منتديات أمل عمري

منتديات أمل عمري (http://www.a-3amry.com/vb/index.php)
-   وتــــر مشدود / المواضيع النقاشية (http://www.a-3amry.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   صَدعِ الفُرآق .! (http://www.a-3amry.com/vb/showthread.php?t=9501)

آبرِيل+ 03-28-2019 11:34 PM

صَدعِ الفُرآق .!
 
’,

# أَملُ عُمرِي
السَلآم عليِكُم جَمِيعاً طِبتِم أَملِينْ .،
وَ طابَ المَساءُ بِكم .،
وَ مِنكُم يَستمِدُ نُورِاً علَى أَملِ بَقاَءِ نُورِةِ بِـ/ أَمل .،
# تَنوية
( تَذكِرةُ خروج ) لِـ/ من لآ تَروقُ لةُ صَفحتِي هَذِة .
- الأَحبِة
بِـ/ شيٍ مِنَ الهلوسةِ وَ الهَذيان أَصنعُ نِقاَشاً فيةِ الكَلِم مُتناقِض إِلى حَدٍ ماَ .،
أَو تُفهَمُ الكلِمات بِـ/ غيرِ مَعانِيهاَ .،
أو رُبماَ أنَ المَعنىَ وآضِح مِن خلآلِ مَوضِع الكلمِة بِـ/ الجُملة .،
عموماً كُل ماَ أَعرِف أَن حضُورِ الكلمة بِـ/ ضِدهاَ وَ مُرآدِفاتِهاَ فِي القِطعة الأَدبيَة علَى سِياقِ النَفِي وَ التَمام تُعطِي إشارة بِـ/ أَنَ الكاتِبِ نَفسِة ليسَ علَى ماَ يُرآم .،
أَو مًصاب بِـ/ التَخبُط فِي التَعبير كِتاَبة بِـ/ كلآمٍ مُفَكك وَ غير مَعقُول لآ يُفهَم ولآ مَعنَى لة .!
حالة إستثناَئِية مِنَ العَجز عَن دَبلجةِ الإحساس الذِي يُمرر فِي حِينِة بينَ القلب وَ العَقل .،
السيئِ عِندَ التعبيِر لِـ/ إحساس اللحظَة هُو وضُوح الإرتباَكِ فِي قلمِ كاتِبُهاَ .،
وَ المُميز في الأَمر هُو إنتقال الكلماَت إلى مُستوى أعلَى فِي التأَثيِر مِنَ العادِية إلى الرناَنة .،
فِي حقيقةِ الأمر حضُور طاغِي لِـ/ شَخصيةِ الكاتِب بِـ/ مَشاعِر اللحظَة ( يتألم يَتخبَط وَ فِي أَعيُنِناَ نَرآة إبدآعاً مُنقطِع النَظِير بَل نَودُ مِنةُ العطاَءِ دوماً وَ الإِستمرآر وَ ننتظِر القاَدِم )
البَعضُ الأَخر ، يَتعمدُ إضافةِ عُنصِر الإرتباَك فِي الأَسطُر لِـ/ يَخلِقَ الشتاَت المِثالِي ( ذرِ الرماَد فِي أَعيُن القُرآء ) لِـ/ تَمريِر بعضِ الرسائِل بِـ/ مُحتوىَ الخاَطِرة وَ لِـ/ شَخصٍ وآحد .،
ممم أَعشقُ هَذآ الإِسلوب وَ هذآ هُوَ الحدُ الفاصِل مِن الإجادةِ وَ التَمكُن وَ الجِنُون لِـ/ الكاتِب مِنَ الكاتِبِ الأَخر .،
ممم الأَحِبة لآ يَهُمْ حَقاً لآ يَهُم وَ عُذراً أَطللتُ عليِكُم / تَجاوزآ ماَ كُتِبَةُ هُناَ
وَ هُناَ إصطفوآ مع الأَسطُر وَ أَستحضِروآ أَعماقِ أَعماقِكُمْ .،
سَـ/ يَكُون مُحتوىَ المَوضُوع مماَ كَتبتُةُ فِي سَفرِ الخروج قبلَ قليل .،
وَ مِنَ ثُمَ أَطرحُ تَساؤلاً عِندَ نِهايةِ المُحتوَى # رآفِقُونِي


https://b.top4top.net/p_1182mpdkp1.jpg

كانَ الهُروبُ جَحِيماً .،
حَينَ تَعلقتُ بِـ/ أَملٍ مُزيَف لمْ تَصنعةُ أَقدآرِي .،
فَقد رمَيتُ بِـ/ نَفسِي فِي جُبِ الهلآك .!
ياآهه بِـ/ ربِك ماَ كُلُ هَذآ اللِيلُ فِي صَدرِي .،
فَـ/ عِندماَ تَمُرِينَ علَى بالِي أَزرعُ لكِ فِي كُلِ دَقيقةِ إنتظاَرٍ ( وَردة ) .،
المؤلِم بِـ/ أَنكِ تَحمِلِينَنِي فِي ذآكرةٍ مَنسيَة .،
بينماَ أَحمِلُكِ فِي ذآكرةٍ لآ يَسكِنُهاَ أَحدٍ سِوآكِ .!
وَ هاَ أَنتِ مُجَدداً بِـ/ كُلِ حَرفٍ مِنْ حِروفِي يَصِفُ مَفاتِنك .،
وَ بِـ/ كُلُ ماَ كَتبتُةُ رِثاءاً فِي سِطورِ النَثِر عَن مَحاسِنك .،
أَمِدُكِ بِـ/ أَعذِبِ الكَلِمِ فِي عِبارآتِي ماَ يُضِيفُ علَى مَحاسِنُكِ حُسناً ، لآ يَنضبُ أَبداً .!
هُناَ وَ بِـ/ شَيٍ مِن خُرآفةِ أَساطِيرَ الأولِين أَكتِبُكِ علَى الوَرق الملآك الفاَضِلة الطُهرَ علَى الدوآم
وَ هُناَكَ علَى المَسارح فِي حَضرةِ الجِمهُور أُلقِي بِـ/ قَصائِدي عَنِ الحَسناَءِ تِلك المُليئةُ بِـ/ الحُسنِ وَ الذَوقِ الرفيِع .،
وَ مِنذُ ذلِكَ الحِين وَ حَتى اليَوم ماَزِلتُ أَكِذبُ علَى الأخرِين .!
فَـ/ لَم أَرضَى أَن تُكشَفُ عِيوبِكْ رُغمَ أَنكِ مُمتلئِةٌ بِـ/ العِيوب بِلى حَسنةٍ وآحِدة .،
ياَ عزيزتِي ذلِكَ فَضلٌ منِي أُمدِدةُ بِـ/ سَخاَء ، أَعِدُك بِـ/ أَنة سَـ/ يَدوم .،
بَل أَعِدُك بِـ/ أَنَ تَكُونَ الحَياةَ خُطوتِي المُقبِلة ( بِدونِك ) # كونِي بخيِر


’,

ĦίmŁR هُناَ يَعبِرُ مِنَ الحياةِ لِـ/ الحَياة كماَ وعَد .!
نَكالَ الأولىَ مُتأصلةٍ في الروح لِذآ تعبرُ معة لِـ/ الأُخرىَ .،
مُثيِر مُثار مُتأَثِر بِـ/ الموآقِفِ وَ الذِكريات فِي صُورِ الأحدآث الباقِية .،
قَد نتعلم قَد نفهمُ شَيئاً ، نَتجاَوز مِنةُ المؤلِم وَ نصنعُ بِةِ الحاَضِر مِنَ درسَ الماضِي .،
ممم هَذآ ماَ يَجعلُنِي سَعيِدٌ بحياتِي رُغمَ أنهاَ قاَسيِةٌ جِداً علِي بِـ/ الذآت .،
وَ هذآ تفسيِر ماقبلَ المُقدِمة فَـ/ أَناَ أُستاَذ الغِير مِن شِدةِ الأَلمْ .،
# أَحبتِي
أَعلمُ بِـ/ أَنِي شَرعتُ أَبوآبِ أَفكارِكُم هُناَ لِذآ أُوحِدُهاَ فِي العَلن بِـ/ تِساؤلٍ وآحِد .!
وَ فِي الخَفاَء لكُم حُريةِ الغوصِ وَحدكُم بينض النفسِ وَ النفس .!
السؤآل "
صَدعِ الفُرآق فِي الأَروآح كَـ/ الأَطفالِ يَكبُر .،
إلأَ عِيوب مِن أَحببناَ ، نُهمِلُ ذِكرهاَ .،
أَهذِة من أخلآقناَ نَحنُ فِي صُورةِ المُحِب أَم لِـ/ حُبناَ فِيةِ لآ نود ذِكر سَيئاتِة

’,

لَكُم التولِيبْ وَ بعضِ القُبَل .،
وَ معِ الردودِ نلتقِي .

صَدعِ الفُرآق .!
بِـ/ قلم / ĦίmŁR

’,




آبرِيل+ 03-28-2019 11:42 PM

’,

# صَدعِ الفُرآق
إعدآدُ هَذآ المَوضوع مُنهِك مُنهِك جِداً .،
فقَد إستنزفَ كُلَ طاقتِي وَ الله .،
لِذآ إستحضوآ ماَ يليقُ بِكم وَ ناقِشونِي كمالاً بِـ/ وعِي وَ إدرآك .،
وَ لِـ/ كُلِ الردُود ردٌ مُختلِف يليقُ بِـ/ صاحِبِة .،
# هُناَ أَيضاً المَزِيدُ مِن التُولِيب

رويم 03-29-2019 12:20 AM

نقاش يطول الرد به
رائع ما قدمت
لنا
تنبيهه ورفع
تحيتي

*قلادة طهر..! 03-29-2019 05:19 PM

عوده يامتبلد تليق بعودتك
ولحين عوده
ختم وتقييم و300مشاركه

القبطان 03-29-2019 05:30 PM

مقدمة راقية و أسلوب جذاب
طريقة تبتعد عن التقليدية في طرق باب الحوار
راقني ما قرأت
وكمرور أول سأبحث في التساؤل العلني

إنه لمن ديدن الحب أن لا نرى العيب أصلاً فنحن نتجاهله بكل إرادتنا و بكل محبة
لأن هناك ما يطغى على ذلك و هو حاجتنا للطرف الآخر

البحث عن العيوب يأتي في مرحلة متأخرة و هي بداية الهروب أو البحث عن الانفصال

أما الفراق و أوجاعه فهو من صنع أيدينا لأن الأحزان غالباً تحتاج من يستدعيها وخاصة عندما نحسر شخصاً ما و مسؤولية الفراق تقع على عاتق الطرفين معاً
إن لم يكن في الأمر خداع أصلاً أو زيف مشاعر

عن نفسي إن ما خسرت شخصاً لن أدع هوة الفراق تتسع سأبقى متمسك بخيط العودة والتلاقي

فخسارة من أحببت أصعب من أن أبوح له بمكنون روحي له

و أحياناً و ليس دائماً
نتباكى على الغائب و عندما يعود لا نجد كما تخيلنا بأن الحياة مرهونة به

إعذرني يا صديقي ربما لم ألامس طرحك أو مبتغاك فإن كنت كذلك اعتبرها مجرد هلوسات لا أكثر

ألف تحية

آبرِيل+ 03-30-2019 06:36 PM

’,

رويِم قِلآدة القُطباَن "
شُكراً لِـ/ حضُورِكُم أولاً قَبلَ الناَئِمين وَ لِـ/ مَقاعِدكُم الأُولىَ إنفرآدة تليقُ بِكم جِداً .،
جِداً حَدِ تمنِي الأخرِين وَ هذآ وَعَد أختصُ بِة الآن حَضرِة القُبطان وَ ماقبلَ عُدن لِـ/ النِقاَش فِي مقاعِدكُم هَذِة .

# الزوآر : أُولئِك الذِين فِي الخَلف .!

http://a-3amry.com/up/uploads/15539596033131.png

جمِيلٌ هُو الرُقِي وَ لكن ليسَ علَى أَكتافِ الأخرِين .،
وَ قبلَ التفكِير فِي أَيِ شَيٍ كان تأكد بِـ/ أَننِي أَحفظُ كلماتِي فِي مُستند pdf المَوثق بِالتارِيخ .،
لِذآ قبلَ أن تَصنعَ هالتِك المُزيفة بعد التصفِيقُ لك سَـ/ أَأتِي لِـ/ أُعيِدُك إلى حيثُ أنت بِـ/ ماَ أحفظُ من مُستندآت .،
فَـ/ لآ تجلِب لِـ/ نفسِك الحَرج وَ أَنِي والله أَستلِذُ لِـ/ هَكذآ موقِف .،
أَستأذنِي أولاً وَ خذ ماَ تُريِد لآ أمانِع حَتى وَ أن أَسقطتَ إسمي لِـ/ تنسِبُهاَ لكْ .،
فَقط أَستنأذِن وَ هَذآ كُلُ مافِي الأمر .



سفانه. 03-30-2019 07:29 PM

وهُنا المكان ليّ
وس أعود قريباً
وكُنت من زُمرة الزوار مُنذ قليلاً
وتحتّم عليّ الدخول
لـ سعادتك يآسمينةة لاتذبُل
وعودةة قريبةة وجججداً



؛

آبرِيل+ 03-30-2019 08:22 PM

’,

سَفانة "
حَمداً لله علَى سلآمتِك ، الغِيابُ أَخذِ نَصيبةُ الكامِل مِن الأعضاَء .،
إلأَ أنكِ فِي عالمِي أهمُهم غِياباً حَتى اللحظَة ، لكِ تأثيِرثك فِي الأقسام ،
وَ بِـ/ ماَ أنكِ من ضِمنَ الزوآر الذِين ذَكرتُهم لِـ/ التَو ، أُمزِقُ ماَ كَتبتةُ من وعيِد وَ أبادِرُ بِـ/ التنازُل عَن هَذآ المُحتوى .،
لِذآ أهلاً بِـ/ الزوآر السارقيِن هههـ .،
تَكريماً لِـ/ سفانِة فَـقد كانت قارئِةٍ بينكُم قبلَ قليل .،
رُغم مُعاناتِي مِن مُلآحقتِكُم إلأَ انهاَ شَفعت لَكم بحضورِهاَ زآئِرة فَـ/ أغتنمِوآ الفُرصَة .

سفانه. 03-30-2019 09:25 PM

أهلاً بك كاتبنا المُمميز
صاحب الابجديه وقبلهُ الفكِر النيّر

قد أُجيبك ب نعم ...! ولكن نعم ب كلا الحالتين ...!!!
الفراق يكبُر كـ الطفل وكـ النبتةة تكبر كليهما يشتدان عند الكِبر
لحد وصلولهمِا لـ زمن ومن ثُم يهرم ويذبل ...
لكن الفِراق يكبُر لـ يؤلم ويورث الحُزن والهم
يكبُر لـ يجُسد وجع الفِراق ع ملامح ذاك الشخص
ف تجدهُ جسدٌ بلا روح بلا إبتسامةة
الحديث يطول والألم هُنا أجدهُ يتجدد
وأحيان يجدوا الفِراق رآحةة ل الطرف الاخر
ليس هروباً ولكن ظرف خارج عن إرادته
ورُبما يكون من صالحه
عموماً الفِراق موجع ... مُتعِب ... مؤلِم
قاتِل حد التمزُق وكفى





لـ أبجديةة وعُمق الفكر هنا أضع بآقةة لافندر
وأردفُها ب التقدير والتحايآ



سفانةة




؛

*قلادة طهر..! 03-30-2019 09:52 PM

كانت المقدمه اشبه بمسرح ونحن له من المتابعين
لانملك القدره على المجاراه او الرد
لن اقول ليس عجزا بل عجز تام
لأن الاسلوب فريد
في عرض كل مافي الافكار
تاره نتوه وتاره نتسأل وتاره نمسك الافكار
ومن ثم نقف نتأمل

ويبقى هنا سؤال واضح
صدع الفراق
نعم انه صدع اليم وجدا مُبكي كثيرا
نختاره احيان واحيان هو من يختارنا دون حول منا ولاقوه
ويبقى السؤال عن عيوب من احببنا

من احببنا لو كان كله عيوب فنحن لانراها بل نبحث عن مبررات لها
نغمض اعيننا والود كل الود ان نغمض اعين الكون كله عنها
وليس نحن فقط
حتى لايُرى بغير مانرى وحتى لا نفقده احيان
لأن الفراق اليم
ونظل نزين تلك الصوره طالما احببناها
وعندما تنطفئ المحبه تتناثر العيوب من حولنا بل ان نحن نبحث عنها
حتى نقنع حالنا بأننا كنا مخطئين
فلا نتحمل الالم والاحساس بالذنب

متبلد النقاش في مواضيعك مُعجز خشية ان لا نصل للمطلوب

هنا رأيي كما فهمت او رأيت من وجهة نظر تتحمل الخطأ والصواب

تقديري..!

النقاء 03-30-2019 10:34 PM

اهلآ بالناقد الأدبي والكاتب المميز

ماشاء الله. حديث البلاغة للخوض في مصرع المعنى. واضح تمامآ. لا تحتاج الا إضافة بسيطة. لا تكتمل الصورة. لطرح. الجميل الواقعي. المؤثر

مقدمة. فاخرة. النادر من يتحدث حول محور المعنى

صَدعِ الفُرآق فِي الأَروآح كَـ/ الأَطفالِ يَكبُر .،
إلأَ عِيوب مِن أَحببناَ ، نُهمِلُ ذِكرهاَ .،
أَهذِة من أخلآقناَ نَحنُ فِي صُورةِ المُحِب أَم لِـ/ حُبناَ فِيةِ لآ نود ذِكر سَيئاتِة .؟

ما تحدثت به واقع. فالعيوب ل الحبيب لاترا بالعين ولا بالقلب
يبدو بسيطاً في الحب يكشف دائماً عن رابطة غامضة بين الحواس والمشاعر
والحقيقة التي تبدو تؤكد أن الحب من القلب
لكن العلم لا يتفق مع العشاق ورؤاهم
فالحب عاطفة مرتبطة بإحساس تنقل المشاعر إلى العقل فيقرر أن يحب ويعشق
أو يكتفي بالإعجاب أو أن يمر برفق مهمل أو أن يكره الإنسان
من هنا يرتبط المفهوم بعجز الإنسان عن رؤية العيوب في من يعشق
ويصدق هذا على كلا الطرفين على حد سواء
والعيوب تعني أيضاً الأخطاء، فالمحب مشغول بالحبيب فلا يرى أخطاءه التي قد تسبب للاثنين مشكلات جمة.
حين يغمرنا الحب وتكون علاقتنا ف اوجها ...نكاد لا نرى عيوبا في بعضنا البعض...

ولكن (بعض العلاقات ) وخاصة القوية منها إذا ما تخللها خصام ...يتحول ذلك الحب لكره شديد...فيتمادى كلا الطرفين ف أذية الاخر متناسين الود الذي كان بينهما...

ولكن ف الجانب الاخر هناك من يعرف عيوبي ولكنه لا يحاول تغيري لاصبح كما يريدني هو ان اكون..بل يتقبلني كما انا ...وهذا هو اجمل ما قد يحدث...
عندما تحب شخصا من كل قلبك فإنك لا ترى عيوبه مهما كان..لا يحاول تغييرك ولا يجرحك ولا يذمك ولا ..ولا.. فمهما فعلت فهو يحبك
يحبك لذاتك ولنفسك ولروحك...يرى انه بدونك لا يستطيع أن يعيش... لأنك بكل بساطة أصبحت الهواء الذي يتنفسه .. يحبك كما انت
المشكلة الوحيدة في زماننا أن الفراق بينهم أصبح سهولة
لمجرد التملل من تلك المشاعر ....


نكتفى بذاك. ولك الشكر على طرح الوافر

آبرِيل+ 03-31-2019 12:15 AM

’,


أُلملِمُ جِرآحِي وَ أَمضِي قُدماً دونَ عَد دونَ شِعور .،
فَـ بعضَ أَشلآئِي مِن هَولِ الجِرآحِ يَموت .!
الأَحِبة بعيداً عَن الموضُوع .،
أودُ أن أَقولَ لكُم ماَيصلُ بالمعنَى إِلى تَمامِة .،
هذآ المُحتوى أَمامكُم أَستنزفَ منِي طاَقة تكفِي لِـ إِبتسامتِي حَتى الأَسبوعِ القادِم .،
وَالله لم أنم سِوى قليل الوَقت فَلم أهنأَ بالرآحة من أَجل أن يكُون المُحتوى فِي أجملِ حُلة و بأجمل الكلماتِ الرنانة التِي تَصلُ إِلى مُستوى أَعلى من التأَثير .،
فَـ أناَ لآأكتفِي بفصاحِة الكلمة بل أُضيف نمطِ البلآغة ومُرآعياً بذلِك قَوآعِد اللُغة .،
قَد لآتدركُون الكم الهاَئِل مِن التعَب الذِي يُلازِمُنِي عندَ إِعدآد مُوضوعٍ كهذآ فيِة الحديثُ عن جُرحٍ غائِر فِي النفس مازلناَ نتألمُ مِنة .،
فاَضلتِي قِلآدة وَ آلجمِيع "
أَعلمُ جيداً عَن مَدى تَفاعلُك وَ مُحاولآتُكِ الدآئمة فِي الحضُور عندَ كُل مَوضوعٍ يُطرح فِي الأَملِ حَصرية .،
لآ أُعاتِبك ولآ أُعاتِبُ أَحداً فكلُ ماَ أَردتُة هُو المُشاركة ولو بالقلِيل .،
وَ حتى لآ أُخفي شيئاً هذآ الموضوع حصرية وَ لكني نَقلتُة إلى مكانٍ ماَ فية النِقاشُ وَصل حَتى الصفحةِ الخامسة .،
لذآ بعض كلماتِي المُحفِزة هِي من أجل أَصدقائِي هُناَ فلو أَن الأَمر بقيَّ علىَ ما تنالةُ عطاءاتِي أو على المُستوى الأدبي عامة فِي حدودِ الأَمل لماَ بقيت .،
أَمرُ البقاَء يتعلقُ بأرتباطِي هنا ببعضِ الأَصدقاء حتى وَ إن عجزت حروفِك قِلآدة عن التعبيِر فَـ يسلمو وَ أَخوتها فِي محل تَقديرِي رغم أنِي أَمقِت صاحِبُها بعيداً من هُناَ ولكن بحسبِ العلاقات أُسقط بعضَ التقاليِد وَ الكثير بالطبَع فـ هُناَ رِفاق جَمعنِي بهِم المودة مِنذُ زمنٍ بعيد وَ أنتِ مِنهم بالتأكِيد .
رآئعون أنتم وماَ زِلتم # مع الردود لِي عودة



عناقيد عشق 03-31-2019 05:54 AM

لي عودة

عناقيد عشق 03-31-2019 04:18 PM

الكاتب / متبلد .
بداية من المقدمة الصريحة حتى آخر نقطة فيها كُنت أشدُّ على قلبي أن يثبت حقيقة ً ../ ليس لشيءٍ سِوى أن الكلمات الصادقة تعبر منّا إلينا دُون إذنٍ والبساطة فِي التعبير تجتذب العين ولعل الكاتب لأنّه أدخلنا في أجوائه ومنحنا إشارة العبور إلى ضِفةِ حكايته هي التي جعلتنا نحاول الغور في مكنون هذا الألم الذي لا أستطيع أن أقول عنه شهيٌّ أو غير ذلك .
إلا أنِّي مُدركة تمامًا أنَّ الفِراق يميت فينا ألف حياةٍ نُمثل أننّا على قيد الحياة بينما نحنُ أشباهُ .. ولا نفكّ ننازع الذكريات كمهدٍ يُهدهد فينا صورًا مغبونة لأيامٍ كانت كالسلوى والماء لنا !
الأمر معقدٌ حقيقة حين التحدث بالأمر إن جئنا أيضًا للتحدث عَنْ العيوبِ ، فالبعض حينَ يعشق – لا يرى في معشوقه – أي عيب حتى وإن وجد فالعين والقلب كفيف عن ذلك وربما هو وفاءٌ للحبّ للعِشرة للحظات الجميلة أو حِفاظًا على كرامةِ مَن نحب حتى وإن كان ذلك ينهشنا ويطمس ملامحنا الحقيقية .

:

لي عتبٌ عليك لا أريدُ خلفهُ أيَّ مقصدٍ خبيثٍ ..أو أي تلميحة سيئة .
إنما هو ما يمليه عليّ كقاريء ..

اقتباس:

وَالله لم أنم سِوى قليل الوَقت فَلم أهنأَ بالرآحة من أَجل أن يكُون المُحتوى فِي أجملِ حُلة و بأجمل الكلماتِ الرنانة التِي تَصلُ إِلى مُستوى أَعلى من التأَثير .،
فَـ أناَ لآأكتفِي بفصاحِة الكلمة بل أُضيف نمطِ البلآغة ومُرآعياً بذلِك قَوآعِد اللُغة .،
تظلُّ تُعيدُ هذه الترنيمة فِي نصِّك والآن .. لِمَ؟
أنت تكتب ليس لأحدٍ بل لنفسكَ لتزيح ثقلا عن كاهلِكَ لتشاركنا ونشاركك ترحك / لا تنتظر مِن أحدٍ ثناءً أو أن تجهد نفسك محاولاً أن تصل إلى ذروة التميز .. من يراك مميزًا فذلك إضافة لك إن كسبت قلوبًا قارئة متفهمة لك / وإن لم يروك كذلك .. فلا ضير .. لا أعتقد أنك بحاجة لتبيان كل ذلك وهذا من وجهة نظري القاصرة أعتذر إن كان لك رؤية أخرى غير ما ذكرت .
اقتباس:

وَ حتى لآ أُخفي شيئاً هذآ الموضوع حصرية وَ لكني نَقلتُة إلى مكانٍ ماَ فية النِقاشُ وَصل حَتى الصفحةِ الخامسة .،
شيءٌ جميلٌ أن يصل إلى ما يصل / لكنّ الكيفية أهم من الكمية فليست مقياسًا .



و العذر إن تجاوزت أو لم يلقَ هذا الرد قبولا ً في نفس قارئه ِ

آبرِيل+ 03-31-2019 06:54 PM

’,

إنهِماَرُ رِقة يُولدُ مِنَ أَوجِ المَشاعِر يُخلِفُ إنبِهاَراً فِي صَفحتِي هَذِة .،
فِي بادِئةِ لُطفٍ عَظِيم وَ عَن أخِرةِ شَلآلٌ يَنهمِرُ بِـ/ عذُوبَة .،
أَهلاً أهلاً بِكُم جَمِيعاً وَ ياَ حبذآ لِـ/ هَكذآ مُرور .،
+كلِمةِ المُحتَوى ( القاعِدة ) .،
كماَ إختاَرت لَكَمُ الحَياةُ نَصِيباً فِي الحَياَة .،
جاَءََ النَصِيبُ فِي وَقتِة وَ لمْ يُدِر ظَهرة .،
لِذآ مِنَ تَجارِبَ عِدة وَ حِكاياَتِ الناَس .،
أَقرأَ أَكتُبْ وَ أَشعرُ بِـ/ ماَ يَشعرُ بِة الأَخريِنْ .،
فَـ/ ĦίmŁR فِي هَذآ المُحتَوى يَعنِي الجمِيع ، هَذآ لآ يعنِي بِـ/ أَنِيَ الأَفضل بَل لِـ/ أَنَنِي أَقلُ مِنكُم بِـ/ كَثيِر .،
مِن أَدآبِي فِي كِتابةِ مَوضوع نِقاَش هُوَ أَن أَقدِمَ نفسِي أولاً عِندماَ أَشعُرُ مِنَ التعبيِر بِـ/ وَخزةٍ فِي الصَدر حَتى وَ إن لم يَكُن صَدرِي .،
أُضِيفُ سِطوراً تَكمِيلية لِـ/ أَتجسِدُ بِـ/ صِفةِ الجمِيع مَنعاً لِـ/ وصولِ الضَرر فِي أَنفُسِكُم عِندَ قِرآئِتي .،
أَتلقَى الصَدمةِ الأولى وَ أُمرِرُها فِي النَص بِـ/ أَنِي المُتضَرر الأول قبلَ الجمِيع .،
هَذآ ماَ يدفعُنِي بأن أُلقِي بِـ/ نَفسِي فِي السِطورِ الأَشدُ وَجعاً .

# وَ هُناَ مَع أَولِ مُحاضِر : القُبطاَن "

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القبطان (المشاركة 290078)
مقدمة راقية و أسلوب جذاب
طريقة تبتعد عن التقليدية في طرق باب الحوار
راقني ما قرأت
وكمرور أول سأبحث في التساؤل العلني

إنه لمن ديدن الحب أن لا نرى العيب أصلاً فنحن نتجاهله بكل إرادتنا و بكل محبة
لأن هناك ما يطغى على ذلك و هو حاجتنا للطرف الآخر

البحث عن العيوب يأتي في مرحلة متأخرة و هي بداية الهروب أو البحث عن الانفصال

أما الفراق و أوجاعه فهو من صنع أيدينا لأن الأحزان غالباً تحتاج من يستدعيها وخاصة عندما نحسر شخصاً ما و مسؤولية الفراق تقع على عاتق الطرفين معاً
إن لم يكن في الأمر خداع أصلاً أو زيف مشاعر

عن نفسي إن ما خسرت شخصاً لن أدع هوة الفراق تتسع سأبقى متمسك بخيط العودة والتلاقي

فخسارة من أحببت أصعب من أن أبوح له بمكنون روحي له

و أحياناً و ليس دائماً
نتباكى على الغائب و عندما يعود لا نجد كما تخيلنا بأن الحياة مرهونة به

إعذرني يا صديقي ربما لم ألامس طرحك أو مبتغاك فإن كنت كذلك اعتبرها مجرد هلوسات لا أكثر

ألف تحية

’,

أَتفِقُ مَعك بِـ/ أَنَ لِـ/ الإحتياَج وَقعٌ عَظِيمٌ فِي النَفس .،
يَكفِي بِـ/ أَنةُ مَن يُأجِجَ المَشاعِر وَ يَدفَعُهاَ وَ يُحرِضُهاَ علَى تَقدِيمِ التناَزُلآت لِـ/ إتساعِ مَساحةِ الأعذآر الذِي لن يَنتهِي تِلقاَءِ أَنفسناَ .،
بَل عِندماَ يُكّفُ الأخر عنِ إمدآدِ إحساسِناَ وَ تزوِيدُناَ بِـ/ إحساسَة ماَ يُشبِع حاجتناَ مِنة .،
هُناَ تَتصاعَدُ لهفةِ الإحتياَج إلى حَدِ اليقيِنِ بِـ/ هَوآن بِـ/ أَنَ الحُب فِي هَذِة العلآقة مِن ( طَرفٍ وآحد ) .،
وَ الكثيِرَ وَقعَ ضَحيةٍ لِـ/ هَذآ المَبداَ ، الأولُ لآ يُبدِي إهتمامِة ويأتِي عِندماَ تَحِينُ المَصلحة وَ الأخرُ يَزِيدُ مِن تَعلُقِة بِة وَ كأنَ المَوت وَ الحَياة فِي ذلِكَ الشَخص المُستغِل .

آلقُبطاَن "
ليسَ فِي هَذِة الحَياةِ إكتفاَء .،
فَـ/ نحنُ البَشر نتأثرُ بِـ/ مُتغيِراتِ العاَطِفة .،
لِذآ لن نَموُتُ بِـ/ فُرآقِ مَن نُحِب .،
وَ لكن بَعِيداً عَنِ الكَذِب سَـ/ نتألم كَثيراً .،
ياَ عزِيزي لآ فائِدة مِنَ التَرقُب وَ الإنتِظاَر علَى أملِ عَودتِة .،
فَـ/ الحُب فِي هَذآ الزَمن مِن أَسرعِ العلاقاتِ بِناَءاً وَ أكثرُهاَ هَدماَ .،
ممممم أَيُهاَ البَحَّار ماَ الأمَر وَ كأنكَ لم تُبحِرَ يوماً .!
( تَجرِي الرِياَحُ بِـ/ ماَ لآ تَشتهِي السُفن )
لِذآ أَدرِ الدَفةِ نَحوَ الجِنُون نَحو الأموآج ، إفتعِل الخَوف لِـ/ تَحتوِي وَ أَحكِم قَبضتِك لِـ/ تَتسيَد .،
هَكذآ تَنجُو / تَنجُونَ مَعاً
ممم كُن قُرصاناً لِـ/ بعضِ الوَقت لِـ/ تَدُومَ قُبطاناً لِـ/ الأبَد .،
هَكذآ أرىَ الأمُر مُناسِباً بِـ/ ماَ أنَ الإحتياَجُ كماَ هُوَ رأيُك ( العُنصِر الهاَم ) .،
شُكراً لك وَ لِـ/ قدومِك أولاً تُحطَ الأشرِعة .،
وَ لِـ/ مُرورِك هُناَ تَعتلِي رآيةِ القَرآصِنة .،
وَ لِـ/ شَخصِك ذِرآعٌ مِن حَدِيد .

آبرِيل+ 03-31-2019 07:45 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانه (المشاركة 290673)
أهلاً بك كاتبنا المُمميز
صاحب الابجديه وقبلهُ الفكِر النيّر

قد أُجيبك ب نعم ...! ولكن نعم ب كلا الحالتين ...!!!
الفراق يكبُر كـ الطفل وكـ النبتةة تكبر كليهما يشتدان عند الكِبر
لحد وصلولهمِا لـ زمن ومن ثُم يهرم ويذبل ...
لكن الفِراق يكبُر لـ يؤلم ويورث الحُزن والهم
يكبُر لـ يجُسد وجع الفِراق ع ملامح ذاك الشخص
ف تجدهُ جسدٌ بلا روح بلا إبتسامةة
الحديث يطول والألم هُنا أجدهُ يتجدد
وأحيان يجدوا الفِراق رآحةة ل الطرف الاخر
ليس هروباً ولكن ظرف خارج عن إرادته
ورُبما يكون من صالحه
عموماً الفِراق موجع ... مُتعِب ... مؤلِم
قاتِل حد التمزُق وكفى





لـ أبجديةة وعُمق الفكر هنا أضع بآقةة لافندر
وأردفُها ب التقدير والتحايآ



سفانةة




؛

’,

مُتناقِضَة مَغلوبةٍ علَى أَمرِهاَ مُتوآفِقة .،
فِي الحالتِينِ تُجِيب بِـ/ ( نَعم ) .!
لآ تَودُ لِـ/ الأَخر بِـ/ مَزِيدِ الألمْ بينماَ لآ تحتمِلُ فِرآقِة .،
مُفترقَ لآ يتسِعُ إلأَ لِـ/ قَدمٍ وآحِد .،
وَ حيثُ الحنِينَ طَريقَ العَودة ( مُتعِب ) .!
ممم تَذبذُب وَ مَصيرٍ مُبهم .،
إذاً أنتِ وآقِفةٌ الآن عنِدَ بوآبةِ الألم .!
بينَ تَذبذُب القَرآر وَبينَ مَصيرٍ مُبهم .،
ياَ أَنِسة كُلُ ماَ أَعرِفةُ بِـ/ أَن هَذةِ الحيرةِ بِـ/ حَد ذآتِهاَ مُوجِعةٍ لِـ/ النَفس .،
رُغمَ أنةُ يُعطِي مؤشِراً لِـ/ قارئِِك عَن ( قُدسيِةِ الحُب ) .،
فَـ/ الحُبُ طاغيٍ حَتى النَفسُ تَتألمُ بِة .

السَفانة "
مِن مَعرِفة لآ أَنصَحُ بِـ/ الإكثارِ مِنَ التَفكيِر .،
لِذآ إفعلِي شَيئاً يُعيِدُ إتزآنِك حَتى وَ إن كانَ قَرآرُكِ خاَطِئاً .،
دَعِي القلب يُملِي عليِكِ ماَ تَفعليِنُة لِـ/ حالتِكِ الآن .،
وَ مِنَ ثُمَ إتخذِي القَرآر .،
بِـ/ رأَئِي الشَخصِي الإتزِآنِ إن فُقِد فَـ/ لن يَعود بِـ/ سِهُولة كماَ فُقِد .،
لِـ/ حضُورِك بِـ/ قدسِيةِ الحُبِ وَ تَعثُرِك بِذرةِ أمل
إغرسِيهاَ وَ أقطفِي قاَدِمُكِ الأجمَل لِـ/ تَكونِي بَخير .

وهــج 03-31-2019 08:09 PM

# في التّناقضِ حياة ....

/

هُناكَ شعاعٌ يجوسُ الظّلالَ؛
ليرسمَ من هدأةِ السّاكنين
بذاتِ الملامح ... نفس الملامح
فيقرؤها الّليل رغم المجازِ
ويوقظ هلوسة التّائهين !


أُستاذ الغير من شدّة الألمِ تكْتُبكَ ،والغير...
ومن شدّة الحبّ تكذب ...
ومن حدّةِ الفِراق تسقط ُللأعلى ...

وأنتَ تعبرُ الحياةَ ، للحياةِ تذّكر:
* ما الفِراقُ إلّا الهروبَ الّذي لا يجيدُ الهروب.

أإنْ كان صدع الفِراق عميقْ
فإنّ العميق ، بعمقِ الفراقِ
أحبّ بنبلٍ عميقٍ ... عميقْ


* الكفيفُ يرى وجهَ حبيبته بأصابِعهِ
وعيوب الأحبّة لا عيون لها لِتُقْرَأ.

أإنْ كان للقبح وجهٌ فريدْ
فإنّ الفريدَ الّذي يقلبُ
القبح شيئًا فريد

وأنت ، والجميع بصوتك عندما تلتفت من تلك الحياة تمهّل :

فإنْ كان للحزنِ صوتًا كئيب
يحثّ الكلام لبعضِ الكلام
لكي تستجيب
.
.
هل تستجيب ؟

/
وكأنّ لسان حال هذا النّص يقول :ثمّة حرفٌ هنا
كان قبل زمنٍ يتنفّس ...! لا أعلم ربّما.
ليولد التّساؤل من ملامح ذاتيّة تشبه الآخر.
والسّائل هُنا لا يحتاج لضوء ، إنّما يحاول إضاءة
ما حوله.

تقديري لهذا النّبض الفريد ...









آبرِيل+ 03-31-2019 08:47 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *قلادة طهر..! (المشاركة 290699)
كانت المقدمه اشبه بمسرح ونحن له من المتابعين
لانملك القدره على المجاراه او الرد
لن اقول ليس عجزا بل عجز تام
لأن الاسلوب فريد
في عرض كل مافي الافكار
تاره نتوه وتاره نتسأل وتاره نمسك الافكار
ومن ثم نقف نتأمل

ويبقى هنا سؤال واضح
صدع الفراق
نعم انه صدع اليم وجدا مُبكي كثيرا
نختاره احيان واحيان هو من يختارنا دون حول منا ولاقوه
ويبقى السؤال عن عيوب من احببنا

من احببنا لو كان كله عيوب فنحن لانراها بل نبحث عن مبررات لها
لأن الفراق اليم
ونظل نزين تلك الصوره طالما احببناها
وعندما تنطفئ المحبه تتناثر العيوب من حولنا بل ان نحن نبحث عنها
حتى نقنع حالنا بأننا كنا مخطئين
فلا نتحمل الالم والاحساس بالذنب

متبلد النقاش في مواضيعك مُعجز خشية ان لا نصل للمطلوب

هنا رأيي كما فهمت او رأيت من وجهة نظر تتحمل الخطأ والصواب

تقديري..!

’,

فِي هَذآ الجُزءِ الأَول بعدَ الختِمِ وَ الرفِع وَ منحةِ المُشاركات فِي أولِ رد .،
غَمرتينِي بِـ/ لُطفِك وَ ماَ هذآ الأ مِن سَخاَءِ شَخصِكِ المُمتَدُ بِـ/ سَخاَء .،
أَخجلتِيني بِـ/ عطاَئِك وَ هذآ كَثيرٌ .،
لستُ بِـ/ الفرِيدِ وَ لآ المُنفَرِد بِل أَنَنِي أَقلُ مِنْ ذلِكَ بِـ/ كَثيِر .،
لم أَفعل شَيئاً تِلقاَءَ نفسِي فَـ/ تلِكَ هِي المَشاعِر مَشاعِرُناَ .،
لِذآ كُلُ ماَفِي الأَمر بِـ/ أَن عَيناَي تأُم وَ قلبِي يُصلِي وَ أَصابعِي تُقيِمُ الشَعائِر .،
وَ مَعاً تُلهِمُنِي الوضُوءَ بِـ/ دِموعِي هَذِة عقائِدي المؤرقَة .،
فَـ/ أناَ الذِي يَنامُ علىَ أَطرآفِ الصَباح وَ قلبةِ يتألم .!


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *قلادة طهر..! (المشاركة 290699)
نغمض اعيننا والود كل الود ان نغمض اعين الكون كله عنها
وليس نحن فقط
حتى لايُرى بغير مانرى وحتى لا نفقده احيان



عَفواً ليسَ هَذآ مِنَ الحُب .!
إجتهادٌ مِناَ أن نُعطِي الحَبيب فَوقَ حَجمِة وَ هذآ ماَ خلقَ ( التَمرُد ) .،
نُعطِيةِ بِـ/ حَب ماَلآ يَستحِقةُ فِي الأَصل فَـ/ تَمرد ، نحنُ من أفتعَل لةُ التَمرُد دُونَ أَن نُدرِك .،
إلىَ أن يَرى نَفسِةِ ذو فَضلٍ عليناَ وَهُو فِي الوآقِع ( لآ شَي ) .
+
مَهلاً فِي الحَقيقَة هَذآ المَشهدُ يُمثِلُنِي .،
لِذآ عُذراً قِلآدة فَقد تَذكرتُهاَ وَ هِيَ مِنَ الصاغرِين .،
لعنباَش :mad:
أَتوهَمُ حضُورِك حَتى أنجُو .!
فَـ/ أناَ الذِي أعطاَكَ الرِفعَة وَ أَنتَ مِن سَيرهاَ ضِدي .،
ياَ خاَئِنة .،
الحنِينُ لكِ مِنَ أَشدِ الخطاَياَ وَ أعظمهُاَ إثماَ .،
وَ حَتى لآ أَقعُ فِي هَذِة المَعصيَة وَ حتىَ تَدومِينَ ذِكرىَ .،
ممم أَطلقتُ على ( كلبةِ ) جارتِي أَسمِك وَ قد أحسنتُ الإختياَر .،
فَـ/ جارتِي المُسِنة منذُ ذلِكَ اليَومُ تُنادِيكِ فِي الليل وَ النهاَر ( نِباحُكِ ذِكرى لن تُنسَى ماَدآمَ الكلبةِ تلهَث ) .

عَزِيزتِي آلقِلآدة "
رأئُيكِ وَ كُلِ الأرآء يَلقىَ مُتابعتِي وَ يحظَى بِـ/ الجمِيل .،
رآقية وَ تَوآجُدِكِ رآقِيٍ .،
وَ كم أَسعدُ لِـ/ رؤيتِكِ بينَ صَفحاتِي .،
لَكِ جُّلَ الوِد .


*قلادة طهر..! 03-31-2019 08:59 PM

عذرا متبلد
لا اظن الخمس صفحات
اعطت كما اعطت الصفحتان هنا

ليس مُحاباه للمكان
ولكن لحجم الحضور هنا ومصداقية اراءهم
والغوص كل الغوص بالموضوع

وكما ذكرت عناقيد دوما نسعى للكيف وليس الكم..!

آبرِيل+ 03-31-2019 09:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *قلادة طهر..! (المشاركة 291064)
عذرا متبلد
لا اظن الخمس صفحات
اعطت كما اعطت الصفحتان هنا

ليس مُحاباه للمكان
ولكن لحجم الحضور هنا ومصداقية اراءهم
والغوص كل الغوص بالموضوع

وكما ذكرت عناقيد دوما نسعى للكيف وليس الكم..!

’,

عَفواً .،
أَعذُركِ وَ هِي رُبماَ لِـ/ كونِي جَدِيداً هُناَ .،
هَذة النَبرةِ إدآريةٍ بِـ/ إمتياَز لآ تَمثِلُنِي وَلو الأمَر تَوقفَ علَى الكَيف دُونَ الكَم فَـ/ لماَ أَكتُب وَ لماَ أردُ بِـ/ هَذِة الطَريقَة .،
أَقلُ ماَفِيَ الأمر أُعطِي لِكُلِ يَعطيكَ العافِية يِسلمو لآ أَكثَر .،
أَيعقلُ أَن يُطرَح هَذآ المَوضوع بِـ/ ماَ فيِة وَ يجِدَ مُروراً عابِراً بِلى مَعنى كماَ فِي وصفِكُماَ ( الكَيف ) .!
مُجدداً هُناَ وَ هُناَكَ الجمِيعُ مُبدِع وَ الجمِيع بِـ/ طَريقتِة .،
فَـ/ مُحتوآي وَ إسلوبِي وَ مُتابعتِي هُوَ من يَجذِبَ الردود المُميزَة .،
بِالتحدِيد هُناَك لآ أجدُ كِيفاً فِي كُلِ مَوآضِيعي .،
لستُ وليسَ بِـ/ قارئِ مَن يَسعى على رفعِ مُشاركاتِة بِـ/ يسلمو وَ أخوآتِهاَ .،
ماَ قلتُ في ردِيَ الأول إلأَ لِـ/ أُعلِمُكم بِـ/ أنكُم جَمِيعاً فِي محلَ تَقدِيري لِذآ أتيتُ هُناَ لِـ/ مُشاركتِكُم رُغمَ أنهُم شاركونِي أولاً .،
وَ لكن لآ بأس لِـ/ أكمِلَ ماَ تبقَى هُناَك وَ شُكراً على تَذكيرِي .

آبرِيل+ 04-01-2019 04:48 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء (المشاركة 290706)
اهلآ بالناقد الأدبي والكاتب المميز

ماشاء الله. حديث البلاغة للخوض في مصرع المعنى. واضح تمامآ. لا تحتاج الا إضافة بسيطة. لا تكتمل الصورة. لطرح. الجميل الواقعي. المؤثر

مقدمة. فاخرة. النادر من يتحدث حول محور المعنى

صَدعِ الفُرآق فِي الأَروآح كَـ/ الأَطفالِ يَكبُر .،
إلأَ عِيوب مِن أَحببناَ ، نُهمِلُ ذِكرهاَ .،
أَهذِة من أخلآقناَ نَحنُ فِي صُورةِ المُحِب أَم لِـ/ حُبناَ فِيةِ لآ نود ذِكر سَيئاتِة .؟

ما تحدثت به واقع. فالعيوب ل الحبيب لاترا بالعين ولا بالقلب
يبدو بسيطاً في الحب يكشف دائماً عن رابطة غامضة بين الحواس والمشاعر
والحقيقة التي تبدو تؤكد أن الحب من القلب
لكن العلم لا يتفق مع العشاق ورؤاهم
فالحب عاطفة مرتبطة بإحساس تنقل المشاعر إلى العقل فيقرر أن يحب ويعشق
أو يكتفي بالإعجاب أو أن يمر برفق مهمل أو أن يكره الإنسان
من هنا يرتبط المفهوم بعجز الإنسان عن رؤية العيوب في من يعشق
ويصدق هذا على كلا الطرفين على حد سواء

’,

عِندماَ يتَحدثُ الأساتِذة .!
تُلزِمُ التلآمِذة صَمتهاَ الطوِيل ، والله لآ أُجامِل .،
هُناَ النَقاَء تَقرأُ الأَسطُر بِـ/ نَقاَء وَ تُحلِل الأحدآثِ وَ المُجرياَت بِـ/ شَكلٍ مُختلِف .،
بَل أنَ بعضَ ماَطُرِح لم يُذكَر مِن قَبل .!
فَـ/ أَناَ لم أُسِهب وَ أُطِيل فِي ردٍ كَـ/ هَذآ بِـ/ مَسلكٍ مُغايِر .،
# أَعترِف
عِندماَ أنوِي الإنتقاَل إلىَ السَطر التاِلي أَعودُ لِـ/ الورآء بِـ/ سَطرِين .،
هَذآ يعنِي بِـ/ أنهاَ أعطَت صَدعِ الفرآقِ حَقِة مِن كُلِ الزوآياَ .،
وَ قَليلٌ مَن يَحتوِي الأَشياَء كُلِهاَ مِن ولوجِةِ الأَول .،
ليسَ هَذآ ثَناءاً علَى ماَقدمت مِن أرآء بَل هِي كَذلِكَ بِـ/ الفِعل .،
وََ خالِقَ هَذآ الجماَل كُلِة بِـ/ أَنَني أترقبُ حضُورِك .،
فَـ/ أنتِ ياَ فاَضِلة من يُناقِش الأَمر بِـ/ قاعدةِ النِقاَش .،
وَ حَقاً الإختلآف وَ التَفردُ بِـ/ الأرآء بِـ/ حسبِ ماَنرآة إلىَ أن نَصِلَ إلىَ مَفهومٍ وآحِد نَتفقُ علِية
ليسَ هَذآ وَحسب فَقد إفتعلتُ لكُم مَساحة تَكفِي لِـ/ التَعبيِرِ .،
لِذآ حَتى إن كانَ الحضُور كَـ/ نوعٍ مِنْ فَضفضَة أو لِـ/ المُتابعةِ فَقط فَـ/ ذلِكَ يعنِي بِـ/ أَنِي وَهبتُ لِـ/ الأعماَقِ هُناَ بَعضَ الإرتياَح .،
ليسَ شَرطاً أَن يُنمقَ الردُ نَفسِة فَـ/ عِند نِقاشِ بعضِناَ البعَض يُكونُ الجمِيع فِي كلِماتُناَ .،
وَهذآ شِعورٍ جَيد قَد يَحتاَجُة مَن لآيقَوى علَى الحدِيث مُتأثِراً دُونَ أَن نُدرِك قِيمتِة .،
حَتى وَ إن أختلفناَ فِي النِقاَش فَـ/ هَذآ لآ يُعدُ خَطأءاً لولآ الإختلآفْ لماَ كاَن هُناكَ نِقاَشْ نَتجاذبُ مِن خِلآلِة أطرآف الحدِيث ماَ يَمنعِ الصَدعِ .،
وَ يُوقِفُ حدُوثَ ذلِكَ فِي القاَدِم .،
ذلِكَ هُوَ المِحور الإساسِي لِـ/ المُحتَوى بِـ/ شَكلٍ عاَم ( الرآحة ولو قليلاً لِـ/ قلوبٍ تَستحقُ الرآحة ) مِنَ الحظِ العاثِر .،
وَ القسوةِ التِي لآ تكادُ أن تَغِيب نَجدِهاَ بينَ الحِينِ وَ الأخَر .،
وَ هَذآ التفصِيل لِـ/ مُختصَرِ المعانِي فِي مَساحةِ التَعبيِر التِي أُعطِيناهاَ الحُريةِ فِي الحَدِيث .،
قَد نَتوآفقُ معهاَ أو نتعاَرضِ وَ لآ بأسَ بِـ/ هَذآ فَـ/ نَحنُ نَختلِفُ حَتى فِي الغَرضَ من تَبسمِناَ .!
سُخريةٍ كانت أم إشارة عن رِضاناَ .،
ياَعزِيزتِي الوآقِع هُوَ العِيبُ نَفسِة الذِي نَتجاوزُة ظَناً مناَ بِـ/ أَن أَعيُنِناَ وَ أذآنُِناَ وَ قلوبِناَ .،
جَمِيعهاً تَكِذب عِندماَ نَجد وَ لو بِـ/ الدليل ماَيُوثِقُ بِـ/ أَنناَ نَقترِف ذِنوبَ الحُب لِـ/ شَخصٍ فِية من العَيوب ماَيكفِي لِـ/ أن نُنفيِة بَعيداً أو نَعتزلُ عَنة .،
وَ المؤسِفُ لآ نُدركُ هَذآ الأمر إلأَ عِندماَ نُصابُ بِـ/ لعنتِهاَ .



اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء (المشاركة 290706)
والعيوب تعني أيضاً الأخطاء، فالمحب مشغول بالحبيب فلا يرى أخطاءه التي قد تسبب للاثنين مشكلات جمة.
حين يغمرنا الحب وتكون علاقتنا ف اوجها ...نكاد لا نرى عيوبا في بعضنا البعض...

ولكن (بعض العلاقات ) وخاصة القوية منها إذا ما تخللها خصام ...يتحول ذلك الحب لكره شديد...فيتمادى كلا الطرفين ف أذية الاخر متناسين الود الذي كان بينهما...

ولكن ف الجانب الاخر هناك من يعرف عيوبي ولكنه لا يحاول تغيري لاصبح كما يريدني هو ان اكون..بل يتقبلني كما انا ...وهذا هو اجمل ما قد يحدث...
عندما تحب شخصا من كل قلبك فإنك لا ترى عيوبه مهما كان..لا يحاول تغييرك ولا يجرحك ولا يذمك ولا ..ولا.. فمهما فعلت فهو يحبك
يحبك لذاتك ولنفسك ولروحك...يرى انه بدونك لا يستطيع أن يعيش... لأنك بكل بساطة أصبحت الهواء الذي يتنفسه .. يحبك كما انت
المشكلة الوحيدة في زماننا أن الفراق بينهم أصبح سهولة
لمجرد التملل من تلك المشاعر ....



مُنصِفة والله .،
لم أُفكِر بِـ/ هَذِة الطَريقة .،
لِـ/ أَنناَ وَ البَعض بِـ/ أختِصاَر عِندماَ تُكشفُ الحقائِق لآ نَمنحُ الأخر عُذراً ولو بِـ/ ذكرِ أنفسناَ جُزءاً مِنَ المُشكِلة .،
هُناَ حُبة بِـ/ كُلِ ماَ كُناَ نَرآةُ جمِيلاً فِي أَنفُسِناَ يَكُون رخِيصٌ جِداً بِـ/ قدرِ سوئتِة .،
مُتناسِينَ بِـ/ أَن المُشكلةِ مِن عِندِ أَنفسُناَ .،
نحنُ من طَرقَ باب قلبِة وَ هُوَ مَن أَدخلناَ .!
الحُب يُعمِيناَ ممم الحقيقةُ الثابتِة بِـ/ نفسِهاَ موجِعة .،
ثُمَ أنِي أُشيِدُ بِـ/ هَذآ التحلِيل المنطقِي الذِي لآ يأتِي إلأَ مِن عَقلٍ جامِع مُتكامِل مِن قناَعة يأخِذُ مِثلماَ يُعطِي بِـ/ كُلِ إقتِدآر ، حماَكِ الله فاضِلتِي وَ زآدكِ بَصيِرة .



اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء (المشاركة 290706)
نكتفى بذاك. ولك الشكر على طرح الوافر

’,

آلنَقاَء "
سَـ/ أعتبِرُ هَذآ تَوآضُعاً مِنكِ .،
لم تُبقِي علَى شَي الأ ولةُ نَصيِبُ الإدلآء .،
فَـ/ كَيفَ يَكتفُونَ الذِين مِنَ بعدِك .!
مممم إلأَ فِي حالةِ أن نُغير مِن معنىَ ( إكتفاَء ) فِي المعاجِم وَ قاموسَ المُحِيط .،
عَزيزتِي رأيكِ آلمنفَرِد هُناَ .،
يُوآزِي إحساس اللحظَة وماَ تَودُةُ العاَطِفةِ بِـ/ صِدق .،
لِذآ مُضطرِين أَن نُعيِد تَرتِيبَ مَشاعِرُناَ نَحو أفاقٍ جديدة .،
لم نَعلمُ عنهاَ شَيئاً حَتى أتيتِي بِـ/ درسٍ مِن دروسِ الحَياة .،
أَخِيراً الوِد و المودةِ وَ الوِدآد مُتصِلة .،
لِـ/ شَيٍ وآحد بِـ/ أنَ تكونِي دوماً بِـ/ الجوآر .،
لكِ كُلُ ماَيُقطفُ مِن الأوركِيد بِـ/ موسِمِ الحصَاد .

المغترب 04-05-2019 04:08 AM

ĦίmŁR

الفراق يخلف لنا كوارث أصعب منه و أغلب البشر عانت منه
و هو يسيطر علينا في أوقات الفراغ بكل أنواعه وخاصة عندما لا نجد من يحل مكان الشخص المفقود
توجد قدرة على النسيان عند البعض لكنها حالات خاصة

احتراماتي


الساعة الآن 05:09 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.