رُبما ينتظِر شَيئاً يُحدِث بَصمة تُغيّر قوقعتهُ الماضِية
فَالحَياة تتلوّن ولَن ينجو بِتلكَ الطريقَة ، ربما لحظة سَفر
يتخذ من وجودها حياة قلبته رأساً على عقب حينها حتى الهرب لن يحترف
مهنتهُ قلب ولا ذاكرة.
أظن الأمس هنا أحرق الأخضر واليابِس وبات التيه في غاباتهِ
شَيء من جحيم مسموم .
رعد : أهلاً بِك وبقلمكَ الجميل .
|