إنّ أكبر إعمار
للذكرى هي الوَصية التي تأتي في شكل رسالة
أخيرة
؛
؛
أفكلما هَممتُ في قضم التفاحة
سُقيت من كؤوسها غيوب النوى ...
مستبدةٍ حروفك صبت رحيقها المختوم فانتبذت
السامرة بعدها شرقها الأعمى مع سبق الإصرار والترصد ..
هون عليك أيها العيَاش أنصت
للصمتِ في صمت فـ بَعضه متطرف قاتل .. ! !
بين الأولى والأخيرة
كتبت وابدعت وكعادتي
أجدني ضئيلة نحيلة القلم
لا يفيك الحق سيدي
|