منتديات أمل عمري - عرض مشاركة واحدة

02-18-2018, 07:57 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *قلادة طهر..!

حياك اعذب
انا فعلا بعمر المتوسط
فعلا كنت ما اقرأ اذكاري صح
ولكن الان الحمدلله

وسويت اشياء كثير
وفعلا الحديد ناس نصحت فيه
قالوا احط مسمار او سكين
لانها موب بس للجاثوم حتى للخرعه والخوف
لان انا اخاف من الظلام والاماكن المغلقه
بدايته معاي كنت مدمنه قراءه لروايات علم جريمه
وخاصه اغاثا كرستي وفكرت هي السبب
لان اقرأها قبل انام
الحمدلله خف الان
ولكن باقي ع الزيارات المتفرقه
قبل تقريبا يوميا لدرجة كنت اخاف وقت الليل ووقت النوم
وماقلت لاحد عنه بهذيك الفتره

البعض يقول انه نوع من التلبس المؤقت

ولكن انت ذكرت شئ وهو انو جرببت نصيحة واحد
واستسلمت له وحسيت بخروجك من الجسد

مررررره مخيفه الفكره

:. قلادة طهر
إذا تذكرت ووضعت السكين أو قطعة حديد نهائيا ماأشوفه
وخاصة عندما أكون في البر لأني أحيانا انام عدة ليالي فيه
لكن يكون السلاح معي دائما
وعادة يكون تحت راسي فهو أقرب ليدي فيما لو احتجته وهي ربما عادة حسنه تعلمناها من أبائنا وأجدادنا

المهم :
بالنسبة للتجربة التى ذكرتها :
ليست مخيفه فحسب بل هي مرعة
والتفكير فيها يخلع القلب وخاصة في مسألة تواهان الروع عن الجسد
:. أنا وجدت من يردها إلى سرعة العين
ومسألة سرعة العين أو حكايتها يصعب جدا فهمهما أو تصديق العقل لها إلا بما يدعمهما من الكتاب والسنة إن وجد
وأنا لم أجد شيئا يختص بهذا الأمر

كذلك هناك من يردها إلى أمر أخر يحدث عادة وهو :
أن يحدث موقف أمامك
تكتشف فجأة أنك رايت هذا الموقف من قبل وأنه حدث كما هو
تبحث في ذاكرتك ولاتستطيع أن تحدد الزمان والمكان الذي رأيت فيه هذا الموقف أو الوقت بالتحديد

بحثت كثيرا في هذا الأمر إلى أن وجدت شيئ معقول أصدقه إعتقادا بما أؤمن به وهو وجود الله سبحانه وتعالى وإيماني المطلق به وبقدرته
وهو :
ماذكر عن كشف الحجاب
أي أن يحدث أن يكشف الحجاب أمامك في لحظة لست في إستعداد لها وليس لك علم بها بل حتى أنك لاتذكرها لكنك تراها والإنسان مسير وليس مخير خاصة وأن الله قد خلق القلم وأمره أن يكتب مقادير كل شيئ
وأنت وحياتك أمر مكتوب
ثم حين حدوثها تعود لك الصورة الذهنية لهذا الموقف
الحقية أنك رأيته فعلا
لكنك لن تستطيع أن تحدد متى مهما فعلت
لذلك أرح نفسك وإستمر
:. لله القوة سبحانه وهو أعلى وأعلم وأعظم وأجل

:. شخصيا
لم أعتقد فيها ولاأريد أن يكون إعتقادي بصحتها نهائيا لأمر عقدي وهو :
أن الروح لاتخرج من الجسد إلا مرة واحدة فقط ولاتعود إليه نهائيا وهذا يحدث في حالة الوفاة وعودتها إلى بارئها سبحانه وتعالى

:.من هذه الناحية أصبح لدي قناعة بعدم صدق رواية ذلك الدعي

أما ماحصل:
فهو ربما وهم أو حلم
لأنني كما ذكرت كان الرجل وماقال في عقلي لحظة وصول الضيف ( الجاثوم )
أردت أن اطبق
لكن لا أعتقد نهائيا أنه صحيح
لأن التأثير الرهيب للحالة يجعلنا في وضع شبه خيالي
:. من لايعرفه يستحيل أن يصدق مايحصل لنا

الحالة ذاتها مرعبة قلادة
العقل يعمل والعين ترى بوضوح
إلى درجة أنني ارى من يدخل الغرفة ..... وهنا تسائل بسيط
هل حقا لحظة الحالة .... هناك من يدخل علينا ؟؟؟؟
دائما احس أن هناك من دخل من أخواتي لغرفتي وأنا نائم وأحس بحركة حولي
لكني لاأعرف تحديد من منهن لأسئلها

مع أننا تحدثنا كثيرا أنا وأخواتي عنه لكنهن يجهلنه تماما

:. لاأظن أخيه أن الكلام فيه شيئ من المصداقية أو الحقيقة هو مجرد وهم
والإعتقاد بخروج الروح ليس إلا لحظة الوفاة

أعاذنا الله إياكم منه ومن شره

:. وقد يكون عبث شياطين حيث كما أشرت أن المنطقه يراها القراء والراقين أنها من مراكض الشياطين والعياذ بالله منهم

شكرا على عودتك الرائعة ونقاشك المفيد

تحياتي وتقديري لسموك