فَمَزَّقَهَا وَرَأَتْهُ طَيّفاً فَرَاقَصتّهُ وَالوَجَعُ أَخْرَس
يُطْعِمُهَا النِّسْيَانُ ذِكْرَى حِينَ يَغْفُوا الجُرْح
تَتَنَفَّسُ الحِكَايَاتُ مِنْ خَمْرِهَا المَفْقُود
تَحْتَ جُنْحُ الليّلِ مُوأَمَره
خَاصِرَةُ الليّل تَسْرِقُ مِنْ أَدْرَاجُ قَلْبَهَا فَرْحَه
وَتَسْكِبُ بِرَحِمْ الرُوح صَوْت غَائِب وَالوَجَعُ أخْرَس
يَغْتَصِبُهَا النُعَاس فَتَأَبى إِلا أَنْ تَكُونُ عَذْرَاء الأَلَم
والوَجَعُ أَخْرَس
وددت لو أقتبستها كلها من روعتها ,,,,
تعبير مبهر عن المنا
فعلا
عندما نكون أوفياء ، وصادقون في مشاعرنا
الجزاء
أن يكون الوجع أخرس لا ينطق من شدة الم
كما قالت الغمام
عراب الكلمه
أخرست أحرفنا ,,,
واشقيت غليل مشاعرنا
لا عدمنا هذا الأحرف بدون وجع ,,,
|