ان الصدر ك الابكم
بلا افصاح بلا دمع ،، هكذا يحارب .. قلبه!
ظلعة انفاسه والاوردة !
ك حشرجة بلا صوت دون ملامح
ك المسجون ظلماً يحترق ..
فريضة الاشتياق تجعل الدمع ركن الوفاء
بِلا مبدئ بلا حِراك
،لمجرد اللحظة دون مبالاة
تلمع ..!
لـتكتسي اجفاناً حزينه
كـقصة بِلا رسالة مجردة من الحقوق
ليس لها عمر ولا حتى مصير .. !
وأنا شق قلبي
عندما قرات هذا الوصف
ماذا يفعل بنا الفقد
ننفطر شقين شق ينتظر وشق يحتضر
وكأنك من أمهر الكتاب
هكذا الحزن يخرج أعماقنا المتهالكه
تبا للألم
وتبا للفقد
وتبا للحزن
حلم الزمان
أيتها الأميره لقلبك سعاده وبهجه من حيث لا تحتسبي
أبهرتني ،،
|