وجهي المستتر علناً ، أعلم أن حملك أمسى ثقيلاً ، لكن لا حيلة لي سواك ، يحمل ما تبقى مني في جنازة صامتة
لن أتألم ، فأنا بليدٌ حدّ الضجر .
وجهي باحث ولاهث
ولازلنا معك
قلم اثار الجمال هنا
فما كان منا الا الصمت
والصمت
وانت فعلا وطن حرف وحضور
وسنكون مواطنين نتظرك دوما بترقب
ياللجمال هنا..!
|