أسعَدَ الله مساءكم .,
رَائع ما تفضّلت به ذا فائدة و هَدف ، ومن جهتي أقول ، أن الجاهل ومن لا يستطيع
خلط تلك المواصفات وجهان لعملة واحدة وكأن دماغهُ مبرمج على شيء
أو فكرة أو عادة لا يُقيمها لو تم اصلاحها أو تم التوضيح عنها بشكل أو بآخر
لا يقبلها وكأن فكرتهُ الووحيدة مُثبتة ، لا يغيرها بشر أو قانون او طبيعة او ظرف
هُنا أنتَ أوضحتَ الأنواع الثلاثة ، وماهي طبيعتها لكن ما حَلها ؟
علماً أن النقاش وحال الاقناع معهم لا يفي بالغرض .
ودي
|