كُنْت ادْرِك ان لِلْمَطَر صَوْت
لَكِنِّي لَم اعْلَم ان لهَمْسَه هَذِه الْنَّشْوَة
الَا عِنَدَمّا اتَى حَرْفَكَ بِهَذِه الْرَوَّعَه وَهَذَا الْنَّقَاء
وَجُوْدُك قُرْبَ صَفَحآتي هُو وُجُوْد الْنَّسَائِم الْعَذْبَة
وَالْنَّدَى الْمُعَطَّر
القَديرُ حِيال الأَسديّ
حُضُوْرَكَ دَوْمَا يَحْمِل نَكْهَة الْصِّدْق وَنَقَاء الْنَّفْس
أَبكمتْ قلمِي بكلماتِك أُستاذي,,
صَفَاء اطْرَاء بِلَوْن الْمِسْك الْعَذْب ..
كـ جَمَال رُوْحَك الْحَالِمَة ...
لَتُغْدِّقِنِي مِن عُنْفُوَانِيَة حَرْفِك الْأَنِيْق ...
لَك وَرْدَة جّورِيه لِقَلْبِك
|