![]() |
عزفُ ألم
.
في ليلةٍ غَفَی اسْتَطابَ ومْضةً بالقربِْ كانت تُذْكي الحُلم. ما كاد صحى وصوتُ الأقْدَامِ طاحونةُ أقدارٍ ًلمْ تَنَم. رحلَ ومضی في جزعِ الوَصْلِ سَخَطُ المَكانِ ينشدُ العدم. وخزةُ خُطى في عَدوةِ الرِيح. لهفٌ يعتريهِ رَجْفُ السَقَم. والسُؤالُ رَحى في سَدَمِ الأمل يشْتَهي الوجعُ رَحمةَ الأَلم. ... فايز الأمس |
الكانب القدير /فايز الامس
وماذا يقال لها كيف تستدير رعشة الروح بإغماءة حلم لم يلملمها الا ضوء ركام الذبول ؟ ألتمست هنا حفيف التأمل حتى جرفت العين غازيه بنظرة معربدة غابت عن وعي الثبات نص يأسر فكر قارئك في رياض شاسعة تُبهر الناظر إليها . بحق لا أحد يجيد الابحار بمحيط الأبجدية مثلك . شكرآ مكثف يليق بك |
.
. الكاتب فايز يفيض الحزن وهو يأس و الألم مطمئن ويلتهم نص عميق جداً.. جداً متمكن تبارك الرحمن الألم لا يغادر قلوب احتلها.. دمت سالما ودام التألق والفكر المضيء تحياتي |
في ليلةٍ غَفَی
اسْتَطابَ ومْضةً بالقربِْ كانت تُذْكي الحُلم. ما كاد صحى وصوتُ الأقْدَامِ طاحونةُ أقدارٍ ًلمْ تَنَم. لم اقرأ من قبل وصف الم بتقنية عاليه كاتب واديب متمكن سأكررها هنيا لنا فيك |
،
ومن الالم قد يكون هناك وفاء إنها الذكرى تقديس لما مضى عذب وجميل يافايز هكذا دائماً العرّاب |
كطيف جاء ثم مضى .. حرف يسير على حافة الألم. تناقش المرارة وتصنع منها حلم مستمر. سعدت بقراءتك. تحاياي |
للقلم حكاايات بين
الكتااب وحكاية قلمك متفردة بتصوير معانتك سلم القلم ودام نبض تقديري واحترامي لك :111: |
الساعة الآن 01:22 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.