قريباً ستبدأ رحلتي ..
أما زالتْ تفاصيلُها في حاشيةٍ ..
بيضاءَ عهدٍ لنا يا صغيرتي .؟!
أمْ نسيتِنِي عمداً في ذاكرةٍ ..
تزداد بؤساً كلَّما عثَرَتْ صرختي ..
على شُرُفة تسترقين النظَر من خلالها ..
لأزداد شوقاً لخصلة شعر ..
أمضينا ساعات الوداع .
نُقلِّبها تُقسمينَ أنَّها ذاتِ اليمين .!
|