|
آمال الغد المشرق
يسعدني في هذا الليلة الجميلة، أن أفتتح مدونتي المتواضعة ،لأترجم فيها أحاسيسي ومشاعري
سيكون كل مافيها،من بنات فكري،ولن أتطرق للمنقول مطلقا تتراكم في أرواحنا الكثير من الأفراح والأتراح،وقد يكون القلم هو المتنفس لما يعلق بها من ذكريات قديمة،أو مستجدات حديثة أستمد من الله العون،وأرجو أن أوفق في كل كلمة أدونها |
علامَ الشوق يعلوهُ اكتئابُ
ونبضُ الحبِ يغشاهُ العذابُ أحقًا كلُ آمالي توارت وقربي منكِ بات هو السرابُ كأني والهوى خصمانِ لما على عشِ النوى نعقَ الغرابُ فصرنا في طريقِ التيهِ نخطو ولا ندري أذاكَ هو الصوابُ ماجد- |
من فمِ الشوقِ المتجذرُ في جوانحي
تخرجُ مواوييلُ الهوى ،،عبقةً بعطرِ روحكِ البنفسجي تعزفُ لكِ ألحان َ الفؤادَ الشجي تناجيكِ في ليلةٍ مخملية تمتزجُ فيها روحي ،بشرايين قلبك ويمتزجُ حبي ،بعطرِ أنفاسك وإحساسك أقتربُ منكِ لأرتوي من رضاب روحك أين أنتِ ياحبيبتي أحقًا أنتِ حقيقةٌ أم خيال مابين الحقيقةِ والخيال،أملٌ ويأس،وتبلدٌ وإحساس،،وربحٌ وإفلاس أين أجدُ حبيبتي!!!! في قلبٍ ينوءُ من ماضٍ أرهقه أم بقلبٍ لهُ مع الحاضرِ آوبةٌ موثقة وأين أجدها؟ في قلبٍ يبادلني الهوى مستطابا أم بقلبٍ جانحٍ يزيدني اضطرابا ماجد الشريف- |
خليلي هل نأت عنكَ الدروبُ
وأضحى الحبُ يسكنهُ الغروبُ أترمقني بعينٍ ليس فيها سوى رمدٍ تخالطهُ العيوبُ وعيني فيكَ تصفو حين ترنو إليكَ بنظرةٍ دوماً تطيبُ لدفء مشاعري تسمو القوافي وشوقي لو نأى يوماً يؤوبُ وقلبي عن سواكَ يقول كلا فهل بعد الهوى القاسي يتوبُ! ماجد- |
قلبي من الأشواقِ صار مُقيدا،،،
أهفو إليكِ بلهفةٍ لن تخمدا هاتي يديكِ وصافحيني مرةً فلقد مددتُ إليكِ بالحبِ اليدا وتلمسي نبضي فمنهُ قصائدي تُتلى وليس لها حدودٌ أو مدى إن لم أكن في قلب قلبكِ حاضرًا فجميعُ أحلامي لقد ذهبت سُدى ماجد- |
أميرةُ القلبِ منكِ القربُ يزدانُ
وخافقي كلهُ زهرٌ وريحانُ وفيهِ قصرٌ مشيدٌ عز يسكنهُ سواكِ يا غادةً للحسنِ عنوانُ لا تسلميني لآمالٍ ينوءُ بها قلبي وتغدو سرابًا وهو ظمآنُ ارويهِ من كل عرقٍ أو دعيهِ معَ أحلامهِ مرهقًا والعقلُ حيرانُ من أرشبفي لهند رحمها الله |
ياقلبُ دع ليل الهوى ومواجعه
فالحبُ كم شاكٍ رماه بفاجعة كم من قلوبٍ أُرهقت لما غدت أحزانُها تترى وترقدُ جائعة ياقلبُ ليلُ الحبِ لاقمرٌ بهِ شاعٍ إذا جاء الحبيبُ أُودعه الحبُ أولهُ تقاربَ أنفسٍ عطشى وآخرهُ قلوبٌ دامعة ماجد- |
أبدي لكِ الحبَ أم أُبدي لكِ العتبا
يامن نأت قبل أن تبدي لي السببا أنى توجهتُ وجهُ الكونِ مكتئبٌ وفوقَ عينيهِ صمتٌ زادني نصبا إني عداكِ سرابٌ لمعهُ رهقٌ ونخلةٌ لم تلد تمراً ولا رطبا أهفو إليكِ كما يهفو الوليدُ إلى ثدي الحنانِ ويسعى نحوهُ طلبا آتي إليكِ على متنِ الهوى طرباً وفي فؤادي حنينٌ ذابَ وانسكبا حنينُ قلبٍ بهِ الأشواقُ عالقة وفيه قصرٌ من الامالِ قد خُربا قصرٌ بهِ عسجدٌ كم كنتُ أرمقهُ بعينِ حُبٍ ترى رمل الهوى ذهبا واليوم قلبي من الاهاتِ في وهنٍ وخيلُ حبي بميدانِ السباقِ كبا قد فرق الدهرُ فيما بيننا وعلى نفسي شجونٌ أحالت صمتهاصخبا إن كان قلبكِ في سعدٍ وفي فرحٍ فلا أُبالي بأُنسي بعد أن سُلبا ماجد- |
| الساعة الآن 06:15 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.