![]() |
تأملات قرءانيه
ماهو الفرق بين المعوذتين ( الفلق والناس ) في المعنى ؟ سورة "الفلق" إستعاذة من الشرور الخارجية : الليل إذا أظلم ، القمر إذا غاب ، وهذان الوقتان مظنة كثرة الشرور والساحرات الﻼ*تي ينفخن في عقد السحر والحسد . سورة "الناس" ، إستعاذة من الشرورالداخلية : من الوسواس وهو القرين ، والنفس اﻷ*مارة بالسوء إذا غفل المسلم . والشرور الداخلية أشد من الخارجية ؛ فالشرور الخارجية ممكن تبتعد عنها ، والشرور الداخلية مﻼ*زمة ﻻ* تنفك عنك أبداً . لذلك نستعيذ مرة في الفلق وثﻼ*ث مرات في الناس ، فأنت تقول في الفلق ( قل أعوذ برب الفلق ) ثم تذكر المستعاذ منه ، وفي الناس تقول ( قل أعوذبرب الناس ملك الناس إله الناس ) ثم تذكر المستعاذ منه . فمن يقرأ المعوذتين يُوقى بإذن الله من جميع الشرور الخارجية والداخلية . ومن عرف هذا المعنى تبين له سبب هذه الفضائل الكثيرة التي حشدت للمعوذتين . أسال الله أن يعيذنا وإياكم من جميع الشرور الخارجية والداخلية مع الأمن والامان وعافية الأبدان والسلامة في ديننا ودنيانا آمين طيب الله اوقاتكم |
جزاك الله خيراً ونفع بك المسلمين :81:
|
جزاك الله خير
|
جزاك الله خيرا أخي الفاضل
|
جزاك الله خير
|
جزاك الله خير
|
جزاك الله خير
|
مشكورين لمروركم
جزاكم الله خيرا |
جزااااااااك الله الجنة
|
بارك الله فيك وجزاك كل خير على ما طرحت هنا من درر وجعلها الله بموازين حسناتك وأثابك الجنة بحفظ الرحمن https://v.3bir.net/3bir/2016/10/0_77...5622ea_L-1.jpg |
الساعة الآن 06:03 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.