مرحبا الجميع
لا مزاودة على أنه امر مرفوض البتة
ولكن عندما نحاول الخوض في التفاصيل
نجد أن الحياة الزوجية التي يشوبها البرود والتّعود والروتين الممل وعدم ظهور اي من علامات التجديد للعلاقة
الت يبالتالي تذهب الى منحدر البلادة وفقدان شهية العلاقة تضطر غالبا عندما يجد الطرفان بيئة خصبة لتلبية حاجات
النقص المفترض اتمامها في خضم احداثيات العلاقة يكون هناك إنصياع وتماثل وميل الى تلبية هذه الاحتياجات
داخل هذه البيئة , ويذه البعض الى أن هذا عالم افتراضي استطيع التحكم في رتم مجريات الامور داخله دون الوعي الكامل بأن التأثير التنفسي اشد وقعاً من التاثير الفعلي المادي الذي ينعكس سلباً على الحياة الواقعية
شكراً
..,,
|