آهٍ يا شام فالجرح القديم ما زال يدميني بحسرةٍ أن العواطف لن يكون مصيرها صندوق قمامةٍ حين كنت ميتاً بين الأحياء أسير وفمي مزمار حبلى لا أحدٌ يسمع لحني الحزين فاكتفيت بالصمتِ بكِ حتى أدمنتكِ سراً
حرف اليم
وسيعود كل حق وسينتصر
لتلك الحبيبه رب الاكوان..!
|