‏ثم يرضيك الله كأنك لما تحزن يومآ
 

:137: ‏"لم يكن أبداً من شروط السير إلى الله أن تكون في حالة طُهرٍ ملائكية ، بل سر إليه بأثقال طينك ، فهو يحبُ قدومك إليهِ ولو حَبواً".

:137: ‏"أتحسَّس لُطف الله في كل تأخيرٍ لمطلوب أرجوه وفي كل حدثٍ صادف، وفي كل أمرٍ مُيسّر، وفي جل أمري؛ وكم لله من لطفٍ خفّي غابَ عنه إدراكي."

:137: ‏"لربما تبكي لأنك عجـزت عن التغلب على كل شيء، و ربّما تتوجع لأن كل شيء لن يتغيّـر مهما فعلت، وربما تصرخ لأن الألم يكبر ومساحة صدرك تضيق جدًا.. فاستعن بالله وتوكل عليه وهو سيصلح بحكمته حياتك، سيطفئ بلطفه قلقك، ويجبر برحمته كسرك، ويقـوّي بعزته ضعفك."

:137: ‏"اتجه إلى الله إن نمت قلقًا، إن نفدت كلماتك، إن لم تجد من يهمس أنه بجانبك وإن يئست من محاولاتك، الله فقط."

:

نعم ليس لنا الا الله عزّ وجلّ
هو الملاذ والنصير
وإختيار الله لنا افضل من اختيارنا لأنفسنا

لافض فوك يا هدوءء
وجزاك الله خيرا

الحمد لله دوما وابدا على أقدار يسوقنا لها

لا ترضينا بوقتها نعلم خيرها فيما بعد

أنرت يا طيب الأثر

رائعة الحرف انتي

جزاك الله عنا كل خير

الله فقط
من يسند ضعفنا ويعيننا بكل وقت

.



..

الحمدلله
ونعم بالله
بوركت
جزاك الله خيراً..
جعله في ميزان حسناتك

تحياتي

...


ونعم بالله ..
إيقاعات طمأنينة بثتها
محبرتكِ لكِ الشكر والثناء
ولكِ التوفيق من الرب ..


موفقه

بورك القلم. وانتي.

راقت لي

كل الشكر للحضور الطيب

:136:

كل الشكر للحضور الطيب

:136: