|
عيب.. / حصري
آشتاق اليك..
رغم يداي مقيدتان ولا أستطيع البوح لا املك الا عبارات ضاعت مني تبحث عنك تخبرك اني لازلت آشتاق اليك وكل ثانيه يخفق قلبي بها شوقً اليك و عشق بك و عقلً سُلب مني امجنونة انا.. ام مجنونة بك..؟ ماذا يحدث لي.. لا أعلم ربما جننت.. بـ حبك ولا استطيع الصراخ و ان صرخت بحبك [ قُتلت ] س اعض تلك الشفتان بقوة وان نزفت دماً حتى لا بوح بـ خسارة او موت هذا حال عاداتنا وتقاليدنا [ عيبً على البنت - تحب - عيب ] وان حبت تكتم بالصدر ولا تبوح لين... [ تموت ] روُيم |
يسلم شعورك العذب
ولاهنتِ |
رائعة رويم
عشتي وعاش نبضك وفكرك ختم وتنبيه والزيادة تقديري |
الحرف البريء يتغلغل الأرواح
ك حرفك هذا رويم طبتِ التحايا وردية |
أحرفك بعمقها قصة عشق
تتكئ مخارجها على هيام حقيقى يهيم بها القارئ معك مستمتعآ بشتى الالحان خلد بعمق تنهدات الاسترخاء شوقآآ إطلالة الرقي تصحب دائما حضورك و تترك عبق رقيك كل تقديري و اعتزازي ببصمة قلمك :118: |
حرف جميل
لاهنتِ رويم |
' لَمْ يَعُد الصّمت يَسُدُّ سَقفَ كفايةِ الإعتراف .. ولَمْ نُشَرّع لـ الحب بابًا ..! فقط : يدقُ باب القلبِ نخشى الوحدة ثمّ نستقبلهُ بـ حفاوة .. نراهُ طوقَ نجاة لكننا لا نأبهُ للغرق ..! سأُوشوشُ في أُذُنك : الحياةُ ، واحدة إن كان يستحق ( تمرّدي ) . |
اقتباس:
رويم انها لعنة العادات التي تقتل المشاعر. وتجعل من البنت كتلة عار تمشي على الارض. رافضين بذالك سمو الحب.ولاتفريق بينه وبين العبث وان كنا رافضينه مجبرين اسفين على مسايرة المجتمع حتى لو على حساب مصادرة المشاعر.. التي لا يدركها إلأ من يشعر بها... دام هذا النبض الذي تكتنفه البراءة لك جل تقديري |
العيب هنا استعارة مكنية للعار
والعادات صمام الأمان للكثير من التمرد ( عيب ) اثنان يرتادون المقهى من هو الثالث ساحة الشرف لايدخلها العاري تبقى جنزيرة الدبابة تطحن من يقف أمامها لا انفتاح ولا عولمة تبقى الأنثى البيضاء علامة فارقة ومطلوبة في أي زمان ومكان عنترة عشق ابنة مالك العبسي من منّا لايعرفهما أعتقد الفوارق كانت العايق وليس التمرد والعادات رويم دمتِ بنت بلدي |
حرفك وسيم يارويم
يتجاذب مع الأنفاس برقة سلم قلمك ياحبيبة ممتنة |
| الساعة الآن 07:05 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.