ربما أقفلت الموضوع بتعقيبك الكريم الآخير لكن لدي وجهة نظر خاصة أحببت أن أطرحها:
عندما يكون في تخطيطك هزيمة أو انتصار فأنت تُهدد نفسك بأن تنجح او لا تنجح فتعيش تحت ضغط نفسي
يُشغلك عن واجبات العمل الذي تقوم به وعليه,
لكن عندما يكون لديكَ هدفاً عاماً في كُل امورك فلن يكون الفشل محورًا نفسياً تُراقبه لأنك تشقُ طريقاً فيه من المواقف والمفاجآت الكثير , وليس وصول إلى هدف لتقفَ عنده وغاية تُراجع فيها حسابات الخسارة والربح,
احتراماتي.
|