.
.
.
.
.
.
. يصنعون لي الشر ثم يشيرون لي بقولهم هذه شر!
إنني أتلقى طعناتي من أقربهم لي قبل بعيدهم
وجدت أن الوحدة أهدأ لي بالرغم من ضجيج قلبي،
وبالرغم من انعزالي واختيار الوحدة حلاً إلا أنني أجد أعدائي لا يجعلونني أهنأ بهذه الوحدة، فهم يعلمون تماماً بأنني وجدت قسطاً من الراحة في البُعد عنهم ويحسدونني على ذلك ولا يريدون لي الراحة أبداً
إنني وبكل أسى أعيش في وحده قبل أن أختار وحدتي، أجد في عقلي ، أجد أوهاماً وخيالات قد تصيبني بالجنون سريعاً ما أتراجع
عنها حفاظاً على عقلي
.