تابع - سورة الطور
فضل السورة
1) عن جبير بن مطعم قال : سمعت النبي يقرأ في المغرب بالطور (رواه البخاري ) وغيره .
2) عن أم سلمة قالت : شكوت إلى رسول الله إني اشتكى فقال : طوفي من وراء الناس وأنت راكبة . فطفت ورسول الله يصلي إلى جنب البيت يقرأ ( وَالطُّور وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ)
و من الضَّعيف حديث أُبي: «مَن قرأ {والطُّور} كان حَقًّا على الله عزَّ وجلَّ أَن يُؤمنه من عذابه، وأَن ينعّمه في جنَّته».
وحديث علي: «يا علي مَن قرأها كتب الله له ما دام حيًّا كلّ يوم اثني عشر أَلف حسنة، ورفع له بكلّ آية قرأها اثني عشر أَلف درجة».
الأحاديث الواردة فيها :
. وأخرج البخاري وغيره عن أم سلمة قالت : ( شكوت إلى رسول الله إني أشتكي[1] ! فقال : طوفي من وراء الناس وأنت راكبة ، فطفت ورسول الله يصلي إلى جنب البيت ، يقرأ بالطور وكتاب مسطور )
وقال مالك ، عن الزهري ، عن محمد بن جُبَير بن مطعم ، عن أبيه : سمعت النبي يقرأ في المغرب بالطور ، فما سمعت أحدا أحسن صوتا - أو قراءة - منه . أخرجاه من طريق مالك
وأخرج البخاري ومسلم وغيرهما عن جبير بن مطعم قال : «سمعت رسول الله يقرأ في المغرب بالطور »
( يتبع – سورة النجم )
|