لاخلاف في الاختلاف"
هذا المقوله وتكفي
فلو كل انسان طبقها لم يكن هناك الا الاتفاق والمحبه
الاختلاف وارد بين ايا كان
ولكن اذا اخذنا الاختلاف انه اختلاف على نقطه او منطق
دون ان يتعدى علاقتنا الشخصيه
كان هذا الاختلاف بناء اكثر من هادم
فكم من اختلاف وضعنا على الطريق الصحيح
ان كنا نعي ان المحبه والعلاقات فوق كل اختلاف
سلمت الفيصل
كالعاده طرح باذخ
تقديري
|