الموضوع: إلى أين..؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-06-2017, 09:42 PM   #30


الصورة الرمزية سُقيا
سُقيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 420
 تاريخ التسجيل :  Jul 2017
 أخر زيارة : 03-06-2022 (08:03 PM)
 المشاركات : 0 [ + ]
 التقييم :  294
 الدولهـ
Palestine
 SMS ~
:76:
سُبحان الله وبحمدهِ سُبحان الله العظيم .
بحبكم وهيككا
. .
لوني المفضل : Steelblue
افتراضي



،

أهلاً بالجميع مرة أخرى .

هل علينا أن نمُر فعلاً بما مروا بِه كي نستطيع أن نناقِش ؟ أو نصل لدرجة فكرية لديهم ؟
أنا متأكدة أننا حتى وان قرأنا لهم سَتكون لنا نظرة خاصة و اعمق من التي لديهم ، فَأنا برأيي أن تجاربنا تكفينا لِنعلم ما هو الفشل والنجاح
فَ " اسأل مجرب ولا تَسأل طبيب " .. المقولة قد تقتصر حقوقها على أصحابها لكن القاريء يأخذها كما يُحب وكما يراها بِعين عقلهِ وقلبه
ولا يراها كما كتبها القائل أو كما وصلت الينا الا اذا تطرقنا لِ : " الحالة التي كُتبت فيها الجُملة " !

الفيصل مهما كان مقصده فأنا أخذت الرد هنا على محمل تجربتي ، فشلي ، نجاحي ، كما أراه في مجتمعي وفي الناس من حولي
وهنا قد خرجنا عن اطار التعريف لكن فقط لأوصِل فكرة أننا نرد بناءً على ما نريده ولا ضرر في أننا نناقشها معاً أو لوحدنا ما دام لنا فيه فائدة
والفاضل مهدي ، أود القول أنهم علماء تقول عنهم لكنهم بَشر مثلنا عاشوا حياتهم ، عانوا ، جرّبوا ، فشلوا ، وكان لهم حظاً وفيراً ليُهتم بآرائهم و حزنهم وفرحهم .

وما قلته هنا :

تبقى لنا فقط رؤية شخصية للمقولة الخالدة , في أن الفشل نسبي وليس مطلق لكل منّا , فعلى سبيل المثال ما نراه أنا فشل حقيقي يراه غيري يأس وعدم قدرة على تخطي الصعاب واستسلام دون مواصلة التجربة والمحاولة والصبر لنيل النجاح , لأن توماس إديسون مكتشف المصباح الكهربائي , قام ب 999 تجربة فاشلة وفي التجربة 1000 نجح في اختراع المصباح العظيم , وأسمى 999 محاولات على طريق النجاح وليست تجارب فاشلة !!!
أما النجاح المزيّف , لا يحتاج إلى إسهاب فيه ونقاش لأنه في رأيي مثل سكر وحلوى العلكة , مؤقت وآني وسرعان ما ينتهي بمجرّد مضغها قليل من الوقت واللهو ثم نرميها , لإنتهاء صلاحيتها !!!!!!!!
دمتم بود وعذرا عن الإطالة وعدم الاستمرار بقراءة بقية الردود . (فقط أحببت المشاركة للفت الانتباه حول طريقة طرح المقولة بقسم الحوار , بعد إذن أخوي معاند ....... فينبغي من وجهة نظري أن يكون الطرح ليس حول المضمون , ومدى صحته , بل عن كيفية تعاطينا مع المقولة اليوم , وهل نجاحنا مزيف أم حقيقي نحن العرب ؟؟؟ وإلى أين وصلنا به ؟؟؟ ومن سيقيّم مراحل الفشل عندنا , وسُبل معالجته ؟؟؟؟

ودي ولو أخذت مثال مصغّر فقط عن نتائج امتحانات الدارسين في بلداننا العربية هذا العام ستتضح لك بعض من الصورة !!!!!!


/

بالأول قلت / بأنه مقتبس لايحتاج مناقشة
ثم وضحت لنا رأيك ونظرتك حولهما ، وتُشكَر على ذلك .
وبالآخر قُلت : فينبغي من وجهة نظري أن يكون الطرح ليس حول المضمون , ومدى صحته , بل عن كيفية تعاطينا مع المقولة اليوم , وهل نجاحنا مزيف أم حقيقي نحن العرب ؟؟؟ وإلى أين وصلنا به ؟؟؟ ومن سيقيّم مراحل الفشل عندنا , وسُبل معالجته ؟؟؟؟

ما هو معاند وضع الفكرة وكلن على حسب رده ورأيه ، إن كان يصفه حسب اليوم ، أو غداً ، أو ماضي ، او ممكن منا منيريد اسناده حسب شكسبير ، وان كان سؤالك عن نجاح العرب المزيف او الحقيقي ، فهالشيء يعود لكل بلدة ومقوماتها ، ادارة الشعب لها وادارتها للشعب
في نجاحات حقيقية بالنسبة لفلسطين ، و أخرى مزيفة .. النجاحات الحقيقية لدينا وصلت لاتفاقات أخمدتها فمنهم من أصبح يجري وراء طموحه ليحقق هذا النجاح بخارج فلسطين بسبب ظروف الاحتلال ، وبغض النظر عن الاحتلال لوكان النجاح يفتقر لشيء يعيقه وكان صاحبه طموح لا
شيء يمنعه مهما كلفه الأمر . . المقيّمين للفشل ، هم اصحاب النجاح ذاتهم ، ليعرفوا مكامن الضعف والقوة ، او أحد ناصح لهم أو شركاءهم وهذا يعتمد على مدى أهمية النجاح أو المشروع ومدى عُمره .
سُبل المعالجة تعتمد على المشكلة وطريقة حلها . وما في مشكلة الا ولها حَل .


دمتم بخخير .



 

رد مع اقتباس