لو لم يكسيني الغياب عِلّتك لكان تشرين وطنًا
ولو لم تغرس الشَوك بداخلي لكانت نحولِي أكثر عسلا
فممشاي لذكراكَ أهازيج و أعراس بطلها ظِلكَ
بيدَ أنن أعجبُ للقلم
كيف يكتبني شتاءً بارداا
و يرسم نيسانا أخضراا .. ؟
\
\
يَ ابنة أبيك
مهلاً بنا كَ هذا نحتاج الي أخذ نفساً عميقًا
بربك فقط لَحظة
كشفتي عمّا يُواريه قلبكِ
بعض الكُشوفات مهلِكة
نوميديا
لقلبكِ سَعادة ي أختاه ..
|