" وَكانَ ضُمرانُ مِنهُ حَيثُ يوزِعُهُ
طَعْنَ المُعارِكِ عند المَحْجِرِ النَّجُدِ "
يرسم مشهد خاتمة ذلك الصراع
بظفر ثور الوحش
ومشيرا إلى القرار الذي اتخذه الكلب
الاخر ( واشق )
بعد ان شاهد بعينه تلك الطعنة القاتلة التي
أصابت صاحبه ( ضمران )
وتيقن انه لا فائدة من المطالبة بديته
والقصاص من قاتله
وشعر باليأس والاستسلام وانه لن يظفر
بأحسن مما ظفر به صاحبه
ويذهب ضحية هو الآخر .
مقالات في الشعر والنقد والدراسات المعاصرة
بعض القصص ليست للتذوق الأدبي ..
حلوى محشية إيحاءات سياسية مغلفة من التراث ..
تحياتي وتقديري لك ..
|