاجة, أكرر علاقاتي عسى أن أكون أفضل مع الآخر الجديد لكي لا أقع في سذاجة هروب آخر بخطأ سخيف كما صوّر لي محتالٌ سابقٌ ولاحق؟, ** احتراماتي |
يعيطك العافية
|
**
الصداقة قد نملك فيها الاختيار والقرار أما الحب لا نملك سوى مضغه متى ما احست بالطعن.. تحركت نشوة الموت فيها:128: ** حسام الدمشقي قلمك أنيقٌ كأنت يعجبني فكرك وتفكيرك تقبل تواجدي وتقيمي و100 مشاركة |
• • مرحبا بالحبيب الغالي معاند الجرح أعطيت للطرح بعداً أوسع فينبغي الشكر المضاعف على تواجدك وعلى عمق الفكر لنبدأ في الخلاف كلاً من الطرفين مقتنع بوجهة نظره وقد يدرك أحياناً أنه ليس صاحب حق لكنه يتمادى في طلب ذلك من منطلق عقلاني و إنساني هنا عليهما إيجاد طرف ثالث ليكون حكماً فيما بينهما لأن أي خلاف على مستوى شخصي طبعاً من الممكن تفاديه والوصول به نحو شواطئ السلام هذا الأمر يحدث كثيراً في مجتمعاتنا و هي من الإيجابيات التي لا زالت في مجتمعاتنا أما عكس ذلك فنحن تجردنا من العقلانية وارتدينا معطف العدوانية و في نيتنا يكون خوض حروب أو إقصاء أو شرور فحتى الخلاف ممكن بتره إذا ما كان هناك نية لذلك و عن الإختلاف أقول صدقت بكل ما ذهبت إليه لكن أيضاً هل نجد من يقبل به دائماً وهل نعترف بحق الآخر بأنه مستقل الفكر والرأي وهل فعلاً يكون الأمر إختلاف أم تقاطع مصالح وكما نوهت أنت هناك قد يكون البعض من نفس الديانة و الرأي و ينشب بينهما العداوة و السؤال الكبير لا زال يطرح نفسه قد لا يروق لي شخص ما لأي سبب لماذا لا يكون الوداع راقياً وتكون علاقتي معه عبارة عن ملف سأغلقه أو أحذفه لماذا علي أن أفترض العداء و أشن المعارك ضده ؟ لك التحية أيها العميق http://www.ro-ehsas.net/uploads/1414855203572.gif |
• • أهلا بك أختي شوق شكراً على حضورك لكني أطمع منك بإبداء رأيك هنا فمجرد مرور واحد لا يكفي ودعيني أصافح فكرك يا راقية http://www.ro-ehsas.net/uploads/1414855203572.gif |
• • الفيصل الغالي الفاضلة تناهيد أخي الولهان لي عودة بإذن الله مجرد شكر على الحضور الجميل ولكم التحية http://www.ro-ehsas.net/uploads/1414855203572.gif |
تعليقي على تعليقك فيما تفضلَ به حبيبنا معاند الجرح:
السبب في ظني هو : لا أعتقد أن الخروج من عنق زجاجة الإعتراض على فكرة بين طرفين بسهولة الدخول في نقاشها, بمعنى؛ جُبلَ الإنسان على الإفتخار بفكرته التي يحملها ويرى في داخله ولو بشكل خفي بأنها تستحق الموافقة والتأييد, فتجده عند أي إعتراض لا يُفكّر في الوهلة الأولى بالتأمل فيما طُرح بل البحث عن ثغرة لكي يُدافع عن نقدها بطريقة لا تُعرّضه بأن يوشم بالعناد وبحثه عن الخلاف, أقف هُنا . |
| الساعة الآن 09:50 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.