|
نبضات تائهه
إلى وجها أعشق تفاصيله كيف لا وأنا أحد نجومه وأوسط نبضات قلبه وأكثر التصاقا بصدره إلى وجه الربيع ذاك الذي لم ارتوي ابدا منه حتى الآن لازلت أعتكف صبرا وأرنو إلى لقاء بعيد عن أناملي قريبا أن يغمر روحي بذكراه إلى قسوة الحياة التي وجدت ملاذا بأدق تفاصيلك حول عينيك لكنها لم تمس نظرتك الحنونه كيف يكون العيش سببا مقنعا بعد أن غاب بريق الفرح الذي تعانق به قلبي وكيف أجد طريقا لا أمد يدي أبحث عنك وعن يداك لِ تسندني إلى ربيعا قاسم الجميع إلا أنا أبقاني خريفا يبعثر اخضرار الحلم عند جذور الأمل إلى كأس الدواء لعلة وجعي إلى معنى الفقد الذي يتراقص حول ابجديتي إلى عنوان أبدأ به كلماتي إلى إغتراب يحيط بي إلى نقوش تترجم عزلتي في كفوف المغيب إلى كل نهاية أصر على إعادة صيغتها لِ تتناسب مع ما أتمناه إلى بداياتي المتعثره بهم حين غابت روحك سأقرأ عليك سلامي ثم أنسحب بصمت فَ شكواي قلب يعتصر ألما حين يخبئك خلف الضلوع وعينا تغرق وجعا حين تأتي ذكراك وروح أُزهقت وهي تمد أنامل العطاء لِ وجوه شحيحه وأرواح معكتضه بالظلمه وأيادي تصافح لمصلحه وتبتسم لمنفعه ثم تحمل بعضها وترحل ككل شئ في ليلة بلا قمر لا ظل لها قابعة في سوآد نفسها لا تعكس سوى ضجيج نفسها لم أكتب بعد أنا أموت شوقا إلى حضنك وابتسامة ثغرك وحسن خلق الله في كلماتك وأنا إبنة عينيك أحسن الدعاء وأقف بعد كل هزيمة تمد بها الحياة إلى جذعي وتهزه لِ تثمر من قسوتها إبتسامتي ضجيج بعد المنتصف إقرأني بصمت أبي معزوفة قلم |
وانا إبنة عينيك ..
عميقة الاثر هذه يا معزوفة امتَدّت الأنفاس عامين آخرين إلا من قربه الغائب عني إلا من تدوينة طلبتها منه .. فغيّبته الأيام وشردت على اثرها روح الصفحات كنت أكتب لعيني والدي والآن بتُ أكتب لكل العيون الملونة كالحلم مازال يغفو ليستيقظ على صباحات الإنتظار .. مازال يتّكئ على عكّاز الوقت...أنتظر عقارب الساعة أن تتمرد على رقصتها المعتادة ..فتُعيد إلينا لحظاتنا المسلوبة تلك التي اختطفها الرحيل وأفرطنا في الاشتياق إليها.. نبضات متعبة لقلبكِ السكنية |
رساله صامته
كل مابها ذا غصات احسست بالحشرجه عند الاسترسال بحروفها وانا انتقل من سطر الي سطر ابحث معك عن ذاك الغائب عن عينيك وعن لون الحياه الرمادي بعده ولكن هنيئا لكـِ انكِ لازلتي تستطيعين الكتابه له وان هناك روحا حولك وفي فلكك ترينها تزين ايامك حتئ لو الهاما او احساسا ولكِ ان تعلمي ان اوجع الكتابه ان تكتبي لفقيد لم يُفقد لروح تسكنك ولاتشعرين بها قلمك ايتها المعزوفه افاق شيئا بالاعماق ختم وتنبيه و200مشاركه وقبلاتي لروحك تسبقها.." |
.
. معزوفة لعل كتابة شيء تسكن النبضات قليلاً رغم أنها تكتب لـِ أرواح غابت عنا ياالله رحماك بنا معزوفة رائعة أنتٍ بكل تفصيلة ابدعتِ دمتٍ بخير كنت هنا وسكنت النبضات في قلبي |
ولن اجد اصدق من قلب ابي
ولن اجد اكمل حُسناً من ابي فهو ملاذي الامن وهو حارسي وتتغذى روحي من ابتسامته ومن عبق حنانه واسترسال نصحه خاطره مؤثره قد لامست القلب وبقت اعجابي لك ولروحك العذبه امليل ورد :012: |
وما أجمل هذا العشق الأبدي
وما أثراه في النفس كلما عَتقَ زادَ نضوجاً وأرتفع, ** رائعة معزوفة الحرف والقلم. |
لن ازيد شيئاً أيتها المعزوفه
هنا جمال والصمت بحضوره جمال العرّاب |
يسلم احسااااسك المتجدد
ورقيك الثااابت وعزفك المميز قلم لصريره وكلماتك تنبض عبرالحرف.. تقف المشاعرلهامبهمه وتحتارالاقلام صامته معزوفة. قلم شكراً لك من قلباً لا يكن لك سوى المحبه رعاك الله . |
معزوفة
أقف بصمت خشوعا أمام هذا النص الفاخر رغم الوجع المحمل به لقلبك الورد ولروحك سعادة لا تزول |
وأيادي تصافح لمصلحه
وتبتسم لمنفعه ثم تحمل بعضها وترحل ككل شئ في ليلة بلا قمر لا ظل لها قابعة في سوآد نفسها لا تعكس سوى ضجيج نفسها :128::128: معزوفه تمزق الأورده رحمة الله عليك |
| الساعة الآن 07:22 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.