صديقي الوفي الواصل كنت ما حبيت اعلن عن ما قمت به
من جاهة وسعي لن استطيع رد فضله لك لكني دعيت لك دعوات من قلب
كنت اخشى انك ما تحب ان اظهر موقفك النبيل وفزعتك المحسوبة
كان لا ليلي ليل ولا نهاري نهار كانت هيفاء كل شيء وكل نبض
وما لاحظ ورصد وقصد واجاد وفزع إلا أنت أيه الوفي
لك مني ومنها السلام أيه الشهم فكم كنت رائعا في كل لحظه
تتذكر تناولني الكلينكس وحنا بالهمر العنابي وانا دمعة وفاء بمعروفك نزلت
وقلت لي ولا انسى خذ منديل ولا تكثر ترا العلبة قربت تخلص الله أتذكر خذت
اثنين وانت تطالعني تقول قلنا لا تكثر دموع ولا مناديل كم انت رائع حتى المناديل حنون عليها
وهيفاء تقول اكتب به قصيدة قلت هذا .......
القصايد لو قصدنا ما تطوله
ذا تعدا بالحقيقه مستواها
أتكلم كيف بالله عن فعوله
وهو تعلا للثريا ثم رقاها
جاب هيفاء رغم ماهي بالسهوله
كلمة لي قالها ثم احتماها
قال ابشر ثم نفذ ما يقوله
والرجال تبان في موقف وفاها
ثم سرينا وشيخنا يم الحموله
شافوا الواصل وقشموع وكفاها
صيتهم طيب وعنوان الرجوله
مارجعنا غير هيفاء في ذراها
نحمد الله ونشكر الواصل وهو له
موقف ٍ يحق له فيه يتباها
طبعا لن انسى موقف اخي الكبير الواصل واشكر الشيخ قشموع ماقصر بجاهيته
ومهما قلت لن اوفيهم حقهم بس التاريخ سيكتب مواقفهم
وربما للحديث بقية
|