|
ليغفر الله لي إيماني بحبك ... !
https://i.pinimg.com/564x/2b/80/3c/2...d00e09f648.jpg ." > < > < في البداية دعني أخبرك إنه يَعز علي أن أتحدث عنكَ بِصيغة الماضي ويعز علي أنك كسرتني وانا التي لا اقوى ان أرى في عيناك الحزن .. أنت الذي حَلمت وحلمت بأني وإياك قد أنجبنا عشر أطفال , يشبهونك في كل تفاصيلك التي أعشق التأمل فيها دون ملل .. في قاع الروح حيث أنت أهرب لهناك كل يوم , أناجي ذكرياتك وأبكيها واهجيها فأي تناقض هذا يا عاذلي ..! لطالما ظننت أنك باقٍ لي حتى يغطي التراب جسدي, إنما خابت ظنوني وغفلت ان لا باقٍ لنا سوى الله وليغفر الله لي إيماني بحبك وأنه سيدوم .. ! لا تعلم أبدا كم من كابوس أعيش فيه في وضح النهار, انا التي اقسمت ان لا تكون لسواك ولا يكون سواك أباً لأطفالي, كم أعاني التشرذم والتشقق في أعمق أعماق روحي ..! لست تعلم كم من مرة بكيتك بدمع القلب لا العين,أو كم من مرة قبلت صورتك التي لا تغفى عيناي دون أن تراها وتلمسها بشغف وتوق وفقد ..! لا أحد يعي كم أعاني وكم يوجعني فقدك,كأنما انا غربة داخل وطن, وكأنما انا قدس جديدة سلبت والكل عن وجعها لآه ..! أتعلم حين تنتابني موجات الشوق أصبح كالطير المذبوح الذي يرقص على ذبحه وينظر لمن ذبحه نظرة المودع لأخر رمق به .. ! لا عليك من كل ما قلت .. ! أتعلم انا لا اتخيل أني لغيرك رغم كل ما فعلت بل أنا ما زال بي أمل يزورني يخبرني بأنك يوماً ما لي انا ستعود وتطيب كل ما بي من جرح ..! أتراني أهذي من وقع الشوق أم ان الله يعلم أني دونك لا أقوى أن اعود تلك الانسانة التي كنت .. ,! عبث اللحظة ..# |
حضور مبهر وملفت ..
اتقنتي العزف هناك بالريشة وهنا بالنبض والفكر .. فسلم القلب ولا هنتِ .. تقييم وختم +300مشاركة |
.
أهلا هلا ثم سأعود بإذن الله |
اقتباس:
شاكرة الحضور العطر والكرم الحاتمي :136: |
اقتباس:
اهلا كبيرة بكِ انتظرها ب شغف :136: |
،
جَاءَ الغَدُ وَالليِّلُ يَحْمِل وِزْرَ زَائِرٌ رَحَل إِنْتِظَار وَالوَجَع يُرَاقِصُ سَتَائِرُ النُور شُوفْ قَلْبِي سِكَن حِزْن المِسَافَات نَبْضَه القديرة هدوء محبره جادة بما هو عذب وإن يكن الحزن برواز إطاره يحتوي تلك الكلمات إلا إنه جميل العرّاب |
اقتباس:
أنرت المتصفح وبشدة كلي توق ل حضورك الدائم |
هدوء ونصٌ صاخب بالجمال .
|
هذا الحِوار
فُتِحَ على مصراعيهِ .. ليشدّ رِحالَ المُعاناة .. فُتِحَ ليكون المحراب ..مزارُ المبتهلين للحبِّ المضني ليكون الإنشراح فيهِ آية ٌ و التبتل إليه غاية .! : حالما ينتهي الوقوف على بابِ مناجاتهِ .. بللي الدّمع الخؤون .. وانصبِ في الخلاءِ أمنية . لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا .. وتستجاب الدعوات. |
القلم الجاذب / هدوء
ونخب أول خمري الإحساس وشجري الأجراس مسكوب في قدح الجمال. سنكون في توق لجديدك دوما |
| الساعة الآن 06:04 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.