|
أنثى ..سكر ..زياده
كـ عادتي حينَما تبلغ الأوقَات ب أنتِ ألتجيء إلى حبرَ قلمي المشابه لـ قهوتك الداكنة لعلّني بشراهة الرجل اليائس ألتمس بينَ عباراتي وقتاً مُناسباً لغيبوبة ..مختلفه ..نداء عفيف .. إستيقضي فقط معي هذا الصباح .. لتُدركي بأن الحرف لايستسيغني على هذه الحال ! أريد أن أتلطـّخ بألوان ذاكرة عذوبتك لكي أكونَ بـ صورة أجمل و أريــدُ بعض التزوير بهويـّات الأيـَام التي تطلّ من شرفة الحقيقة لعلّني أجــد من بينها ضُحى يأخذني إليكِ خلسه ! فجميعُ الصباحات تتوقـّد شوقاً بقلوب الاحرف لإرتقابك !! ..الفرح القادم .. أقتليني بجوار أحــدِ فساتينك التي تحملُ من لونِ دَمـي المُتعطـّش لإراقتك وماأجملُ من أن أذوبَ لوناً لك وأنا أتمتمُ بـ أي ألوانك ـ سأموتُ أنتِ يامن تتشكّلي بدواخلي على هيئة وَطن شامخ يرفضُ الإنتماء ..أخبريني.. من أينَ لك الدفء الذي سكبتيهِ في فنجاني المراق سِحراً بصدري أتستطيع نساء العالم إحضار كوبٍ مُمَاثل ؟ لاأعتقد بل أجزم أنتِ يامن أبتدئ على الفور بغيابك ـ هلاّ أمهلتيني خطيئة ! أريــد تجريد تلك الفرصة التي أكونُ بها بـ الأعلى من كلّ شيء إلا أنتِ (لاأريـــد الكثير ) (فقط أن " أتساقط ولايشعرُ بي أحد سواك ) ..أخبَرَني ( حلم ).. أنك تجيـدي صنع الحلويـَات المُشابهه بـ طعمها لـك هلاَّ قمتي بتوثيق الوصفات تلك بـ إنكسارات مُتتبعيها بعدم إجادتها ! " كلّ شيء قد يُجاد منها , " إلا أن تُطهـّر بأنفاسك ! لذاك , أريـــدُ أن أضعك بين الاناث كـ حلوى , نادرة , بل صعبٌ تكرارُها كـ صعوبة مذاقُهَا ! تذكّري بأنك وضعتي عقاب جماعي لـ الآناث) بأنّ هُناك " أميرة واحدة " فقط , تغارُ منها الورود ,, ذنبها أنها جميلة بـ فارق ! مع الأماني للبقية بأن يُسعفهنّ الوقت للبقاء في حدود مجالاتك ـ لمحاولة الصعود ,, للأعلى ! ..أستأذنُك .. وأتمنّى أن تكونَ أوقاتك جميله وتشبهك ومخــدّه بيضاء كـ نواياك ـ بعد إطفـَاء الأنوار , تُباغتك الروح بـ " قبلة " ( دعوة ) تنفسيها أثناء سرد تفكيرك ـ وخيالاتك ـ ماقبل النوم , وتطوّقك أمنياتي بـ غدٍ أجملْ كـ أنتِ ..ميلادُ حرف.. قد يسقطُ من سماء محبه على جبينِ وفاء و وعـــد أن أكونَ أكثرُ متانه مُستقبلاً لكيلا أغرقَ في السكر مودتي |
ختم
تنبيه مكافأة المنشور وهذه :81: لحين العودة كن بالأنتظار |
لحضورك لذة لايعرفها
سوى قلبي محمد عالم أخر هنا من البهاء والحس الأصدق لغرور الحرف هنا مجال دعني أقرأ تعاويذ نصك لأستفيق تعوذت معوذاتي من ذاتي للغة قطب ..أنت المكان حقول من زهور سأبيت الليلة هنا والذي أسبغك فتنة الحرف ما أستفقت ..ما أستفقت دعني هُنا ..أتركك ..وأتركني بخير ممنونك عبدالعزيز |
الله عليك
عشت وعاش فكرك وصح منطوقك تقديري |
لي عودة تليق
|
ي أبلج :
؛ لا صقيع ف النبضٌ يزيد عمقاً كلما أزداد إتساعاً تبتعد به الدروب وتبقيه معلقاً بشغف على إطراف غيمةٌ سخيه مطرها يتجدول بوعد إنتماء من لحظة تواجده الى أمتداد العمر أنفاس البـرّاق ( محمد ) بعض النداءات العذبه لا تستطب حتى وأن أكتحلت بأثمد الإستسقاء وأخيراً: كثيرٌ أنت في زمنٌ قليل .. ف سلامي على عذوبة حرفك الى ان تبعث حيا . |
أعطني إياها
أزرعها فوق جبين أطفال يعشقون السهر وساعي البريد يحمل برقية مفادها قبلة متجذّرة بالشعور البلدي بربك هل رأيت الزوايا تأكل الحلوى ؟ أنت فعلت هذا تنمو على أطراف ملامحها الحياة خذ حبلي السرّي وأربط به قلبي غصة بي منكما برّاق سقطت سبابتي هنا رحمة الله على يدي إرحل ياصديقي القديم وإياك أن تعود بالسكر غيض ومحبة |
جهة الشرق في عيني منفى ؟
اضبط المنبه وأجمعني في حقيبة سفر أصبت امانيّي بالقشعريرة اخذت قلم الرصاص لا استطيع أن اكتب بأستمرار أنت مربك ؟ لدرجة أن قارعة الطريق تصبح قبلة على خد امرأة ناضجة حرف على ارجوحة الغيم وربك عابثة على الضلع القصير هنيئاً لها هذا الثغر ولنا أبجدية العناق تحية محشوة بالزاجل |
ياهوه ياسكر
حجز تذكرة للمقطوعة السكرية |
نرتشف قهوة الصباح مع هذه السطور التي تبحر بنا بعيدا عن الحاسدين
وتأخذنا لشرفة الشوق قليلا تبدوا لنا كعاصفة أتت من بعيد لتحتضن القلب من الوريد للوريد نص باذخ وقلم فخم ومحبرة متأججة ترسم لنا بوحا من حبر القلب والشوق سلم البنان وتعطر اللسان بهذه المعزوفة الجميلة لك ودي ومودتي وتقييمي |
| الساعة الآن 01:39 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.