قد تسطو فينا الاحلام كثيرا بالوانها واشكالها
السطوة سطوة الجانى الطليق فى الانسان
لايجرح ولايخون ولايبطش وانما هو مثل بيان
يطرق فينا عالم الحب الجهورى المواكب
لكل عصر وزمان ومكان
يطرق أُغروده او نشيد او كلمات غرق
فى بحور من الايقاعات المتناغمة مع الروح
شكرا لهذا العرض الطيب
وافر تقديرى
|