،
،
ولهكَ ، نعم .. يعنيني لو أستحضرتَ فائدته ليكمل نضارة وَجهي وَيكأنهُ
منجٍ من كل سُموم حارِقة ، فمسَاء الوجة المطِل عليه السلام ، و على الصوت
المشدودة فيه أوتار الانتماء لِسُقيا ، ما اغتابتني فيكَ عُزلة الا وكنت الضعيفة
التي تؤهّل ضوءها لِخاتمة تُعايرني بانطفائها !
|