أُعذرينِي سيِّدتِي أَلرقيقَة
إِن هادَنتُ نَفسِي وأَعطيتَها غَيرَ وَجه حَق
لكِ حُبِّي مَمزوجاً بِروعة لِقائِي بكِ
وإِنحناءةَ حَرفٍ يَكسوهُ أَلإِمتنانَ لِبحثكِ عَنِّي
لا أعلم
بأيهما أبدء أحييك أو أحي قلمك
ولك مني صك غفران أحمله عنها
فليس لها بعد كل هذا الأسف
تسامح
أيها الأمير
قلمك يزف حبا وفقدا
بجمال
كم أشتقنا لهذا القلم الباذخ
|