لا أعلم ما الذي أفعله من أجلك
لقد كان قلبي مستودعك ... ترمين به ماتشاءين
أو ربما كان متحفك .... يعج بالكثير من لوحات الذكريات
أو قد يكون شيئاً يحتويك وتسكنيه
لكنه لم يكن يوماً بحاجة لأن تهجريه
ولم تكن نبضاته بحاجة لأن تبقى صامته
فقد كانت تعزف بإسمك ممزوجة بلحن العاطفه
يا سيدتي .... لا داعي لأن تعودي إليه
فلسنا بحاجة للنزلاء المهاجرين للوفاء