![]() |
لون المسا ..
كــــانت قصيــدة للمســا وأفكــارهـــا مترامية كــــان المســا لعيونهـا يشفــق على ميقاتها قمــرا يغازلهــا السّهر ... بيـن الكواكب سامية واليــا تمــادى صــدّهـــا يشــره علــى غيباتها كانت سُحبْ ...كانت مطر ،واليوم فكـرة ظامية مــرّ الهجيـــر وضمّهــا وأمطـــر لهيــب سكاتها جفّــت مفـــاهيــم الـــورق وأحلامهــا متنامية ياكيـــف تنبــت فــي جفــاف المفـردة هقواتها كـــانـــت مثـل طفلة عن حدودالخطـر متعامية الـــرّيـــح تلعـــب فانثنــاءة عـــودهــا ووقفـاتها ما عذرب احساس الفرح نوح الكفــوف الدّامية كـــنّ العـــزا بعيـــونهـــا دمــعٍ نهــض طيحـاتها واليـــوم عــن دمـــع الحـــزن بــردونها متحامية تخشى على لون المسا لايذوب فـــي شهقــاتها وهــــــج |
صح لسانك. ياعذبة المساء ووهج المساء وضوءالمساء
شاعرية. تغنى وتمتع. عن ألف شعر لله درك. وكم لك من الحرف ماسات تبرق. بهاءوفخامة لاعدمنا هذا الحرف الشاعري الاصيل يقيم. ويختم لعيونك. |
كانت سُحبْ ...كانت مطر ،واليوم فكـرة ظامية
مــرّ الهجيـــر وضمّهــا وأمطـــر لهيــب سكاتها عندما اقرأ لوهج اتمنئ الا اقف لكلماتها شئ يجذب تجمع القوه والابهار ببديع العطاء وهج كوني بالقرب هنا فهمسك لايُمل تنبيه و200مشاركه |
.
. وهج ي وهج لا فض فوك رائعة انتي اين ما حضرتي لا تغيبي فحرفك جمال و تناغم نحبه دمت بخير وننتظر القادم منك |
جزلة
سلم نبض الحرف |
صديقتي و رفيقة الحرف
وهج فقط لَيتهم يعلمون ... ؛ فمرحبا بكِ وسط قلبي وبحروفك التي تشع ضياءا أينما حللت قصائدك أكبر مني وشهادتي بالوهج مجروحة مودتي لكِ وتقديري لقلمك |
قمــرا يغازلهــا السّهر ... بيـن الكواكب سامية
واليــا تمــادى صــدّهـــا يشــره علــى غيباتها كانت سُحبْ ...كانت مطر ،واليوم فكـرة ظامية مــرّ الهجيـــر وضمّهــا وأمطـــر لهيــب سكاتها جفّــت مفـــاهيــم الـــورق وأحلامهــا متنامية ياكيـــف تنبــت فــي جفــاف المفـردة هقواتها صح لسانك يا وهج |
وكنتِ ولازلتِ قافية الشعر السهلة
الصعبه التي كل الأوقات تتمنى ان تكتب فيها وتتغنى بها شعركـ كـ تلك الدرر الثمينه المستقرة في قاع البحر التي تطيب النفس وهي تغوص فيها وتبحث عنها لقراءتها ي بخت الشعر فيكـ / تعديتي الجمال وكل حروف الثناء في كل مرة اقراء لك افخر ان في الشعر هامه كـ انتِ كل الحب |
قصيده رائعه صح بوحك ي الشاعره
اعجابي لك ولروحك القويه اكليل ورد :012: |
" كانت سُحبْ ...كانت مطر ،واليوم فكـرة ظامية
مــرّ الهجيـــر وضمّهــا وأمطـــر لهيــب سكاتها " كانت تمنح العشب الماء والآن مطر العشب جفاء قصيدة رائعة .. اعجبني هذا البيت كثيرا .. تحية إجلال وتقدير لك .. |
الساعة الآن 09:26 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.