فالمدير:
خائف من الفشل لو أنه انحرف عن القوانين والأنظمة والمعتادة في ادارته.
لا يعرف معنا العمل بروح الجماعة.
يتكل على نواب في إدارة العمل وينتظر تقاريرهم لتنفيذ الإجراءات.
تجده لايُفرق بين المجتهد لأجل نجاح العمل ومجتهد لأجل نفسه.
يختار مساعدية حسب مستوى تواجدهم وليس حسبَ إنتاجهم.
لا يعترف بروح العمل الجماعي فتجده معزول عن العاملين معه.
لا يتخذ قراراً الا في اللحظات الاخيرة بدون اجراءات سابقة لتحسين أي وضع قبل استفحاله.
يُطبق القوانين بلا روحها, أي يحكم حكم جامد بدون مراعاة لإي ظرف وأسبابه ويُصر على العمل بشكل حازم وصحيح حسب النظام وأنه صاحب الكلمة العليا.
التخبط في القرارت لأنه لا يملك استراتيجية بعيدة المدى.
هذا مدير فاشل
وسريعا ما تنتهي أدارته للزوال خصوصا في عصرنا
من وجهة نظري ...
أنه لا يصل للأداره ألا من كان يمتلك روح القياده
وألا ما ولي هذا المنصب ....
المدير سواءا بالتعليم أو شركه ....
وظيفته الأساسيه الرقي بالمنشئه
وعليه ان يتحلى بصفات كثيره ..... منها
روح القائد التي شرحتها
قديما كنا نرى المدير بالوصف الذي وصفته.... أنتهى عصر الدكتاتورية
حاليا ..... لا يعين كمدير الا اذا كان شخص منتج ومثري للمكان ...
شكرا لك
الفيصل ... مودتي
|