حين نَرى الذكرىَ من منظور آخر ؛
نشكر الأيام إذ تحققنا بكثير من التجارب
نُرحب بِالذي يُناسب قلوبنا , ولآمرحباً بِك أيّها العابث !!
كُل ذلك آخذ من وقتك فلا تُسميها بِ هِذاريات وإنما جماليات حَرف
زَخم الكلام , جعل من عنوانك مَعنى وليست بِلا شيء .(هنيئاً لهذا الصرح بِك)
،
نوميديا//
لآ أحاول مُجاراتك فَالنتيجة ستكون لِصالحك ؛ فَلا بأس أن أتعلم .
دَام حرفك قندِيلاً يضيء زمناً إضافياً آخر .
|