![]() |
هدنة رصيف .../
لَسْتُ أدري
حقآ لستً أفعل لماذا كنت عاشقة التأنِّي فيها ؟ تسرقني بعفويتها ...بسرهآ ...شحها...لؤمهآ ... غدرهآ بعشاقها الذين يتصنعون سلم الإبتسامة والنوتة المخملية وحتى اولئكَ الذين يحملون دعوة المضطر إذآ دعى و كفوفهم البيضاء تمسح عن نواصيهم عرق الهم وضيق الجدران .... وعلى جآنبي البتول طيش الأمومة تُقيم حفلا تنكريا تقضمه أفواه الرضع بالتبني ، ولا أجد في هرولة اليأس إلا تسابيحا في رحمِ الحقيقة .... لماذا كنت أراها في أعماقي غيرَ ذلك لطآلمآ كانت مدخلا لهواجس المطر ،أسافر خلالها كملاحظة تداعبني فأنهمر أسئلة ،أنعكس تارة وأبلغ المدى تآرة البعيد لعقلانيتي تآرة أخرى ... فأكون كمن يتصيد فرص الغبطة من مكان ما ... ليسلُبَ انتباهي باعة الرغيف الأسمر، فأتذوقني لذاتي في أكلة تذكرني الحاجة المطلقة وصرخة الصبر المعتوهة .. ويمازحني البائع قائلا: لا تصدِّقي الصبر فإنه نمَّام .. فأتجرعني حقيقة لا تطفئ ظمئي أبدااا... لِمَ كنت أحب لخطواتي المهترئة أن تلقي بنفسها على صدرها المُثقل بي... وَ بوخزآت الإبر والجرآحآت تستقبلني بحبٍ وأعرف بأنني مجحفة بحقها وهي المرتعشة ليلا من تدفق العيون الموجوعة ... أُسمعتها وقع هفواتي وأبتسمت فقلت يالـ حماقتي ليتني كنت أعرف؟ لماذا كانت تحفظ وجهه في وجوه المارة ، في هدوئه .. غضبه؟ ضجيجه ؟ عصبيته؟ بكل تفاصيله وصمته المذهل وشرعيته المفخخة بكيد الغياب الذي لا يخلو منه.... ولم هي بالذات من أحسنت تكويري وجعا ... على متاهات الصمت ...أتجرد مني لساعات أصحبنيى جنبا إلى جنب،، ويحدث أن نتشاجر ونتشابك بالأيدي ، نفتعل شراسة الهرة تماما ...دون جراح تنزف ... وأصواتنا قد بلغت عنان السماء دون أن تسمع.... لترمم تمزُّقاتي وتعيد نحتي بحدقة كونية مذهلة الخصوصية ... وَ آآ تقطعنيِ البتول مرةً اخرى |
قلمك راااااااائق وقلمك مبدع
وقلمٌ كقلمك يستحق التقدير والثناء علينا أن نطلق لأقلمنا الحرية وتفريغ مخزونها وربما ابداعها المتجدد .. فالقلم عندما يكون سجيناً قد يحرم المتابعين له من الابداع والتميز والتجديد |
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا يعطَيكـ العآفية ..ولـآحرَمنآ منَكـً بإنتظَآرَجَديِدكًـ بشغفَ |
اقتباس:
لحن الغرام ممتنة لهذا التواجد مودتي :27: |
اقتباس:
هدوء أنثى سعيدة بتواجدك بين ثنايا متصفحي تحية يا ألق :87: |
حفظ الله لك البتول وحفظك لها
أديبة رائعة كما عهدناك ولاتكتبين إلا مايلفت الأنظار اعجابي وتحيتي |
وااااه من البتول كيف قطعت هذا الجمال وانساقت هي بجمال ودلال
حفظها الله لك ما اجمل مانقف عنده يا نوميديا لاتكتبين الا الفاخر ولاتنزفين الا الباذخ ونحن نقف في كل مره بذهول امام زخم قلمك وعذوبته ونطلب المزيد المزيد / طهر |
الختم والاعجاب ويرفع للتنبيهات
|
اقتباس:
الشاعر القدير المعتفس .. ممتنة لتواجدك العطر و سعيدة أن راقتك سطوري تقديري لشخصك |
اقتباس:
سيدة الطهر والحرف الجميل تبصرين ما تتصف به نفسك يا نقية كالندى تنسابين بخفة سلمتِ وهذه تنفسيها يا ألق :27: |
الساعة الآن 05:34 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.