|
موعده ولا حان
. . على توقيت العمر وضعت موعد لم يسبق وقته أشار الوقت الآن بالموعد وعندما حان لبست غطاء الفرح \ و الخوف وكنت مستعدة بأدق التفاصيل المنسية لم أشك بلحظة أبدا أنني أتوهم أو حتى أختلق أمر كهذا ..! طريق واضح جدا , لدي خط زمني هو موعد ولما كل تلك الفوضى ؟! حسنًا هذا هنا وتلك هناك كل شيء بمكانه الصحيح.. نعم السعادة تغمرني والوقت بطيء وأنـــــــا مُستمتعة جدًا لا أريـــــــــد شيء أكثر حقا .. وكأن الوقت لا يمر أبداً الشعور تكوّر بي \ و يخبو الأحلام بالأوهام ثم انفض الشعور ...... صمت و أنــا نسيت أهم شيء لم ألبس ساعتي ولا أعلم كم مضى من الوقت لا عليكِ هناك متسع من الوقت عودي أدراجكِ و ضعي الساعة على معصمكِ انتهى .. حصري لـ أمل عمري قانون القهوة كتب الآن |
:
موعد و تفاصيل .. اشياء كثيرة هنا الوقت تخطفه الأحلام ! زحام المشاعر عبء على الذاكرة ننسى ان نتذكر اشياؤنا المهمة يعبرنا الزمن أو نعبره نحن .. لافرق نعود للبداية .. يآآآه الخيبات تملأ المكان و الزمان لايهم .. فلتكن بداية جديدة وتبقى أحلامنا اثيرة .. لن نتخلى عنها بتوقيت العمر و نبض الحياة سنصل رائع هذا الاسلوب و فاتن |
|
ذلك احساس غريب نشعر به ،
كأنه آتٍ من زمنٍ آخر ليقتحم مدائن التوقيت و يعكس اتجاه البدايات وموعد جديد لنهايةٍ تفتح ابواب بدايتها لعالمٍ مجهول ! ولكل مكان زمان ولكل وقت موعد. وأن طال الانتظار. تحسم الساعه لحظتها لتعلن ذات التوقيت هكذا انتي. قانون القهوة. تسكبين فكرك بين الحين والأخرى لتوقيت زمانك رائعه. وجدآ اعجبني. منذ سابق. ومازال هذا القلم النابض. توقيت للجمال. كل حين شكرآ ومداد الود لروحك |
سيحين ذلك الموعد ولو بعد حين
بوح هاديء وكلمات تتسرب برقه جميله انتي وحروفك تسطع كالنور اعجابي لك ولروحك النقيه اكليل ورد :012: |
قصة قصيرة جداً, "قَنّعت"الوهم بالحلم مع سابق الإصرار والترصّد,
لنخلقَ صورًا يرسمُها واقعاً افتراضياً بكل مقوماته, موعد وساعة ومكان, والعذر هو الدائرة المُغلقة.. رائعة قانون القهوة. |
عذراً .. ما لفت نظري
مسبقاً لي عوده وتم النشر |
..
.. على نوافذ الزمن نغرس بذور اماني ونتمنى لو تنمو مع الوقت ويحين موعد قطافها ولكن قد يموت الوله والوقت لايهدينا الموعد المنتظر .. قد يكون الوقت مناسب والموعد بلا معنى وقد يحين الموعد والوقت خطأ / فيها من المعاني الكثير ومن الجمال اكثر سلمت يدٌ كتبت ودونت لاحرمناكِ حبيبه الحب وقبله / |
وعندما حان لبست غطاء الفرح \ و الخوف
وكنت مستعدة بأدق التفاصيل المنسية لم أشك بلحظة أبدا أنني أتوهم أو حتى أختلق أمر كهذا ..! ارتب اوراق قلبي واتصفحها ورقة ورقه لأغلق فصل .... درامي وانهيه وابدء فصل كله امل .... يمر الوقت سريعا ... وينتهي الفصل الثاني بواقع اليم لأعنونه بانثى على قيد الحلم ....... كاتبه محترفه وانيقه رائعه با وليفة الروح .... لنعتق ثياب الحزن.... ونردتي الثوب الأبيض .. وأخذك حيث اتفقنا ... |
ابداعكِ فرض كلماته على الصفحات السحرية
لاحرمنا الله هذه الكلمات تحياتي |
| الساعة الآن 02:43 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.