امسح وجعا لايليق به إلا صندوق قلبي
وأبث حلما يجتمع بسمائي كـ غمامة
تمطر حيث اقف أنا
جميل يا عازفة بالقلم
وكأنه رحيل كلي حيث هو لم تتركي شيء لم تصطحبيه
من الذات معك فكل مؤنتك المرتبطة به
اقتبس
احمل على ذلك القارب المهاجر حيث أنت
سطور النور وإبتسامة القمر
وبعض حكايات طفولتي
وصندوق الذكرى
..
هذه هي المؤنة أليه وهي كمن يقول زاد سفري إليك
ليس الأهم لكن هذه حمولة القارب الذي أود أن يصلك
هنا كنت تتعمقين الى خارج منطق السفر المعتاد فهو سفر مختلف
ليس يهدف الى الانتقال من نقطة إلى أخرى بقدر ما هو سفر محتوم
وضرورة قصوى أن تصل إليك كل تلك الأشياء لتدرك عندها معناها
تقديري
|