،
أكانَ قيداً ألجمَ وِدكِ واعتقَ قلبكِ تكوينَ حبه ؟
فلا مَفر لمغرورةٍ أن تُشابِه المتبقي منه بِآثار ظلٍ مركون
بِمدى البُعد ينخر فيه عبث الفكر وتخبطات الشعور
العِزة يا نوميديا خالدة ، تتورّط بها القلوبُ المتمكّنة التي لا تُتقِن الخلاص
أجزم أنكِ مثالية بالحُب ، إخلاصكِ يعيدُ لوجهه الحياة
وَيهب القارئ جداراً كتفاً يستند إليه .
أحبكِ .
كوني بِخير ..
|