فتضطر إلى البحث عن حل لها وأنت في ذاتك عقده ... هكذا كان يقول القلم
وأردف : . لكي تحيا سعيدا عليك أن تعرف شيئا ..!!!!
... الحياة لاتتوقف عند عتبة أحدهم
وكأنما يجاوبه ( الحنين )
قائلا : أنا الوجع ....والليل والذكرى تنكئه
كبرت الأيام وكبرت الساعات .. وكبرت عقاربها
حتى صارت لدغاتها أقوى من وخز إبر الفاليوم والمورفين
وهي تعبر بنا نحو ذكرياتنا عبورا خافتا ناعما
دون لهفة كي لانفسد بخطواتنا شيئا من رهافة الأعوام الماضية
والحكايات المخبئة في أصوات العابرين
حد الثرثرة التى لاتجدي
حد الصمت الذي لايرحم
ومن الثرثرة إلى الصمت يزداد إيماني بك ...إلى أن تسقط بيننا المسافة
.........المهم أنني مازلت أحتفظ بطوابع البريد .... إذ رائحة راحتيك تنبعث من بين طياتها
لا شيء يشعرك بالعجز التام
كما يفعل ( جرح الفقد )
تبقى له في الحلق غصة
و في القلب حرقة
وفي الروح مرارة
لا تهدأ أبدا
ويتسبب هذا الافتقاد في جرح
يزداد نزفا في أعماقنا
كلما تجاهلناه
لا اعلم لمى لا نملك الشجاعه لأسترداد توازنا ,,,,
أعذب نيسان
محبره لا تمل وان كانت الوان الغصات فيها
أنتهيت منها .... وخرجتن تنهيده ..
ربما كانت .... آه مختنقه ....
جل التحايا
يا سيدي
لو أملك أحقيه
لقلدك على منصه
وسام
كاتب محترف
هنيئا لنا بقلمك
:27:
|