لو أن العمرَ موجاتٍ من تجاربٍ مطورة
ولو أن الحياةَ توثيق
ولو أن الوجودَ بكُلِ مافيه من مجراتٍ؛ معلوم؛
لما كانَ عكسُ انا هو انا,
فأنا المُكرر مع كلِ نسيانٍ لا أذكره
ومع كلِ قرارٍ أنقضه
ومع كُلِ ألمٍ أنسى موضعه
فلماذا ومتى وكيف ولماذا وأينَ أنا في مُرادِ أنا ؟!.
|